-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
رئيس اللجنة التقنية لتنمية الاستثمار بالغرفة الوطنية للتجارة والصناعة يتهم:

“انتهازيون يمارسون الضغوط لعرقلة الاستثمار”

الشروق أونلاين
  • 2865
  • 3
“انتهازيون يمارسون الضغوط لعرقلة الاستثمار”
ح/م

اتفق المشاركون في اللقاء الوطني حول “دور الإعلام في ترقية الاستثمار.. تجربة بسكرة” المنظم أول أمس بالغرفة الوطنية للتجارة على ضرورة تعميم تجربة بسكرة على كامل التراب الوطني، وفتح أبواب الإدارة أمام الإعلام لتنوير الرأي العام ومحاربة الوسطاء والانتهازيين الذين أسهموا في عرقلة عجلة الاستثمار، والدعوة إلى العمل في الشفافية المطلوبة لترقية الاستثمار مع التأكيد على دور الغرف الولائية للتجارة والصناعة في مرافقة الشباب الراغب في الاستثمار.

وتم خلال هذا اللقاء الذي حضره ممثلون عن وزارات السياحة، الصناعة، التجارة، أجهزة التشغيل والصحافة الوطنية، مناقشة العديد من المواضيع التي تتعلق بدور الإعلام في ترقية الاستثمار وتشجيع الشباب على الاستفادة من مختلف التحفيزات التي تقدمها الدولة في العديد من المجالات على غرار العقار والتمويل الخ.

وثمن رئيس اللجنة التقنية لتنمية الاستثمار بالغرفة الوطنية للتجارة والصناعة خبزي عبد المجيد في تصريح لـ”الشروق” مبادرة إذاعة بسكرة التي استضافت على مدى أشهر عددا من المديرين المركزيين لتنوير المتعاملين الاقتصاديين بالتحفيزات التي تقدمها الدولة والتضييق على الوسطاء رغم المضايقات التي تعرض لها مسؤولو الإذاعة أنذاك من هؤلاء الوسطاء، مشيرا إلى أن هذه البرامج أتت بنتائج ميدانية.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
3
  • بدون اسم

    و هل فيه استثمار في الجزائر اصلا ؟؟؟؟ بلاد تعتمد على 99% استراد 1% تسدير ... ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    فيق يابريق......

  • عبد الرحيم

    السلام عليكم
    لولا تواطوء الإدارة والحكام لم ولن تكون قوة للإنتهازيين وإمكانهم عرقلة المشاريع الإستثمارية و تنمية الإستراد. الحل الوحيد للتخلص من هذه الأفى هو إصدار قانون يحاسب الناس على ممتلكاتهم. هذا القانون سمح للحكومة الأمريكية للتخلص النهاءى من اللص المشهور إلى يومنا أل كبون.

  • بدون اسم

    الإنتهازيون يمارسون مايشاؤون على من يريدون مع أصحاب تأكل آكل غير مبالون لا بالدين ولابالدستور ولابالحكومة وبالبلادوالعباد كأن الولة ملكالهم ومن كان ضدهم فمشاكله لن تنتهي بل تتزايد.هم سرطان البلاد الدي ينخر الطاقات المسخرة لتنمية وياأسفاه.