ربراب يلتقي وزيرة العمل الفرنسية بخصوص مشروع إيفكون

للمعلق 1 : تكرر لنا نفس الخطاب ونفس الجمل والكلمات كلما إقتربت من جهازك كمن يطحن الطحين وقد صدق القائل : العادة تبدأ سخيفة ، ثم تصبح مألوفة ، ثم تغدو معبودة والمثل يقول : أدخل البقرة القصر تهرب نحو الزريبة.

للمعلق الاول : الله يبارك . تعليقك خطاب لو إطلع عليه الملايين من الجزائريين المتواجدين في فرنسا وبكل أصنافهم : 4 مليون مغترب و 50 الاف طالب جامعي و 15 الف حراق ... لعادوا للبلد والى الأبد لكن يا بنو آدم كلما صغر العقل زاد الغرور ورغم أن الغرور يزهر، لكنه لا يثمر.

رجل يتسابق للقائه كبار العالم من رؤساء ووزراء دول حيث إستقبل مرارا وبالبساط الأحمر : في إيطاليا والسودان والبرازيل وفرنسا وكينيا ... بينما يطارد في بلاده من قبل حكام البلاد الفاسدين الذين وضعوا في طريقه عراقيل لا تعد ولا تحصى الى درجة أن المسؤول الأول عن الميناء الجاف ببودواو رفض تنفيد حكم قضائي ينص على تسليمه معدات إستوردها الرجل لمصانعه وهذا ما يستحيل حدوثه الا في الجزائر فماذا تنتظر يا سي ربراب لتغادر الى البلدان المحترمة بما أننا نحن الجزائريين ومنذ فجر التاريخ كلما ظهر منا رجل مستعد لرفع إسم الجزائر بين عاليا الا وتسابقنا لتحطيمه والتاريخ القديم والحديث شاهد على ما أقول

لا يهمنا

حجا كيما هدي شكون ما يفهمهاش ؟؟؟
هما اصلا كانوا حابين يتم هذا المشروع في فرنسا و التاوعنا اجبروه على ذالك عبر المضايقات... ايه الجزاير خسرت بهذا مليار اورو و خسرت منصب عمل و زيد عليها راح يستوردوا هذه المتنجات من فرنسا بالعملة الصعبة.
ايه اصبر يا قلبي اصبر على حال بلادي

والله حتى وان التقيت بكل الفرنسيين سيضلون هم اخبث الخابثين ولن يتركو الجزائر تمشي للامام وسيظل الفقر ينتشر وما قاله الساسة الايطاليين على فرنسا المجرمة انها هي سبب فقر افرقيا والانقلابات والامراض لهذا السبب ايطاليا تعاني من المفرنسين انتاع افريقيا كل يوم المئات يهجمون على صقلية وبهذا الكلام ايطاليا تريد من فرنسا ترك الافارقة وخيراتهم اما ان يسرقو خيرات هذه الشعوب او يسرقها اذنابها ويستثمرونها هناك فهذا لن يشفع لهم .... رحم الله بومدين الذي كان يعرف ان التعامل مع فرنسا هو التخلف الفقر الامراض وبالتالي رغم كل الصعاب استطاع بومدين بناء احسن المصانع والجامعات والجسور والقرى بدون فرنسا الخبيثة.