-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
قبل‭ ‬ثلاثة‭ ‬أسابيع‮ ‬عن‭ ‬أول‭ ‬تربص‭ ‬للمنتخب‭ ‬بقيادة‭ ‬حليلوزيتش

شبح‭ ‬الانتقالات‭ ‬والإصابات‭ ‬تطارد‭ ‬لاعبي‭ ‬الخضر‭ ‬قبل‭ ‬انطلاق‮ ‬الموسم‭!‬

الشروق أونلاين
  • 3837
  • 4
شبح‭ ‬الانتقالات‭ ‬والإصابات‭ ‬تطارد‭ ‬لاعبي‭ ‬الخضر‭ ‬قبل‭ ‬انطلاق‮ ‬الموسم‭!‬

قبل‭ ‬نحو‭ ‬ثلاثة‭ ‬أسابيع‭ ‬عن‭ ‬تربص‭ ‬المنتخب‭ ‬الوطني،‭ ‬تحت‭ ‬قيادة‮ ‬المدرب‭ ‬الجديد،‭ ‬وحيد‭ ‬حليوزيتش،‭ ‬ماتزال‭ ‬وجهة‭ ‬بعض‭ ‬لاعبي‮ ‬المنتخب‭ ‬الوطني‭ ‬مجهولة،‭ ‬بسبب‭ ‬رفض‭ ‬أنديتهم‭ ‬الأصلية‮ ‬الاحتفاظ‭ ‬بهم‭.‬

