حوادث شنق محيّرة طالت الفتيات والمراهقات في شرق البلاد

6//
فمن كان يدعوا الى السرقة فهو يبرر لغيره ان يسرقه ، و من كان يدعوا للقتل من اجل المال فهو يبرر لغيره ان يقتله و يأخذ ماله ... و هكذا ، فلا هو يأمنه الناس و لا هو يأمنهم

5//
،وإن كان فقيرا فصبر و لم يسخط و لم يستكبر فكذلك له اجر عند الله ، مع انه مطالب بالبحث عن اسباب الرزق سواء قلّ او كثر وليس طلب الصدقات و هو قادر على العمل و الكسب عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: «لأَنْ يَأْخُذَ أَحَدُكُمْ حَبْلَهُ فَيَأْتِيَ بِحُزْمَةِ الْحَطَبِ عَلَى ظَهْرِهِ فَيَبِيعَهَا فَيَكُفَّ اللَّهُ بِهَا وَجْهَهُ، خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَسْأَلَ النَّاسَ أَعْطَوْهُ أَوْ مَنَعُوهُ».قال الله تعالى :{فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِن فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}
...يتبع

4//
لذا فالخوف من المستقبل ليس مبرّرا للانتحار او شرب الخمر او تناول المخذرات و المهلوسات ،احيانا يتوجب على المسلم ان يصبر على الفقر وعلى الفشل او فقدان من يحبّ او يريد(أب أو زوجة او خطيبة أو خطيب أو مال أو ملك أو غير ذلك) .
قال الله تعالى :{كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ۗ وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً ۖ وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ} ففي الحقيقة فالله تعالى قد يمتحن الله المسلم بالغنى كما يمتحنه بالفقر ،فإن كان غنيا فلم يتكبّر و لم يتجبّر و لم يبذّر و لم يسخر من الناس ولم يظلمهم ،و أدى الزكاة و أعطى الصدقات للفقراء و المساكين و غيرهم فقد فاز ،وإن كان فقيرا
...يتبع

3//
و الرزق هنا لا يأتي دائما و الانسان باق في مكانه فهناك رزق تجده عندك (كالميراث و غنى الوالدين) ورزق يُحضَرُ اليك ( كالهدية و العطاء و الصدقة او الزكاة ) و رزق تبذل الجهد و العرق و العقل ايضا لتحصل عليه و هو الطريقة الغالبة في الواقع،فهناك من يحصل على رزق يوم و هناك من يحصل على رزق اسبوع و هناك من اكثر من ذلك،ولكن ليس اي رزق بل رزق مما احلّه الله.
لذا فالخوف من المستقبل ليس مبرّرا للانتحار او شرب الخمر او تناول المخذرات و المهلوسات ،احيانا يتوجب على المسلم ان يصبر على الفقر وعلى الفشل او فقدان من يحبّ او يريد(أب أو زوجة او خطيبة أو خطيب أو مال أو ملك أو غير ذلك) .
...يتبع

2//
متفق عليه من حديث ثابت بن الضحاك الأنصاري، وإنما الواجب عليه الصبر والتحمّل واللجوء إلى الله سبحانه، وسؤاله الفرج، وهو القائل سبحانه: {أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ} [سورة النمل الآية 62] والقائل: {فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا}.
من خاف الفقر قال الله تعالى :{وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلَاقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُمْ ۚ إِنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْئًا كَبِيرًا} و الرزق هنا لا يأتي دائما و الانسان باق في مكانه فهناك رزق تجده عندك (كالميراث و غنى الوالدين)
...يتبع

