-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
خلال إستضافته في منتدى "الشروق"

سيد علي لبيب: زطشي ظلم سعدان

الشروق الرياضي
  • 4901
  • 2
سيد علي لبيب: زطشي ظلم سعدان
جعفر سعادة
وزير الشباب والرياضة الأسبق سيد علي لبيب

تأسف وزير الشباب والرياضة الأسبق، سيد علي لبيب، للمشكل الذي نشب بين سعدان وزطشي في الآونة الأخيرة، معتبرا أن ما حدث بينهما لن يخدم أبدا مصلحة الكرة الجزائرية، التي باتت في الأربعاء الحاجة إلى “التلاحم” بدلا من “الفرقة”، على حد قوله، كما عاد لبيب إلى الحديث عن عهدة الرئيس السابق لـ “الفاف” محمد روراوة، الذي أكد بخصوصه أنه كان من بين الداعين إلى رحيله، كما لم يقف المدير العام السابق للجمارك الجزائرية، حيث أعاد فتح رفوف الماضي، وسرد ما حدث بينه وبين رئيس “الفاف” الأسبق مولدي عيساوي، قبل أن يتحدث بنبرة حزينة عما حدث له مع الوزير الأول أحمد أويحيى الذي وقف ضده في قضية ترشحه لرئاسة اللجنة الأولمبية الجزائرية، قبل أن يفصل الأمر لصالح رشيد حنيفي.

عاد سيد علي لبيب إلى الحديث عن أهم المراحل في مسيرته الطويلة المليئة بالذكريات، التي عاشها خلال تقلده عدة مناصب خاصة في مجال الرياضة من الوزارة الوصية إلى اللجنة الأولمبية الجزائرية، بحيث قال ضيف “الشروق” إن ما يحز في نفسه إلى اليوم هو تدخل طرف نافذ في هرم السلطة لدعم منافسه في انتخابات الجمعية العامة للجنة الأولمبية الدكتور رشيد حنيفي، حيث صرح لبيب: “أذكر أن محمد روراوة، كان على وشك تقديم استقالته من منصب نائب رئيس اللجنة الأولمبية، وحينها حنيفي، لم يكن يمتلك أي صفة تسمح له بالترشح لرئاسة اللجنة الأولمبية عندما انتهت عهدة مصطفى بيراف، فإذا بالوزير الأول أحمد أويحيى الذي كان في نفس المنصب في تلك الفترة، يتصل بروراوة، ويطلب منه تنصيب حنيفي عضوا خبيرا في الجمعية العامة، وهو ما كان ينقصه للترشح، وفي النهاية هو من ترأس اللجنة الأولمبية خلفا لبيراف”.

وفي نفس السياق قص سيد علي لبيب، حادثة وقعت له مع وزير الشباب والرياضة الأسبق الهاشمي جيار، قائلا: “اتصل بي الوزير الهاشمي جيار مرة، وطلب ملاقاتي على عجل وكان له ذلك، وعندما التقينا أخبرني أن أطرافا في هرم السلطة طلبت مني سحب ترشحي لانتخابات اللجنة الأولمبية، لأنني موجه إلى منصب رفيع عن قريب، وتأكدت من صحة كلامه لدى مصادر خاصة، بعدما رفض جيار الفصح عن مصادره، فسحبت ترشحي ولكنني “خدعت” في النهاية”.

