هكذا قتلت الممرضة رزان النجار برصاص الصهاينة؟!

فالكلام بين الازواج كمن يهشم الرؤوس بالفؤوس ويقطع الشرايين بالمسامير وان هم في هدوء كان الملل محل البيوت وفي عيونهم جفاء لا يعنيهم لا ينقل الا لسع الحشرات وعداوة الوحوش فلا تكن لهم تودد الا تصنع وعن اي كلام يتاح لهؤلاء النوع

كلمة او تصرف يذبح شرايين قلبك ويخرج ينشر اللحم والعظم وكلام يقطع السنة لا تنطق الا بهتانا وسخرية فما لهذه المراتب العليا والاجور المكدسة والثقافة التي يستحقها وهو دنيء الخلق

لماذا لا نستطيع تفسير الموت

الله يرحمها و نحتسبها شهيدة .... هكذا هم اليهود اعداء المسلمين بل و اعداء الانسانية يستقوون على الاطفال و النساء بالقنص من وراء كهوفهم خوفا

يا اسرائيل ( و حاشى اسم اسرائيل ، لأن اسرائيل هواسم نبي الله يعقوب ) اسمعي جيداً لم تقضي على الشعب الفلسطيني بقتلك الشهيدة رزان لأن فلسطين تملك الملايين من رازان و بذلك لن يرضخ لك رغم تواطئ حكام العرب حتى يطردك من أرض معراج سيد المرسلين عليه أزكى الصلاوات و التسليم .

هل ذهبت الى فلسطين ولما لم تبق هناك

وجه الإعجاز:
إخبار الله تعالى باجتماع اليهود في فلسطين وهذا الحدث ما كان لأحد أن يتخيله في أيام النبي صلى الله عليه وسلم لما كان عليه حالهم من ضعف وذل ولكن تحقق ليكون هذا دليلاً واضحاً من آلاف الأدلة على أن هذا القرآن هو منزل من عالم الغيب الله سبحانه وتعالى.

ولكن الله سبحانه وتعالى أخبرنا في كتابه العزيز أن من علامات قرب قيام الساعة اجتماع اليهود في فلسطين بعد التشريد قال الله تعالى:(وَقُلْنَا مِنْ بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرائيلَ اسْكُنُوا الْأَرْضَ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ جِئْنَا بِكُمْ لَفِيفاً)وبرغم الحصار الصهيوني والبريطاني لأبناء "فلسطين" وسياسات التجويع والبطش والإبعاد، فإن حركة المقاومة لم تتوقف يومًا على أرض "فلسطين" ولم تخبُ نيران الغضب الفلسطيني ساعة، فقد تصدوا لموجات الاستيطان وعمليات التهويد ومحو الهوية لتلك الأرض العربية بكل ما يملكون من قوة وشجاعة وإيمان قوي، وقدموا آلاف الشهداء الذين سطروا بدمائهم ملحمة البطولة والصمود.

رزان لم تمت استشهدت ، الذي مات هو الضمير العربي ...