1//
لا يجوز لمن ابتلي بمرض أو فقر أو فشل أو شدة إيذاء عدو أو نحو ذلك أن يقتل نفسه؛ لقوله تعالى: {وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا}. [سورة النساء الآية 29-30]
وقوله عليه الصلاة والسلام: «كان فيمن كان قبلكم رجل به جُرِح، فجزع فأخذ سكينا فحزّ بها يده، فما رقأ الدم حتى مات، قال الله عز وجل: بادرني عبدي بنفسه؛ حرمت عليه الجنة» (*) متفق عليه، وقوله صلى الله عليه وسلم: «من قتل نفسه بشيء عذب به يوم القيامة» (*) متفق عليه من حديث ثابت بن الضحاك الأنصاري، و

عندما ينتحر الشاب يقال ضغوط مسكين مريض تقلق الشيطان دار بيه بطال و يريد الزواج و و ....... و عندما تنتحر البنت لا شيء يجعلها تفعل ذلك الا لفقدان غشاءها و كانها ليست بشر و لا يدور بيها الشيطان و و و اتقوا الله في اعراض الناس فالعقلية هذه هي السبب في خراب البيوت تربية مريضة ...

المجتمع البارد و طريقة العيش و التقاليد الضاغطة وشكل البنايات الذي يتسبب بالإكتئاب وسواد القلوب عند غالبية الناس العنف المعنوي الذي يخلق العنف الجسدي والعنف الجسدي الذي تكون نهايته باشكال مختلفة ومن بينها الانتحار
اعيدوا بناء الحياة فيما بينكم وهذا طلب موجه لاصحاب النفوذ الذين لديهم المكانة المشجعة لوضع مخطط بناء على الطاولة السياسية الإجتماعية
بعدها يأتي دور المجتمع نفسه عندما يرى بأن هناك حركة جادة من طرف الساسة واصحاب النفوذ من الأثرياء والمثقفين والفنانيين الأوفياء وسادة الشعب الشهماء
في كل لون في كل رائحة في كل صوت في كل ذوق في كل لمسة حياة عاطفة إحساس شعور

l'algerie, le laboratoire ouvert...que dieu nous protege

ارجعو لطريقة العيش انتاع الجزائريين التي تركها لنا الاجداد منذ الاف السينين اقول طريقة سنوات الستينات والسبعينات والثمانينات راكم خرجتو الطرق الصواب نهائيا هذه نتائج البورتابل والفايسبوك وحرية المراة المفرطة والتي جعلت منها كلب يحرش بها على الراجل الذي عوض ان تبحث عليه اصبحت تنفر منه وتتوعده وعدوة له لقد انشاتم العداوة بين الجنسين بالخروج للعمل المزيف ومناصب الشهرية ووو الحديث طويل وكلكم تعرفو الاسباب انها محنة الشعب الجزائري والامة الاسلامية التي تدخلو في نسيجها الاجتماعي باسم حقوق الانسان

مبروك عليكم وجدتم المتهم و هو "الخمار" سهلا ماهلا الحل هو نزعه و خلاص

البعيد عن الله لا يستغرب إنتحاره,

الحاصيلو كل الناس تهرب من هذه البلاد. الشباب للحرقة والفتيات للانتحار. حتى الموت خير من العيش في جزائر العزة والكرامة. جزائر 2019. جزائر الإنجازات. أفضل من السويد وبريطانيا.

من قال لكم أن هؤلاء البنات ليس لديهن اضطرابات نفسية؟ لا يوجد جزائري تقريبا لا يعاني من اضطرابات نفسية بدون الرجوع للأسباب لأن لديها عدة أسباب منها ماهو اقتصادي ومنها ماهو اجتماعي نفسي، يدخل في إطار مجتمع الكبت مثل مجتمعنا، الأسرة الأبوية والعرف والتقاليد البالية التي تخنق وتقمع حريات هؤلاء الفتيات والنساء وتكبت الشبان والشابات ما يسبب لهن عقد واضطرابات نفسية تؤدي الى آفات اجتماعية خطيرة كالمخدرات والانتحار والتحرش الجنسي والحرقة في قوارب الموت وغير ذلك، يجب اسقاط العادات البالية وتحرير المرأة الجزائرية التي ليس لها حتى حق اختيار زوجها، وكفانا من قصص الحوت الأزرق والأصفر والأحمر والقصص الخرافية

