-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
بعد استكمال دراسة دفتر الشروط

نحو منح الخواص صلاحيات تسيير المطاعم المدرسية

الشروق أونلاين
  • 2113
  • 7
نحو منح الخواص صلاحيات تسيير المطاعم المدرسية
أرشيف

كشف وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، نور الدين بدوي، الخميس، عن مشروع لمنح الخواص حق تسيير المطاعم المدرسية، من خلال إشراك المؤسسات الصغيرة والشبانية.

وخلال جلسة الأسئلة الشفوية بالمجلس الشعبي الوطني، قال بدوي إنه يتم الآن دراسة دفتر الشروط المحدد لهذا الأمر، مشيرا إلى أن هناك أكثر من 5901 مطعم مدرسي تم إعادة تأهيلها.

وبخصوص الميزانية المخصصة للمطاعم المدرسية، قال الوزير إنها بلغت 26.5 مليار دينار، بالإضافة إلى المخصصات من صندوق التضامن من أجل ضمان إطعام جيد للمتمدرسين، ويقدر ثمن الوجبة بـ 55 دينار للجنوب والهضاب العليا، و45 دينار في الشمال لتكفل بإطعام 3.7 مليون تلميذ.

من جهة أخرى، أكد بدوي أنه تم مطالبة الولاة بدعم المطاعم المدرسية، حيث وصلت قيمة المساهمة في حدود 1.3 مليار دينار.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
7
  • عمر

    هل فعلا 55دج قيمة وجبة للتلاميذ بالمدارس؟ ولو يسير الخواص المطاعم فكيف سيربحون وأسعار المواد الغذائية نار؟ وسيضطر الخواص تقديم وجبات من نصف خبزة وجبن وكأس ماء! بلاد تمشي "على ربي والوالدين"!

  • ابن الجزائر

    خطوة أيجابية بشرط المراقبة تكون دورية وغير مبرمجة وغير معروف من يقوم بالمراقبة والا الدولة ستقوم بغناء ناس أخرين على حساب الطفل البرئ ولقمته التي تدفع ثمنها الدولة والخواص ما يخصرونه مع الأشخاص الدين يتواطؤن معهم سيعوضونه من لقمة التلميد ،لقد توصلوا أن يقدمون الجبن منتهي الصلاحية والدولة تدفع ثمنه وفي مطعم المدرسة يرمى في المزبلة ؟الحل هو دفع فلوس للتلميد وهويشتري مايريد من المطعم لا يفرض عليه الأكل وهولا يأكله ثانيا في بعض المدارس أقسم لكم أن التلميد لايشبع ومن يقدم الطعام متسترين عليه ويقولون للتلميد "خلص" أنتهى معادلة عويصة مع الجيعانين؟

  • جزائري

    تحية أخوية حارة إلى المعقب الأول. أنا كذلك من نفس الجيل وكنت أيضا من المدمنين على الزيادة، فرحم الله دا شعلال أوغلاش طباخ مطعم مدرستنا وكل من ساهم في خدمة هذا الوطن مهما كان منصبه و أطال الله عمر عمي علي و خالتي يامنة و أمثالهما الذين عملوا بإخلاص وتواضع على بناء هذا البلد.

  • الما و الزغاريت

    اللهم وكلنا الحلال الزلال و امنح اهلنا القناعة و ارزقنا ذرية **حلالية** طيبة تسترزق من الحلال الطيب و تدعو لنا بالخير و تشد على ايادينا يوم عجزنا . اللهم استر الجزائريين و الجزائريات و اكف منهم المعوزين و المعوزات ... .........امين

  • الما و الزغاريت

    في نهاية العام الدراسي يطلب منا المدير احضار اكياس بلاستيكية يملؤها لنا بحليب الغبرة نعود بها الى بيوتنا --- علمنا فيما بعد ان مصدر الحليب هو بعض الدول الصديقة تبرعت به للجزائر الفتية اذاك--- .. كانت كرش المدير -المعلم صغيرة جدا جعلته يتكبر و يترفع عن الاستحواذ على الحليب ليبيعه في **حانوت القرية** رغم اننا لم نكن ندري بما يدور حولنا و لا اوليائنا بالمستوى الذي يجعلهم يعلمون بما يمكن ان يفعله المدير و لا بالجرءة التي تجعلهم يرفعون رؤوسهم للنظر في وجه المدير-المعلم . كاتب هذه السطور يقترب رويدا رويدا من نهاية مساره المهني و سريعا جدا من نهاية وجوده في هذا الوجود .. اللهم وكلنا الحلال الزلال ..

  • الماء و الزغاريت

    و كان المدير - المعلم يمر بين الصفوف ينهر هذا عن الاكل باليسرى و ذاك على **تقطير المرق على ملابسه**.. لا يتناول المدير - المعلم وجبته الا بعد انتهاء مهمة تربية التلاميذ كيفية تناول الطعام . مع العلم ان قبل بداية الدوام الصباحي نمر على باب المطعم لشرب **كار حليب** و هي تسمية مستمدة من الكلمة الفرنسية QUART و هو اسم الوعاء دو سعة 1/4 ل حليب علمنا لما **اشتد عودنا** انها **موروثة** من العساكر الفرنسيين الذين كانوا متمركزين في المدرسة ايام الاستعمار --- المدرسة كانت ايام الاحتلال داخل ثكنة ..يتبع

  • الما و الزغاريت

    درست الايتدائي في بداية السبعينات في مدرسة ريفية معزولة تضمن الاطعام كان عمي علي يبكر مع الفجر بحماره لجلب الخبز في **الشواري** و تبكر خالتي **يامنة** لنصب القدر على الموقد لتحضر الغداء .. كانت رائحة قدر خالتي يامنة تتسرب من نوافد الحجرة تجعلنا نتمنى نتغذى على العاشرة صباحا .. يرن الجرس في منتصف النهار فيهم المدير -المعلم باخراج السنة فالثانية فالثالثة الى السادسة لنعمل الصف امام المطعم بادب .. ندخل المطعم فنلتزم اماكننا تمر خالتي يامنة بين الصفوف في يدها **سخان** و **غراف** تملا صحوننا ثم تعود بعد ربع ساعة و بيدها نفس السخان **شكون ما شبعش**كان كاتب التعليق من **المدمنين** على الزيادة يتبع