“المملكة تستهجن الرسوم المسيئة للرسول الكريم”

و الله يا إخوتي الكرام من الواقع أننا من الجزائريين الأوائل الذين يقاطعون المنتجات الفرنسية و لاكن للأسف مع كل ما فعلته فرنسا بجرائمها و عنصريتها و خاصة من اليمين المتطرف الهجومي، صمت الجزائريين و مسؤولين سياسيين و كذلك الجالية الجزائرية سيسيؤون و يشتمون الإسلام و يعتدون على المتحجبات في شوارع فرنسا لأننا بالنسبة لهم كل المسلمين إرهابيين، ماكرون يكب الزيت في النار و لذلك الإرهاب سيستمر في فرنسا أكثر مما كان فيه الآن.
سكوت المسؤولين السياسيين الجزائريين يدل على ضعف السياسة الجزائرية، أو هناك سر ؟

بينما وزير خارجيتنا وحكومتنا لا يزالون يلتزمون الصمت، باستثناء المجلس الاسلامي الاعلی، والمغرب وتونس وليبيا والاردن وتركيا وباكستان وسعودية وقطر وكويت
اين هي ردود رسمية لسلطاتنا???