هذي ثمار الانترنت وثمار 3G وثمار الاستعمال العروض الانترنت اللامحدودة ، الأكيد والمؤكد أن كل هؤلاء ربما يكونو ضحايا ألعاب الكترونية أو تطبيقات العرض المباشر مثل bigo live وهنا يجب على الشرطة الجزائرية مراجعة اتصالات كل الضحايا على الأقل ثلاث أيام قبل حوادث الانتحار ، ومراجعة كل التطبيقات المثبتة في هواتف الضحايا ، ومراجعة عنوانين الايبي address ip التي كان الضحايا يتصلون بها قبل الانتحار ، هل كانو يتصلون بنفس عنوان الايبي ، فربما وقعو جميعا ضحايا لنفس المجرم الذي طالبهم بالانتحار ، والنقطة الاهم هي التأكد من أن هواتف الضحايا غير مخترقة أي أنها خالية من الفيروسات وبرامج التجسس

المشكل هو الإكتئاب ، ولدينا مجتمع لايرحم ، يطلق الأحكام جزافا بلا معرفة وبكل تهور ، قاسي في المعاملة ، قلة التواصل بين الأباء والأبناء ، أو بين الإخوة ، وكذلك كثرة الرياء الإجتماعي ، والتركيز على الماديات، وغياب السمو بالروح، الإيجابية ، الصبر ، كل المعاني الجميلة لاتجدها في المجتمع ، لا أحد يشجع غيره ، بل الكل يهاجم وينتقد، وهذا مرض سوداوي ، ناتج عن ثقافة السلبية القاتمة التي ترهق الجميع. الجميع يرفع التوقعات ويظن أن ما يشاهده في المسلسلات والفايسبوك والإنستغرام هو الحياة السعيدة ، بينما السعادة تنبع من القلب. من الإيجابية، من الصبر ، من الرضا ومن الإيمان والثقة بالله والتوكل عليه

فهمونا وين صرات طالبة جامعية تدرس بالثانوية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لو ننظر الى الفقر فهناك دول آسيوية وافريقية أسوأ حالا من الجزائر ومع ذلك لا تجد أطفال وبنات وشباب ينتحر! في الجزائر تنقص العائلات التربية الأخلاقية أولا ثم التربية الدينية!
المشكل في الجزائر الفراغ الذي يشغل الشباب والأطفال حيث الآباء لا يجلسون مع أبنائهم ولا يعطونهم الحنان! وشيء مهم هو عدم تحميل الشباب المسؤولية منذ الصغر، حيث تجد الام تطبخ ولا تنادي ابنتها لتساعدها بل تتركها على المسلسلات والفايسبوك أو للدراسة ظانين أن البنت ستجلب لهم الثروة! الآباء يريدون أبناء لجلب المال وهذا خطأ، فالمال يفنى ولكن نعلم أبناءنا تحمل المسؤولية والرزاق هو الله وليس فايسبوك والهجرة لأوروبا!

انا لا أظلم و لا أقصد أحد...توجد قصص على النت و فديوهات ...في انحاء العالم ....و خاصة في الدول العربية
فتيات يفقدن بكارتهن ثم يسيطر عليهن الشيطان لكي تقتل نفسها...و توجد اسباب اخرى ..كالامراض النفسية و الضغط و خاصة اذا كانت المشاكل عائلية..و اليئس
على كل حال انصح كل اب و اخ أن يراقب اخته في كل تصرفاتها ربما نستطيع تفادي هذه الظاهرة الغريبة على مجتمعنا ...《اسف》على كلامي لكنه الواقع

مشيها. وكل و. ماشي
ها الدنيا. كلها شو فيها

مشيها. وكل و. ماشي

هذي قضية الوالدين لاتيين بالتفاهات و امخليين تربية الابناء الى الهواتف و عالم انترنت لا يرحم اميين من نوع خاص