وزير حرض أعضاء من الجمعية للتصويت ضدي

خسر سيد علي لبيب رئاسة اللجنة الأولمبية، في المرة الأولى أمام منافسه مصطفى بيراف الرئيس الحالي، ولكنه لم يتوقع حينها أن ينقلب بعض أعضاء الجمعية العامة ضده بتحريض من وزير سابق للرياضة أيضا “خسرت سباق رئاسة اللجنة الأولمبية في المرة الأولى بسبب تدخل وزير سابق، فقد كان 80 بالمائة من أعضاء الجمعية العامة إلى جانبي، واحتفلنا بالنصر قبيل أشغال الجمعية العامة الانتخابية، بحيث تكفل أحد الممولين الخواص بكل شيء، وفي تلك الليلة، أخرج رئيس سابق لاتحادية كرة اليد، مصحفا وطلب من كل المعنيين بالانتخاب أن يحلفوا بعدم تغيير موقفهم والتصويت لصالحي، ولكن حدث ما لم يكن في الحسبان، فقد تدخلت الوزارة لتأليب الاتحاديات ضدي، وتم تهديد البعض بفصلهم من العمل، وخسرت رئاسة اللجنة لصالح بيراف بفارق 12 صوتا”.

“إقالة كازوني أكبر خطإ.. ومشكلة المولودية ليست في المدرب”

قال ضيف “الفوروم”، إن أكبر خطإ اقترفته إدارة مولودية الجزائر في بداية الموسم الكروي الحالي، هو إقالتها للمدرب الفرنسي برنار كازوني، من رأس العارضة الفنية، ظنا منها أنه المتسبب الرئيسي في تدني نتائج المولودية، مؤكدا في الوقت ذاته أن مشكل “العميد” أعمق بكثير، وهو مرتبط أساسا بتدهور معنويات اللاعبين جراء ما عايشوه في الموسم الفارط، عقب خسارة التنافس على لقب الرابطة المحترفة الأولى “موبيليس”، بعد السقوط في تيزي وزو أمام شبيبة القبائل، على ملعب 1 نوفمبر 1954، قبل أن تسقط ثانية وفي ظرف وجيز أمام شباب قسنطينة في ربع نهائي كأس الجمهورية، وهو ما اعتبره الوزير الأسبق للشباب والرياضة بمثابة الصدمة التي انعكست على اللاعبين بالدرجة الأولى، حيث قال في هذا الصدد: “إقالة كازوني من تدريب المولودية كانت أول فتح لباب المشاكل في بيت النادي لأنه لم يكن السبب في النتائج المسجلة، معنويات اللاعبين والإحباط الذي عانوا منه هو السبب الرئيسي في ذلك، زد على ذلك، أؤكد لكم أن كازوني في طريقة حديثه إلى اللاعبين وفي تعامله معهم كان موفقا إلى حد بعيد، يملك نفس عقلية المواطن الجزائري، لذا لا أرى أي سبب في ما قيل بخصوص فشله، لا الرجل لم يفشل بتاتا”.

كنت متأكدا من أن كوربيس لن يدرب المولودية

أكد المدير العام للجمارك الجزائرية في بداية الألفية الفارطة، أنه كان على دراية بأن الفرنسي رولان كوربيس لن يتولى زمام العارضة الفنية للمولودية، رغم جدية المفاوضات مع الإدارة العاصمية، على اعتبار أن الأجرة التي طلبها كوربيس لن تنال الإجماع في بيت المولودية، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن صرف أزيد من 30 ألف أورو على مدرب يعد بمثابة إهدار لمال “العميد” الذي يعد بأمس الحاجة إلى المبلغ لصرفه في أولويات أخرى، قبل أن يؤكد لبيب أن إدارة المولودية العاصمية وبعد طول تفكير، تحججت بعدم قدرتها على قبول الشرط المالي للمدرب السابق لنادي مونبولييه الفرنسي، قبل أن يخرج الأخير إلى العلن، ويؤكد أنه مرتبط بعقد مع قناة “أر أم سي” الفرنسية، والأخيرة رفضت له السماح بالرحيل لتدريب المولودية، حيث قال الوزير السابق للشباب والرياضة: “فور دخول إدارة المولودية في مفاوضات مع المدرب الفرنسي رولان كوربيس، كنت متيقنا منذ البدء من أنه لن يتولى تدريب المولودية، بسب مطالبه المالية “المبالغ” فيها، رغم قبول مسؤولي المولودية في بادئ الأمر شرطه المالي، غير أن المسؤولين تأكدوا بعد مشاورات بينهم أنه من غير المعقول جلب مدرب تمنحه الإدارة أزيد من 800 مليون سنتيم، ليظهر كوربيس في نهاية المطاف ويضع حدا لمسلسل توليه تدريب المولودية بالحديث عن قضية عقد “أر أم سي”، الذي تحجج به كوربيس للفصل بشكل نهائي في تدريب النادي العاصمي”.

