وفاة المنجرة.. وعجزنا أمام المستقبل!

فقدنا عملاقا قليل ما يجود به الزمان

بأي لغة تكتب يا رجل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وهنهاك حل ان كانت للدولة نية في سياسة الاستشراس
الحل كنت قد طرحته فى ندوة ببن عكنون .. وهو ضرورة تقييد حرية الاشخاص واعادة الاعتبار للشخصية لان الحرية المطلقة هي السبب فى خروج العنصر البشرى عن نطاق فطرته وطبيعته ايضا وتتم عملية اعادة الاعتبار حسب طبيعة الشخص فهناك دراسات توضح ان الكائنات الاخرى من غير الانسان تسير وفق منهجية دقيقة جدا لا تتبدل مع الزمان والمكان بسبب تقييد حريتها

وفي هاته الاثناء يرن الهاتف ..وين راك خوا

رانى فى حديقو الحيوانات والتسلية ببن عكنون..حتان نشوف الجماعة تجرى ور

فهي قابلة للتغيير والتبديل والتحكم المطلق والمراجعة والاستبدال

ولهذا دول المتخلفة تخ0شى النضام الاول فليس بمقدورها برمجة المستقبل بالتدقيق وليست لها السبل والامكانات

فترى فى الحل الثانى هو الانسب مع الخسارة الفادحة فى عنصري الزمان والمكان والاشخاص الا انها ترى ان الاستمرارية وعدم الخروج من اللعبة هو الاهم

لاكن هل حسابات السلطة دقيقة فى الحل الثانى هل ضياع الزمن والمكان والانسان فى ضهور البلادة من جراء الكسل والخمول يضمن عدم الخروج من اللعبة

لا اضن هذا و العاقل يرفض 2 ويعتبره لغو .

لمستقبل هو الزمن الوحيد الذي يمكننا أن نتحكم فيه ونصنعه.

فقط دكتور ان كان زمن المستقبل يصنعه اتجاه فكرى يتم توجيهه فهذا التوجه من المستحيل ان يكون عشوائى

هناك ميكانيزمات في الواقع وجملة من الدوافع هي من تدفع لهذا الاتجاه الصحيح وه8ي عملية حسابية تتق4يد بعاملي الزمان والمكان

اعطيك مثال حي .. مصنع يعمل بنضام الروبوتيك ومصنع يعمل بالنضام الاشخاص ما الفرق بينهما

الاول نضام معد مسبقا بدوافع مراعية للزمان والمكان واي خلل هو تلف لكل المصنع

اما الثانية لا تخضع لشروط الزمان والمكان فهي قاب

انا وصلت لقناعة شخصية ربما خاطئ بشئنها لاكن قناعة عن تجربة فعلية

لاالدولة تحتاج للاستشراف ولا الشعب يحتاجه لماا

الدولة ليست في وضعية تسمح لفهاؤلاء بالبروز وهي ضمن دائرة من المستحيل لاتي شخص الولوج اليها دائرة لها ادواتها والياتها والدليل ان لا الخبرة ولا التجربة ولا الجديد او المفيد يمكن ان يطرح والدليل ايضا ان الابداع لا تحميه الدولة وهي محكومة ببرامج خ0ارج نطاق الممكن

والشعب ايضا يرفض سياسة الاستشراف لانه محكوم بالعلاقة الافقية للنضام فهو تابع لسياسة الاستهلاك والتبعية

لاينظر للمستقبل عبيد الماضي والتراث
أمة نسيت إسلامها الذي جعلها أمةواحدة ورحمة للعالمين فافترقت سنةوشيعة،
سنة قتلوا حفيدك الحسين وآل بيتك بسكوتهم على قول الحق حين قتله يزيد وهم الأن يشجعون على الخروج على الحاكم،وشيعة غرروا به وكذبوا عليه وخذلوه وهم الأن يتباكونه ندما،
امة لا تعرف من دينك إلاالتشوهات الفكرية التي جاءت من نفايات التراث،إرضاع الكبير،نكاح الميتة،جهاد النكاح وقتال الكلمات الحرة،
أمة تشوه صحابتك و آلك إرضاءا لمكبوتات التاريخ والتراث،
أصبحنا داعش،قاعدة،إخوان،وهابية،ولي فقي،ونسينا محمدا

لاينظر للمستقبل عبيد الماضي والتراث
أمة نسيت إسلامها الذي جعلها أمةواحدة ورحمة للعالمين فافترقت سنةوشيعة،
سنة قتلوا حفيدك الحسين وآل بيتك بسكوتهم على قول الحق حين قتله يزيد وهم الأن يشجعون على الخروج على الحاكم،وشيعة غرروا به وكذبوا عليه وخذلوه وهم الأن يتباكونه ندما،
امة لا تعرف من دينك إلاالتشوهات الفكرية التي جاءت من نفايات التراث،إرضاع الكبير،نكاح الميتة،جهاد النكاح وقتال الكلمات الحرة،
أمة تشوه صحابتك و آلك إرضاءا لمكبوتات التاريخ والتراث،
أصبحنا داعش،قاعدة،إخوان،وهابية،ولي فقي،ونسينا محمدا

رحم الله العالم الاستشرافي "المهدي المنجرة" , أدخله فسيح جنانه...إن لله و إن إليه راجعون...
منذ حوالي 25 سنة سمعت هذه الحكمة القائلة أن "الحاضر هو غرس الماضي و المستقبل جني الحاضر"؟ و على هذا الأساس أتساءل اليوم ماذا ماذا غرسنا و ماذا جنينا؟

