بن غبريط: نظام “مروات” لإصلاح الإصلاحات الفاشلة!

هده هي بن غبيرط كانت عضو في لجنة الإقساد بقيادة بن زاغو يعني فسدت ما أستطاعت والأن تحاول تصحيح ما أفسدته مثل المثل الفائل: يحاجي ويفسر. إنه النفاق الأعظم وأنها الجريمة الكبرى لان الضحايا أطفال أبرياء لا علاقة لهم بمشاكل الكبار وعقلية التاغنانت(فولي طياب).

هاهو احسن رد على الغبريطة والحابسين في العربية هاهو العربي اللبناني يفند كل اقوالك ...أعرب البروفيسور اللبناني فؤاد مراد عضو لجنة تحكيم برنامج تلفزيون الواقع الرائد من مؤسسة قطر “نجوم العلوم”، عن فخره بمشاركات المبتكرين الجزائريين على مدار المواسم العشرة، مشيرا إلى أن تفننهم في الرياضيات ساعدهم أكثر على التألق والوصول إلى مراحل متقدمة ضمن مسابقة الاختراعات العربية أتمنى زيارة بلد المليون ونصف المليون شهيد قريبا، بصراحة اكتشفت من خلال مشاركة الجزائريين في البرنامج أنهم أذكياء ومتميزون في الرياضيات وهذا موضوع قريب إلى قلبي، نحن في عصر الثورة الصناعية الرابعة والتحدي الكبير يتمثل في الرياضيات ...

الرياضيات والعربية ..... مادتان لا تفقه فيهما شيء الغبريطة واهذا تتهمهما بانهما سبب تراجع النتائج لكن هذا في راسك انت لانك لا تعرفين العربية وبالتالي تتهمين ابناء الغالبية ..... يا الغبريطة عكس ما تقولين ابناء الغالبية جيدين في العربية ويحبونها كما يحبون القرآن لكنهم يكرهون الفرنسية لانها لا تؤدي لشيء فهي محدودة وغير مقبولة في كل جامعات العالم المرموقة حتى في فرنسا اليوم كل البحوث الهامة والعلوم بالانجليزية .... تأكدي ان الغالبية من الطلبة يتعللمون لغتهم العربية والانجليزية ولا احد اصبح يهتم بالفرنسية ..... العربية اولا والانجليزية ثانيا اما الباقي فهو في اقليم محدودة ولا يهم الحامعات العالمية

إلى السيدة الوزيرة المحترمة
إقتراحاتنا هي
لغة التعليم الحالية فاقدة لكل روح الرجاء تعميم لغة الجزائريين الأصلية كتركيا والسعودية فيتنام الهند.....
القضاءعلى المدرسة المشرقية الخليجية الحاملة للكراهية والعنف والمنطق المذهبي الديني الرجعي
إدراج اللغات التي يستعملها محيطنا الفرنسية الإيطالية الإسبانية في المقرارات المدرسية
الانجليزية والأمازيغية لغتان رسميتان دون نقاش
التاريخ إعطاء أهمية كبرى لتاريخ الأمازيغ
سيدتي الوزيرة أنا مواطن جزائري حر مثلك ومثل بقية الأمازيغ نعرف ما يحيكه العرب والصهاينة على بلادنا ومصير أبناءنا محاولاتهم ستكلل بالفشل لا شك
viel gluck

برامجك الجديدة ما دا قدمت ومادا انتجت ..انتجت تلاميد اميون لا يحسنون حتى كتابة اسمائهم لا بالعربية ولا بالفرنسية قديما كان التلميد يحرر موضوعا احسن وافضل من طلاب اليوم الدين يفتقرون حتى للغة التخاطب لا يحسنون الا التقليد الاعمى في اللباس والكلام والتحفيفة ةوكل شيء وهمهم الوحيد هو الهواتف النقالة اما الثقافة فلا ثقافة لهم وهدا نتيجة اصلاحاتك وبرامجك المستوردة فلا هم تغلموا ولاهم ثقفوا مثل الكثير من المسؤولين ...لا ازيد