باستثناء ولد علي.. الحكومة لم تكن ضد روراوة
“زطشي أخطأ في حق سعدان.. والركبة كانت مايلة من الأول”

“الركبة كانت مايلة من الأول”، بهذه العبارة بدأ وزير الشباب والرياضية الأسبق سيد علي لبيب حديثه عن اتحادية كرة القدم الجزائرية في عهدها الجديد مع الرئيس خير الدين زطشي، الذي خلف محمد رورواة، في الـ 20 مارس 2017، الذي رغم تسابقه مع نفسه فقط لم يكن متأكدا من الفوز بأغلبية الأصوات خلال أشغال الجمعية العامة، التي جرت في مركز تحضير المنتخبات الوطنية بسيدي موسى تحت وصاية وزير الشباب والرياضة السابق الهادي ولد علي.

وقال ضيف ” فوروم” “الشروق”، سيد علي لبيب، إن الوزارة الوصية هي التي كانت ضد ترشح محمد روراوة، لخلافة نفسه على هرم “الفاف”، حيث قال الوزير لبيب في هذا السياق: “أعتقد أن الدولة والحكومة الجزائرية لها اهتمامات أكبر من “الفاف” ومشاكلها، ولم تكن السلطة ضد خلافة روراوة لنفسه على رأس الاتحاد الجزائري للكرة، بل الوزارة الوصية فقط هي التي كانت معارضة له، دون أن ننسى تدخل رؤوس الأموال في الشأن الرياضي وهو ما انعكس سلبا على الساحرة المستديرة في بلادنا”.

وعدد لبيب بعض الأخطاء التي وقع فيها الرئيس الحالي لاتحاد الكرة خير الدين زطشي، الذي بدا بعيدا كل البعد عن سلفه في مجال التسيير والتدبير على مستوى الهيئة الكروية، قائلا: “الأخطاء الإدارية التي نسمع عنها الآن في بيت “الفاف”، لم تكن موجودة في عهد الرئيس السابق محمد روراوة، لأن الأخير يعتمد على الكفاءات، خاصة في مجال التسيير والإدارة، وزطشي أخطأ عندما تخلى عن روراوة، لأنه كان من الأجدر الاستفادة كثيرا من خبرته الطويلة في المجال، أما في ما يخص قضية سعدان، فأرى أن زطشي أيضا أخطأ عندما تعاقد مع “شيخ” المدربين ومنحه منصب مدير فني، رئيس “الفاف” كان يعلم منذ البداية أن سعدان يقيم في فرنسا ويتعذّر عليه الوجود في مركز سيدي موسى بشكل منتظم، والطريقة التي تم التعامل بها مع سعدان مؤخرا والخطأ الإداري الذي حال دون مشاركته في مؤتمر “الفيفا” شهر سبتمبر الماضي في العاصمة لندن، هو من ملامح فقدان السيطرة على المنظومة الكروية بصفة عامة، ولو كنت مكان زطشي، لاجتمعت بسعدان وفسخت معه العقد بالتراضي، وتفادي تلك الهالة الإعلامية التي أعقبت رحيل سعدان”.

“بعد قرابة عامين مشروع زطشي لم ينطلق بعد !!