  • ويتجه حسان يبدة نحو دخول كتاب غينيس للأرقام القياسية، ليس بسبب انجازاته الرياضية، ولا بسبب طريقة حلاقته الغريبة، وإنما لعدد الأندية التي سيلعب لها، بعد رفض نابولي الاحتفاظ به، وتسريحه من قبل إدارة ناديه الأصلي بنفيكا، الذي لعب له موسما، ثم إعاره إلى بورتسموث،‭ ‬ثم‭ ‬أعاره‭ ‬الموسم‮ ‬الماضي‭ ‬إلى‭ ‬نابولي‭.‬
  • وحاول‭ ‬يبدة‭ ‬الالتحاق‭ ‬بنادي‭ ‬باريس‭ ‬سان‭ ‬جرمان،‭ ‬بعدما‭ ‬طالب‮ ‬بواسطة‭ ‬علي‭ ‬بن‭ ‬عربية،‭ ‬لكن‭ ‬ذلك‭ ‬لم‭ ‬يفلح‭ ‬لحد‭ ‬الآن،‭ ‬حيث‭ ‬مازال‮ ‬يبحث‭ ‬عن‭ ‬ناد‭ ‬يلعب‭ ‬له‭ ‬الموسم‭ ‬المقبل‭.‬
  • وما‭ ‬حدث‭ ‬مع‭ ‬يبدة‭ ‬تكرر‮ ‬مع‭ ‬كريم‭ ‬زياني،‭ ‬الذي‭ ‬منحه‭ ‬نادي‮ ‬فولسبورغ‭ ‬وثيقة‭ ‬تسريحه،‭ ‬لأنه‭ ‬لا‭ ‬يدخل‭ ‬ضمن‭ ‬استراتيجيه‮ ‬النادي،‭ ‬الذي‭ ‬استقدمه‭ ‬عندما‭ ‬توج‭ ‬بالدوري‭ ‬الألماني،‭ ‬وسرحه‮ ‬بعدما‭ ‬فقد‭ ‬كل‭ ‬شيء‭.‬
  • وبالإضافة إلى الغموض الذي يكتنف مصير بعض اللاعبين، تعرض عدد من المحترفين الجزائريين إلى إصابات، قبل الشروع في إجراء التدريبات مع أنديتهم، التي دخلت في معسكرات إعدادية هذه الأيام، من أجل التحضير للموسم الحالي.
  • وتطرح الإصابات التي تعرض لها اللاعبون الجزائريون أكثر من علامة استفهام، خاصة وأنها جاءت قبل دخولهم المنافسة الرسمية، مثلما كان عليه الحال مع مجيد بوڤرة، الذي اضطر إلى مغادرة تربص ناديه، حيث سيغيب عن المباريات الودية لفريقه، وهو ما تأسف عنه مدرب نادي رنجرز.
  • وأصيب‭ ‬العمري‭ ‬الشاذلي‭ ‬مجددا،‭ ‬حيث‭ ‬غاب‭ ‬عن‭ ‬بداية‮ ‬التحضيرات‭ ‬مع‭ ‬ناديه،‭ ‬وهو‭ ‬الذي‭ ‬لم‭ ‬يلعب‭ ‬كثيرا‭ ‬الموسم‭ ‬الماضي،‮ ‬لذات‭ ‬السبب‭ ‬الذي‭ ‬كان‭ ‬وراء‭ ‬إبعاده‭ ‬عن‭ ‬المنتخب‭ ‬الوطني‭ ‬لكرة‮ ‬القدم‭.
  •  
  • تراجع‭ ‬رهيب‭ ‬لشعبية‭ ‬لاعبي‭ ‬المنتخب
  • إلى ذلك، تسببت الهزيمة التي تلقاها المنتخب الوطني بالمغرب، في إحداث القطيعة بين لاعبي الخضر والأنصار، بدليل عزوفهم عن التصويت في الاستفتاء الخاص بأفضل لاعب عربي في بداية الألفية الجديدة، حيث لم يحصل عنتر يحيى سوى على 268 صوت فقط، في الوقت الذي تحصل فيه مجيد‭ ‬بوقرة‭ ‬على‭ ‬4500‮ ‬صوت،‭ ‬أي‭ ‬بنسبة‮ ‬4‭.‬7‭ ‬بالمئة،‭ ‬بعيدا‭ ‬بحولي‮ ‬40‭ ‬ألف‭ ‬صوت‭ ‬عن‮ ‬السعودي‭ ‬محمد‭ ‬نور،‭ ‬فيما‭ ‬يحتل‭ ‬الكويتي‭ ‬بدر‭ ‬المطوع‭ ‬المرتبة‮ ‬الثانية‭ ‬بـ30‭ ‬ألف‭ ‬صوت‭.‬
  • للتذكير،‭ ‬فإن‭ ‬عنتر‭ ‬يحيى‭ ‬تحصل‭ ‬بمفرده‭ ‬سنة‭ ‬2009‭ ‬على‭ ‬أكثر‮ ‬من‭ ‬450‭ ‬ألف‭ ‬صوت،‭ ‬في‭ ‬استفتاء‭ ‬أحسن‭ ‬لاعب‭ ‬عربي‭ ‬لذات‮ ‬الموسم،‭ ‬الذي‭ ‬توج‭ ‬به،‭ ‬متفوقا‭ ‬بفارق‭ ‬كبير‭ ‬على‭ ‬المصري‭ ‬محمد‮ ‬أبو‭ ‬تريكة‭.‬
  •  
  • بداية‭ ‬موفقة‭ ‬لمطمور‭ ‬وبن‭ ‬يمينة‭ ‬في‭ ‬دوري‭ ‬الدرجة‭ ‬الثانية‭ ‬الألمانية
  • من جهة أخرى، دخل الثنائي كريم بن يمينة وكريم مطمور أجواء المنافسة الرسمية، حيث لعبا، أول أمس الجمعة، أول مباراة لهما في دوري الدرجة الثانية الألماني، ويشترك اللاعبان هذا الموسم في الكثير من الأشياء، فبالإضافة إلى الاسم، فقد لعب كل واحد منها أول مباراة له مع فريقه الجديد، حيث يشترك الفريقان في نفس الاسم وهو فرانكفورت، كما سجل كل واحد منهما في المباراة الأولى، حيث وقع مطمور هدف الفوز لفريقه في الدقيقة 89، عندما سجل الهدف الثالث، بينما أنقذ بن يمينة فريقه من الهزيمة فوق أرضه، بعدما سجل هدف التعادل في الدقيقة 80‭ ‬ضد‭ ‬ناديه‭ ‬السابق‭ ‬اتحاد‭ ‬برلين‭.‬
  •  
  • أكرور‭ ‬يواصل‭ ‬التسجيل‭ ‬في‭ ‬سن‮ ‬37
  • ويبقى نسيم اكرور يصنع الاستثناء، رغم أنه احتفل قبل أسبوع بعيد ميلاده 37، حيث ساهم في تعادل فريقه إيستر، أول أمس، بعدما سجل هدفين أمام نادي نيس، في مباراة عرفت مشاركة سيد علي يحيى الشريف في المرحلة الثانية، في الوقت الذي أجلس فيه مدرب النادي الجزائري الثالث‭ ‬عبيدة‮ ‬قندوز‭ ‬على‭ ‬مقعد‭ ‬الاحتياط‭.‬
  • وكان‭ ‬أكرور‭ ‬قد‭ ‬تألق‭ ‬بشكل‭ ‬لافت‭ ‬الموسم‭ ‬الماضي‭ ‬مع‭ ‬نادي‭ ‬ايستر،‮ ‬حيث‭ ‬سجل‭ ‬معه‭ ‬14‭ ‬هدفا،‭ ‬رغم‭ ‬تقدمه‭ ‬في‭ ‬السن‭.‬
أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
4
  • هتلر الجزائر

    انا لااحب هؤلاء اللاعبين الدين يخافون على ارجلهم .و يلعبون مثل اولاد الحومة .
    هناك من افنى حياته في العلم و الكفاح و الدفاع عن بلده بالقلم و العلم و السلاح و خاصة خاصة خاصة بالعلم . حتى اصبح شعره ابيضا ,ولم ينل في حياته و لو تكريما او جائزة . على عكس هؤلاء اللاعبين تع الملايير و الدوفيز و السيارات و الجنسية و اللغة الفرنسية و الدين ادا ربحوا نالوا الملايين والملايير وادا خسروا نالوا المليار كدلك . و الشباب تاوعنا مساكين والو.
    لهدا ادعو الى نسيان هؤلاء اللاعبين الخوافين . و الاهتمام اكثر بالشباب

  • سيف

    هادي البلد محروسة من عند رب العالمين الي ينوالها الشر يخسر والدليل حسني مبارك واولاده

  • tahar.kebaili

    لا تنسوا ان هؤلاء من كانوا بالامس القريب نجوما وفرحونا وحمرونا وجوهنا.ليس هذا جزاءهم و الله حرام

  • الشلفي

    ماذا حققنا في الميادين الاخرى حتى نلوم الرياضة كل شيء في الجزائر يمشي من السيئ الى الاسوا .