يجب تدريس اللغة الإنقليزية إنطلاقا من السنة الثلاثة إبتداءي و يكون المنهاج مبني على فهم و تكلم اللغة و ليس تلقين القواعد مثل الرياضيات و يجب إستحداث إعادة السنة في مادة واحدة فقط و هي اللغة الاجنبية لأن التلميذ إذ إنتقل إلى السنة الموالية بمستوى ضعيف فلن يستطيع السير مع الركب و سيكره تلك اللغة و نفس الشيئ بالنسبة للأستاذ الذى سيعمل مع النجباء فقط و يترك البقية لمصيرهم المحتوم

ألسيدة بن غبريت ألمنضومة ألتربوية ضعيفة و مريضة مثل كل ألمجتمع و ألأسباب كثيرة أهمها إختلاط ألسياسة في تسير هذا ألقطاع لم تصل إليه منضومتنا إلى ألقاع إلى إبتعادنا عن ألمقاييس ألعالمية وهي إعتماد ألمنهاج ألعلمي فاألمدرسة ألتي تؤسس على ألعواطف ألدينية و ألشعبوية مآلها ألفشل حتى لغة ألتعليم و لغة ألتحادث في ألمجتمع و ألأسرة ليست نفسه مما يسبب تناقض للطفل مهما ياسيدة حاولتي أن تجددي ألنتائج حاتكون نفسها إن لم نفصل في سطو ألدين عن ألمدرسة و ألفصل في لغة سهلة بسيطة للتبليغ

كيف ستعالجين ضاهرة التدخين في المدارس لان ابناء الجزائر يتعلمون التدخين في المدرسة
سيادة الوزيرة ضاهرة التدخين بدات تنتقل الى البنات في المدرسة فمذا باءمكانك ان تفعلى من اجل ابناء الشعب الجزائري
اعتقد اننا نرسل ابنائنا للمدرسة ليتعلمو العلم وليس ليدخنوا
سيادة الوزيرة هل تعلمين ان المدرسة تنتج الاف المدخنين سنويا وهذه حقيقة الناس كامل تعرفها
باءنتضار ردك على رسالتي سيادة الوزيرة

حقيقة المدرسة الجزائرية
الكثير من اطفال المتوسط لايحسنون الحساب ولا حتى الاملاء كيف تجازوا المرحلة الابتدائية
والاخلاق غير موجودة في المدارس التلميذ لايحترم الاستاذ والاستاذ ايرندف مع التلميذات و الاستاذات
والاستاذات والتلميذات يرتدين ملابس ضيقة ويضعن مواد التجميل لانهن ذاهبات الى الترنديف
و تحولت المدرسة الى مكان للانحراف الاخلاقي حيث يجد التلميذ زملائه المدخنين فيتعلم منهم التدخين
ما بين الساعات وفي وقت الراحة يخرج التلاميذ السجارة ويدخنون امام المراقبين والمفتشين وامام كل هذه المنضومة الفاشلة للاسف

التلاميد فاشلون في اللغة و الرياضيات بسبب اكتضاض الرنامج بعشرات المواد و الدروس لا فائدة منها بل ضررها عظيم! لدلك فهم لا يجدون وقتا للغة والرياضيات و لا المطالعة ولا حفط القران ولا ممارسة الرياضة....
والله غير حرام عليكم حسبنا الله و نعم الوكيل.

إذا كانت الوزيرة هي من تضع البرامج وآليات تطبيقها وهي الخصم والحكم في نفس الوقت فالفشل مرتبنط بها أساسا أما تعليق الفشل على مشجب العشرية السوداء فماسر الفشل في العشرية البيضاء أما آن لها أن ترحل
وتريح وتستريح؟

يوجد فرق كبير بين ما يتلقاه التلميذ في القسم وما يعطى له في الفروض والاختبارات ،يتلقى التلميذ امثلة بسيطة جدا وتطبيقات سطحية وفي المقابل يصطدم باسئلة تعجيزية في مدة لا تتجاوز الساعة وهذا يحدث غالبا في الثانوي مما يصور لنا ان مستوى التلاميذ ضعيف.

