جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.
ربط الدين بالسياسة إهانة للدين كل شيء مكانو
أئمة بعض المساجد عملوا عمل حمالة الحطب في سنوات التسعينيات ونفخوا في النار الى ان صارت حريقا وأكلت تقريبا بلد كاملة ووضعت مئات آلاف الأبرياء في قبورهم. هؤلاء الأئمة طلقاء الآن وينتظرون الفرصة للتكفير وفتح باب الفتن. لا يجب إعطاؤهم الفرصة. يجب قمعهم وردعهم بكل الوسائل.
لا يمكن للمسجد أن يكون محايدا ؛ يكون إما مع الحق و إما مع الباطل .
إما يعمل ب "النهي عن المنكر و الأمر بالمعروف" و ذلك بمحاربة اللصوص أصحاب الفساد السياسي و النهب و الكوكايين و المخدرات و مغتصبي الديموقراطية و اختيار الشعب .
و إما السكوت .... و "السكوت علامة الرضا" و يعني الاصطفاف مع أصحاب الباطل خوفا منهم أو طمعا ؛ الاصطفاف و ذر للرماد في العيون بأحاديث و خطب عن السارقين الصغار مع عدم الخوض في فساد السياسيين و نهبهم لأموال الشعب ...
قال نبينا الكريم صلى الله عليه و سلم : « إنما أهلك الذين قبلكم ، أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه ، و إذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد » [ رواه البخاري ]
لا يمكن للمسجد أن يكون محايدا ؛ يكون إما مع الحق و إما مع الباطل .
خطب في المساجد عن السارقين الصغار و أصحاب الذنوب الصغيرة مع عدم الخوض في فساد السياسيين و نهبهم لأموال الشعب و إغراق البلد بالكوكايين ....
مصيرنا الهلاك كما أخبرنا الرسول صلى الله عليه وسلم .
زيدونا في الشهرية والمردودية برك ومبروك عليكم العهدة الخامسة والسادسة والعاشرة اذا حبيتو
comme bien l'Etat dépense sur cette profession d'immam?une fortune, mais il y a aucune rentabilité économique.on dépense énormmemnt d'argent sur une fonction qui n'est pas un service public ni un service économique qui crée de la richesse.on paye un homme car il fait prier les gens et fait des appels 5 fois par jour....il faut simplement suprimer cette profession et orienter les mosquées vers le bénévolat et s'autofinnancer.l'argent doit être rationellement utilisé dans des domaines bénéfiques
التناقض صادر من المصلحة اذا كان التدخل يخدمهم طلبوا من المساجد ذلك وإذا كان العكس يطلبون غير ذلك والانتخابات الرئاسية قادمة وسنرى دور المساجد هل سيبعدونها ام سيكونون اول من يلجأ اليها
لا إرباك ولاهم يحزنون لنا الدين ولكم السياسة
اصلا السياسة التي تعتمد على الدعاية الاعلامية والاشاعة وربما الكذب من اجل المصلحة الحزبية ..نحن كائمة نربأ بمساجدنا ان تتلطخ بها...وهذا ليس معناه اننا نعيش على هامش المجتمع فنحن نقول دائما الكذب حرام والافتراء على الغير حرام والتحزب ضد المصلحة العامة لايجوز ...يعني نحن ندعوا الى اصلاح بعض المفاسد السياسية وهذا من الدين ..