-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

سعدان : راوراوة عرض علي منصب المدير الفني الوطني ورفضته

الشروق أونلاين
  • 4677
  • 3
سعدان : راوراوة عرض علي منصب المدير الفني الوطني ورفضته

كشف المدرب الاسبق للفريق الوطني الجزائري لكرة القدم, رابح سعدان اليوم السبت، أنه رفض منصب المدير الفني الوطني, الذي عرضه عليه رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم، محمد راوراوة.

  •  ” نعم، رفضت منصب المدير الفني الوطني لانني أرفض العمل في ظروف غير ملائمة، أفضل الانتظار حتى تتحسن الامور لافكر في تولي المنصب من جديد” يقول سعدان في تصريح للاذاعة الوطنية.
     و لدى تطرقه للهزيمة الثقيلة للخضر أمام المغرب (40-) يوم 4 جوان بمراكش، في مباراة الجولة الرابعة من التفيات المؤهلة لنهائيات كأس الامم الافريقية 2012 لكرة القدم، قال المدرب الاسبق للمنتخب الوطني ان هناك ” مشكل تنظيمي وسط المجموعة، سواء خلال تربص اسبانيا او في مراكش”.  مؤكدا على ضرورة ” تغيير الامور حتى يتسنى ترتيب البيت”.
    و يرى سعدان، الذي أهل الفريق الوطني الجزائري الى مونديال جنوب افريقيا، بعد غياب دام 24 سنة، بانه من “الضروري” جمع كافة أسرة كرة القدم الجزائرية حول طاولة “لمناقشة مستقبل الرياضة الاكثر شعبية في الجزائر”.
     ” يجب جمع كافة اعضاء اسرة كرة القدم الجزائرية لاجاد حل مناسب  للوضعية الحساسة التي يعيشها الفريق الوطني بشكل خاص و كرة القدم الجزائرية بشكل عام”، يقول سعدان.
     و كان سعدان (65 سنة)، قد استقال من منصبه كمدرب للفريق الوطني الاول لكرة القدم في سبتمبر 2010، عقب التعادل مع تنزانيا (1-1) في مباراة الجولة الاولى من التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس الامم الافريقية 2012 لكرة القدم, و عوض بعبد
    الحق بن شيخة الذي استقال هو الاخر بعد هزيمة مراكش الثقيلة.
أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
3
  • جزائرية

    نعم عندك حق لا تتولى اي مسؤولية في مثل هده الظروف و لك كل التقدير

  • لينا

    شكون قالك راني حابينك تولي ماكفاناش النتائج السلبية لي درتتها صح ماننكروش الخير مي انتهت مدة صلاحيتك مع المنتخب انشر سلاااااااام

  • محمد الجزائر المغناوي

    حسبنا الله ونعم الوكيل فيمن كان السبب وراء استقالة شيخ المدربين رابح سعدان فبدلا من التحسن ها نحن نعود مرة أخرى إلى النفق المضلم