هذه الوزيرة لا تقول الحقيقة . ثلاثون سنة قضيتها في التعليم المتوسط كانت اللغة العربية فيها المادة الوحيدة التي تحقق اعلى النسب (من 90%الى 100%) في شهادة التعليم المتوسط وتنقذ التلاميذ من الرسوب . اعتقد ان الوزيرة وعصبتها يبيتون امرا لضرب العربية . لماذا لاتشير الى الفرنسية التي لاتتجاوز نسبة النجاح فيها 20% في احسن الاحوال ؟

انت وزمرة فرنسا الفاشلين والمدمرين للجزائر ...... والدليل تتهمون المدرسة انتاع السبعينيات والثمانينيات وحتى التسعينيات التي اطاراتها في كل العالم وكل الاختصاصات وفي اعتى الدول وليس فقط في فرنسا كما يحدث اليوم تسمونهم اطباء بينما يعيدون الدراسة في فرنسا .... أظيف لك ايضا ايام مدرسة السبعينيات والثمانينيات وحتى التسعينيات لم نكن نعرف شيء اسمه الدروس الخصوصية والدعم انت وزمرة فرنسا دمرتم كل شيء في الجزائر وليس التعليم فقط ... وستدمرون كل شيء اذا بقيتم لانكم مرفوضين من طرف الغالبية لان افكاركم ومشاريعكم لا تتماشى وخصوصيات الغالبية الشعبية .... ارحلي وسنعيد ترتيب بيت المدرسة كما كانت من قبل ارحلي

نعم ، التلاميذ فاشلون في الرياضيات والعربية وفي معظم المواد ، ليس بسبب البرامج القديمة ، التي تخرج بواسطتها اطارات واطارات ، هم الآن في القارات الخمس . بل ببرامج بن غبريط واطارات وزارتها ، ماجعل معظم التلاميذ فقراء وأغنياء يتجهون الى أخذ الدروس الخصوصية ، لأنهم فقدوا كل الثقة في مدرسة بن غبريط !!!!

للمعلق مقيرد: أتعلم لمادا الجامعات الجزائرية تتديل الترتيب العالمي ببساطة لأن المصلحين ظاهريا والمفسدين باطنيا من لجنة بن زاغو التي أنشأت في 1992 قد أفرغوا محتويات الكتب المدرسية من مضمونها (من لبها) ولم يتركوا إلا القشور وزيد على هدا مازالوا يخلطون ويجلطون في ترتيب الكفاءات حتى تتخلط عقول الأبرياء من أطفالكم وأنتم تتفرجون ومبرركم : الله غالب يا طالب.

التعليم في الجزاءر فاشل و مهما فعلتم فان مدارسنا و شهاداتنا في ديل او خارج الترتيب العالمي و ميزانية التربية جد ضخمة مند الاستقلال الاف الملايير لمادا يا حكومة لا تقومين باستراد اساتدة و مديرين تربية من الخارج مع مناهجهم او تقومين يا حكومة يغلق المدارس و الجامعات و ارسال التلاميد جميعهم الى الخارج من اجل تعليمهم وعند تخرجهم تقومون بارجاعهم.

سبق وأن صرحت بن غبريط أنها مع تجنيد الفتيات في الجيش الوطني الشعبي الوطني وقد تكون محقة في دلك والمثل يقول المومن يبأ بنفسه فعلى بركة الله فنحن ننتظر تجنيد إبنة بن غبريط وكل الأشخاص والمسؤولين الدين ليس لهم مانع في تجنيد المرأة في صفوف الجيش الوطني الشعبي سليل جيش جبهة التحري الوطني الدي حرر الجزائر من الإغتصاب الفرنسي.

المرأة تجاوزت الخطوط العريضة و تدقق في الجزيئات و الناس راهي تعلق لاجل حقد اعمى ابصارهم من اجل لا شيء ..................... شكرا وزيرتنا ................ و اللوم على النقابات التي غابت مرة اخرى همها جيبها

المنظومة التربوية تأثرت بالانقلابيين وصاحب القولف الحمراء والسفير الفرنسي سنة 1992 .... المدرسة كانت قمة وكانت في تحسن لم يعجب فرنسا واذنابها خاصة لما تقرر ادخال الانجليزية اللغة الاجنبية الاولى فانقلب اولاد فرنسا بتموين من السفارة الفرنسية مستغلين الوضع المتردي وقتها كما استغل الاثرياء الجدد الوضع لييصبحو اثرياء في العشرية السوداء على ابناء الشعب البسيط والبيضاء الوردية على الخونة من الانقلابيين ... سيدتي ارحلي انت وكل الانقلابيين وسوف ترون الجزائر وفي وقت قياسي ستعود وبقوة ..