استغرب وزير الشباب و الرياضة الأسبق، بطء عمل المكتب الفدرالي الجديد، وعدم قدرته على الشروع في تطبيق برنامجه واهتمام رئيس “الفاف”، بحل المواضيع التي لا تغني ولا تسمن من جوع حيث أكد لبيب في هذا الصدد: “مرت قرابة عامين على انتخاب زطشي على رأس “الفاف”، يعني أنه قريب من إتمام نصف العهدة، وكل شيء يراوح مكانه وهذه الاتحادية لم تنطلق بعد في عملها الجدي”، قبل أن يواصل: “لو طبق مشروع الفندق الجديد لكان قد افتتح منذ فترة.. وحتى لو تم تجميد هذا المشروع، وشرع في بناء منشآت أخرى لتم تسليمها أيضا، لذلك يجب الاعتماد على مقاييس ومعايير احترافية لتنجح تلك البرامج من كل الجوانب، فالتخطيط أمر مهم، لاسيما من ناحية التسيير والمتابعة والصيانة”، قبل أن يضيف: “من المهم جدا أن توفر الدولة هياكل قاعدية تستغل في رياضات مختلفة منها كرة القدم، والأموال تخصص للتكوين، كما يجب التنويه إلى أهمية توفير منشآت في الجنوب الجزائري”.

“كنت ضد ترشح روراوة.. ولو تقدم قرباج لفاز برئاسة “الفاف”

أشاد وزير الشباب والرياضة الأسبق، برئيس “الفاف” السابق محمد روراوة، وبما قدمه للمنتخب الوطني في السنين الفارطة، غير أنه انتقده لافتقاده الشجاعة وعدم الترشح لعهدة جديدة، رغم الدعم التام الذي لقيه من قبل أعضاء الجمعية العامة، حيث قال لبيب: “لا أحد ينكر العمل الكبير الذي قام به محمد روراوة، فقد كانت له علاقات مميزة مع العديد من الأطراف، وجلب الكثير من الأموال للاتحادية، ولكنني كنت ضد ترشحه لعهدة أخرى، لأنه في آخر المطاف وقع في ما يسمى بـ “الانزلاق السلطوي”، فقد أصبح روراوة ينفرد بقراراته ويتدخل في كل كبيرة وصغيرة.. اللوم هنا يقع أيضا على أعضاء المكتب الفدرالي والجمعية العامة الذين لا يجرؤون على مناقشته في أي موضوع”، حيث قال ذات المتحدث: “روراوة، افتقد الشجاعة، فلو قدم ملف ترشحه لرئاسة “الفاف”، لتم التصويت له وبعدها يمكنه الانسحاب، ولكنه لم يفعل ولم يترك محفوظ قرباج، رئيس الرابطة المحترفة السابق يترشح، لأن الأخير أيضا كان سينجح دون أدنى شك”.

هافالانج ساندني في تنحية عيساوي من على رأس “الفاف”

عاد وزير الشباب والرياضة الأسبق، إلى قضية تنحيته اللاعب السابق لاتحاد العاصمة، مولدي عيساوي، من على رأس الاتحاد الجزائري لكرة القدم، مؤكدا أن القرار اتخذه بدعم من رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم السابق جواو هافالانج، وذلك بعد استشارة الأخير في الأمر ليلقى ذلك تزكية من قبل المسؤول الأول عن الكرة العالمية، الذي أكد له بالحرف الواحد أن ذلك لن يعود بأي مشكل على الكرة الجزائرية.

غير أن لبيب طلب من هافالانج وقتها تأكيد له ذلك كتابيا حتى لا يقع في الخطأ، وهو ما قام به رئيس “الفيفا” الراحل عبر بيان بعثه للوزير السابق لبيب، علما أن رئيس الاتحاد الدولي كان قد أكد أن ذلك لا علاقة له بتدخل الحكومة في الكرة، بعد الذي حدث بين لبيب وعيساوي والصراعات المباشرة التي نشبت بين الرجلين، في وقت هدأت الأمور بينهما قبل أن تشتعل دون سابق إنذار، حيث قال لبيب “المشكل هو أن مولدي عيساوي طلب مني الحصول على سيارات لوضعها تحت تصرف “الفاف”، وهذا ما قمت به، غير أن ذلك كان من الحظيرة الخاصة بالوزارة، قبل أن تتعكر صفو العلاقات بيننا، ليتدخل صحفيان لتهدئة الأمور، وهو ما قبله عيساوي قبل أن يعدل عن ذلك ويواصل في الصراع لأقرر تنحيته، لتنشب فوضى كبيرة تحدثت عن معاقبة “الفيفا” للكرة الجزائرية، قبل أن أخرج إلى العلن بالبيان الذي أرسله إلي هافالانج”.

