-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
إنفوجرافيك

جبهة التحرير الوطني.. 4 أمناء عامين في 5 سنوات

الشروق أونلاين
  • 1641
  • 9
جبهة التحرير الوطني.. 4 أمناء عامين في 5 سنوات

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
9
  • شخص

    عليهم أنهم يحلوا هذا الحزب و يأسسوا بدلاً منه حزباً يسمونه (جبهة الفساد الوطني)

  • عبد العزيز سعدي

    سيكونوا 5 أو 6 خلال الخمس سنوات مادام أن جميعي انتهى أمره

  • ابونواس

    جبهة السرااقيـــن الوطنية...

  • seddik

    degaul tricolor ni etoile ni lune wa yhoddona dowel fakira wa minha hatta al adoue wa tamaa lana fe al ardh al adoue lakrib houa al khatir

  • seddik

    mada bikom tkarriou lawled al jabhat attahrir al watani min 1954 ila 1962 amma jabhat al ghanima fahada chayi thani sarika hogra istiibad annas khiyana wa wa wa achaab raho aref kollech

  • mourad

    يجب حل منظهة ابناء الشهداء ومنظمة ابناء المجاهدين لتطبيق وصايا الشهداء الذين اوصو قبل استشهادهم في ساحات الجهاد اذا استقلت الجزائر يعيش الشعب الجزائري في مساوات وكل فرد جزائري يعتبر ابنهم وحفيدهم المجد والخلود لشهداءنا الابرار

  • محمد☪Mohamed

    هذا دليل إلى الذي مازال لم يفهم عصابة mafia فيها سراع على سلطة كما GIA تغلط , يفيقو بيك...
    أي شيء يظهر عليك , يطيروك وو جه جديد أو معروف والمجد من جديد.
    بوضاف قالها كنت عظو مأسس لكن في 62 ليست نفس الجبهة .
    لما تبطل عاطفة وتفهمو أننا لسنا دول غنية , وثروات طبيعية فانية وحثى ملك للدول أجنبية , تلاحظ أن شاركات أمريكية تملك صحراء الجزائر, حثى توتال نسبة كبيرة منها تابع لشركة أمريكية .
    نحن متخلفين , فقراء,نسة سكان عالية ,ثرواتنا غير دائمة ,إقتصاد فاشل ولم يظهر بعد لا زعيم ولا رجال أقوياء لقيادتنا كلهم رويبطة إنتهازيين.
    مستقبلنا غامض وإطراتنا مشتت في دول أخرى, هنا ممكن العمل للأحسن.

  • dzair

    FLN au musée

  • mourad hemiche

    القاسم المشترك لكل هؤلاء "الأمناء العامين" للحزب المسروق من الشعب هو الفساد والتطبيل للنظام وعبادة الكادر والطواف حول الحاكم لدرجة التأليه والشيتة المتكررة له ولمنجزاته الخيالية التي لا وجود لها إلا بكذبهم المفضوح ... ما هكذا الديموقراطية ولا الحكم السليم النظيف بالعالم ...