ما لم يبنى التعليم على اسس اخلاقية مستمدة من الاسلام الصحيح المنقى والمصفى من ركام البدع والخرافات و التنطع فإنه لا مجال للحديث عن الجودة ، ويتضح هذا الامر جليا في جيل السبعينات ، حيث قلة الامكانيات وضعف المستوى المعرفي للمؤطرين وبساطة الوسائل التعليمية لكن الانطلاقة كانت عملاقة فصرنا نضاهي المشرق في الحديث بالعربية ونضاهي الغرب في الحديث بالفرنسية وأخرجت المدرسة آنذاك علماء صار الغرب يتذلل لنيل ودهم كل هذا لان المدرسة كانت تربي وتعلم وكان االمعلم في ذلك الوقت يستمد شخصيته من المدرسة البادسية فتراه يختزل امام المسجد في عرف المجتمع فيرسل هيبته الاخلاقية باسطة سطوتها على الرئيس والمرؤوس

إنها تتمهبل على الجزائريين أم أنها غبية لأنها من شعبة الأغبياء (الدواب=الأداب واللغات) أم أنها تتغابى وتستغبي في الجزائريين. الضعف في الرياضيات والفيزياء واضح ولا أظن ان الوزارة لا تعلم بهدا . فالتلميد في هاته المادتين أصبح لا يعمل بمفرده لأن في السنوات الأخيرة ظهرت إلى العلن ظاهرة غريبة لا أظن أنها غير مقصودة بل كانت عن قصد وإصرار وترصد وهي إنتشار كتب خارجية ظاهرها مساعدة التلميد وباطنها تشجيع التلميد على اللاعمل والكسل ألا وهي "كتب تمارين محلولة بالتفصيل" وحتى الكتب المدرسية لم تمنع من هدا الإجراء ليس مثل ما كان يحدث في السابق حين كانت تعطى لنا النتائح ونحن نجتهد للوصول إلى النتيجة.

المنظومة التربوية في أصلها " مشروع مجتمع " يناقشه برلمان حقيقي ينبثق عن إرادة الشعب الحقيقية و يضم في صفوفه زبدة ما نملك من نخبة ..

400 آلف خطأ و كأن بن غبريط تقول لنا أنها على علم بكل شيء يحصل في المؤسسات التربوية والله لم أعلم أنه حذث في الجزائر مند الإسقلال الى يومنا هذا إحصاء لعدد الأخطاء في الإجابات آتحداكي يابن غبريط أن تنشري لنا عدد الأخطاء المسجلة في أوراق الأسئلة في إمتحانات البكالوريا فقط؟!!!!!

معالجة ماذا ؟ لا تنفع البرامج إذا كانت تحتاج إلى علاج منذ وهلتها الأولى . البرامج الناجحة هي تلك التي توضع من طرف مختصين ( البداغوجيين و ليس المفتشيين اللغويين ) و يتم دراستها من كل الجوانب لاكتشاف النقائص قصد تصحيحها قبل تسليمها للمدرسة و تفعيلها .بالمناسبة اوجه ملاحظة لوزيرة التربية فيم يخص مسابقات التفتيش الخاصة بالابتدائي عليها باعادة النظر في مواد المسابقة فنحن نحتاج بيداغوجيين و ليس لغويين نحتاج ماقاله جون ديوي و ليس ماقاله الحطيئة فلايمكن أن يوجه المفتش الاساتذة توجيها صحيحا إذا كان خالي الوفاض من علم البيداغوجيا و يعرف الاستعارة و الكناية و المعلقات العشرة .فأعيدي النظر فيم تطرحونه .

شماعات بن غبريط التي لا تنتهي وتعلق بها كافة كوارث المنظومة التربوية التي يبدو أنها تفاقمت في عهدها ، أنصحك سيادة الوزيرة أن تغادري الوزارة لأنك لست أهلا لها فالتربية لن تنتشل من وحل سقظت فيه في عهد بن بوزيد وزاد الطين بلة منذ تعيينك على رأس التربية باتباع سياسة النعامة ، المشاكل الحقيقة للتربية هي أن تعطى الصلاحيات لأهلها (مدراء التربية ، مديرو المؤسسات والأساتذة فأهل مكة أدرى بشعابها والابتعاد عن فرض نمظ موحد(standard) لأن لكل مؤسسة خصوصياتها التي لا يدركها غير العالمين فيها