لاعبون محليون بمستوى “ضعيف” يتقاضون 3 أضعاف ما يحصل عليه رئيس الجمهورية

أعاب سيد علي لبيب، على المستوى الذي بات يظهر به اللاعب المحلي في السنوات الأخيرة، معتبرا أنه دون المتوسط، وهو ما انعكس سلبا على واقع الكرة المحلية، قبل أن يتطرق المسؤول السابق على وزارة الشباب والرياضة إلى قضية أجور اللاعبين وما يتقاضونه من مبالغ خيالية في نواديهم، لا تعكس المستوى الكروي الذي يقدمونه فوق أرضية الميدان، قبل أن يؤكد أن اللاعب الجزائري لا يستحق الحصول على مبلغ 300 مليون سنتيم شهريا، واصفا ذلك بـ”المبالغ” فيه، قائلا “أستغرب لما أسمع أن اللاعب الفلاني يتقاضى ما يقارب الـ300 مليون سنتيم، وعندما أتابع المباريات المحلية أتذمر للمستوى الذي أراه، لا يعقل أن يحصل لاعب ما على 3 أضعاف ما يتقاضاه رئيس الجمهورية، لأن اللاعب لما يكون يستحق ما يتقاضاه  يتوجب عليه إثبات ذلك، من خلال العروض التي يقدمها، فضلا عن مساهمته في جلب مداخيل جديدة لفريقه، سواء على مستوى مبيعات الألبسة أو حتى مداخيل الملعب، وغيرها من الأمور التي تعود بالفائدة على النادي الذي ينشط فيه”.

“كلنا مسؤولون عن العنف.. والحكام يتحملون جزءا مما يحدث في الملاعب”

تطرق الوزير السابق إلى قضية “العنف” في الملاعب الذي بات ينخر جسد الكرة الجزائرية في السنين الأخيرة، معتبرا الظاهرة “دخيلة” على المجتمع، داعيا الجميع إلى التعاون من أجل القضاء على الظاهرة التي أكد بشأنها أن الجميع مسؤول عنها، وبالخصوص الحكام الذي يتحملون نسبة مما يحدث، بسبب الفوضى التي يتسببون فيها خلال مباراة ما، فضلا عن تحديدهم في مرات عديدة نتيجة المباراة.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
2
  • عامر

    واه...اسفاه ...كل دكرياته مع اصحاب الساطة ...اعطوني ...تخابروا عني...منعوني....خدعوني.....و قد دكر فقط اسماء المسؤولين.... واه اسفاه....لم يدكر اسم واحد للاعب ...لرياضي شرف الجزائر.....هده ليست دكريات بل ماسات لمسؤول فاشل ...اوصل الرياضة لما الت اليه اليوم.....واه ندباه...واه ندباه .....

  • ZIHOUF-El-Bayadh

    كي كان حي كان مشقي تمرة كي مات علقو لو عرجون - منافقين كلكم بدون استثناء تأمرتم على الحاج و اليوم تمدحونه.تأمرتم على البسطاء حتى في الوسيلة الوحيدة التي كانو يتنفسنها و يروجو على انفسهم من خلالها و هي كرة القدم.ماذا تركتم اخذتم المال و الجاه و النفوذ و لم ترتحو لان راحة البال من راحة الضمير و هذا رزق يعطيه الله لمن يشاء و يحرم منه من يشاء-انتم محرومين منه لانكم منافقين كذابين-تقتلون الميت و تمشون في جنازته.Il est vrai que le ridicule ne tue pas,el les algériens le savent mieux que quiconque car il le cotoie chaque jour depuis la fameuse décennie noire pour certains et rose pour d'autres.