هذا ما تطرق إليه الرئيس تبون مع نظيريه الكيني والجنوب إفريقي

أيها الرئيس الأفارقة المنتشرين داخل البلاد بشكل مرعب ومنتشرين في كل مدن البلاد وهؤلاء الأفارقة لم يحمل معهم أي وثيقة تثبت هويتهم وماهو بلدهم الأ صلي . ماهو الحل الذي يعيد هؤلاء اللأفارقة إلا أوطانهم أتعلم أيها الرئيس البلد تسير إلا الطريق الغير السليم والمتسبب هم هؤلاء الأفارقة المنتشرين داخل البلاد وأصبح يتجولون بكل حرية .أما من ناحية أخر ى إذادخلت البلاد في نفق مظلم المتسبب هم هؤلاء الأفارقة ومن يقدم لهم المساعدة لكي يصل إلا مبتغاهم ؟

الجزائر لن تنسى ابدا اخوانها و اصدقائها الافارقة لأنها قصة كفاح مازال مستمر...
ولن تفعل كما يفعل بعض الجيران الذين تم تسخيرهم من طرف القوى الاستعمارية و الصهيونية
لبسط نفوذهم اكثر...لكن شعوب افريقيا لن تستسلم.

والله ما عرفت واش نضحك ولا نبكي... لله ذرك يا جزائر...

سيدي الرئيس جميع اللقاءات والبرامج المسطرة لأعمالهم لا تخدم مصلحة الشعب الجزائري فلا داعية اخبارنا بما لا يهمنا