رحم الله هذا المفكر العملاق ،الذي كان ذكيا منفتحا على كل الأفكار والمعارف قلقا يحمل في نفسه هم نهضة أمته ببصيرة استشرافية تدرس التاريخ وتستخرج منه العبر والقوانين الثابثة وتستعملها كمفاتيح ومصابيح للمستقبل ، ويحلل لنا بحكمة و ألمعية الصراع بين مختلف القوى والتكتلات فيكشف لنا عن مكنونها وحقيقتها العميقة التي لايدركها إلا الراسخون في العلم .
هذا العالم هو واحد علماء المغرب الفطاحلة الذين رحلوا عن هذه الدنيا الفانية مثل علال الفاسي ومحمد عزيز لحبابي والجابري وغيرهم رحمهم الله وأسكنهم فسيح جنانه

ما دام التاريخ يغزو العقول و يغسلها باسم الدين المزيف قلا تنتظر ان يصلح حال الامة و هي مجرد مقلد لا اكثر ولا اقل / و العلماء الحقيقيون هم من يفرضون فكرهم و علمهم غلى ارض الواقع / ذلك لانهم عندما يستشرفون في احوال الامة يقنعون و لا يتحسرون / مثال بسيط عندما تكون هنا شلة من الناس ضائعة في الصحراء ولا تعرف الى اين ... و بالصدفة ياتي رجل يقول لهم انا اعرف اكم ضائعين و اعرف سبب ضياعكم و اعرف الى اين كنتم تتجهون و استطيع ان ارشدكم على الطريق الذي فقدتموه / وذلك بان اعلمكم انتم كيف لوحدكم تجدوه / الفرق

نعم اخواني لنا من العلماء والمفكرين وفي كل ميدان ما يكفي الأمة لكن حالة التسلط والتجبر التي مرض بها فئة مستحكمة في خيرات بلادنا وفي إرادتنا ،حالت دون التقدم والتطور الذي تصبو اليه شعوبنا ،،،نعم مات مهدي المنجرة العالم الاجتماعي والعالم الاستشرافي ،،في صمت وعزلة وترك الأمة في تناحر شديد غير مبرور،،،هذا بدون ما يحاك لها من مؤامرات هدامة ،،،،لا يعلم ثقلها الا الله ،،ربما يخطط لتقسيم الجزائر ،،وليبيا وممكن محو دول أخرى من الخليج لتضمها عمتهم ايران ،،،،،والخرافي أدهى وأمر ،،،وشعوبنا مع رعاتها تغط،

فلتعلم رحمك الله ان في هده البلاد الطويلة العريضية التي تسمي على الخرائط بلاد البترول والغاز والتى تمتد من طنجة الى بغداد
ومن البحر الى الصحراء ان اصابة لعب اهم من وفاة عالم .
سمعنا ان لحسن اصيب وقد لا يشارك في المونديال ولم نسمع ان المهدي توفي ومحاضراته ممنوعة وهدا عار والعار ليس جديدا علينا فهو رفيقنا مند كنا في ارحام اماهاتنا اجنة وهو الهوان والهون ليس جديدا علينا الهوان فنحن والصفر سواء.

السلام عليكم . اعجب لمن بين يديه كتاب الله و سنة نبيه صلى الله عليه و سلم .و تخفى عنه الرؤية الاستشرافية المستقبلية (فيه خبر ما قبلكم و نبا ما بعدكم هو الفصل ليس بالهزل).و خاصة في الجزائر . مستعد لتقديم دراسة من 4 بحوث في الاستشراف و اتنازل عنها للاساتذتنا الكرام بغية اثرائها و المشاركة بها في المؤتمر 11 للاعجاز العلمي في الكتاب و السنة الذي سينعقد بدولة قطر. و الله الموفق و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

شكرا على مقالك النير قدر شعوب المغرب العربي الامازيغي ان يتوحد يوما للاننا في النهاية اخوة فرقنا الاستعمار البغيض و الجهل و الامية و الانظمة الاستبدادية

الماضي و الحاضر المستقبل حلقات إذا انفصلت إحداها عن الأخرى انفرط كل شيء. هذا التفكير الذي تعيشون به ليس إلا دليلا على تطرف العرب و المسلمين بشكل عام و الجزائريين بشكل خاص.
توفي سعد الله فقلنا إننا لم نهتم بتاريخنا و أنه كان علينا أن نهتم به، و اليوم بوفاة المنجرة نهتم بالاستشراف، ثم نقول إننا لا نهتم إلا بحاضرنا و هذا أيضا خطأ، فنحن لا نهتم في الحقيقة إلا باللحظة لا بالحاضر. و مقالكم خير دليل على ما أقول، فلو كان الرجل مايزال حيا لما كتبتم عنه و لا عن أطروحاته حرفا واحدا.

رحمات الله عليه وعلى موتى المسلمين... شكرا على مقالاتك وجزاك الله ومثل هذا العالم خير الجزاء... ورغم ما للمؤسسات والهيئات الحكومية من أثر كبير في تكوير وتحسين كل مناحي الحياة ، يبقى دوما العنصر البشري أهم من ذلك وجهد بسيط من كل واحد في الاتجاه الموجب سيجعلها دالة متزايدة دوما والعكس، "إن الله لا يغيّر ما بقوم حتى يغيّّروا ما بأنفسهم " صدق الله العظيم

لابد من احداث وزارة خاصة بلاستشراف!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ce ministère vient d'etre annulée dernierement
demande à BACHIR MUSITFA

لابد من احداث وزارة خاصة بلاستشراف

le penseur intellectuel Mohammed Arkoun a été enterre au Maroc en 2010. bref Mahdi Elmmandejrra ou meme le mathematicien Elmahdi ben baraka n etaient des pions de personne. cependant le roi actuel ne fait qu agraver les choses. sans cesser d envoyer ses drogues chez nous et qu il quitte les territoires occupes de la republique arabe sahraouie. nos intellectuels sont tropes.

صمت المعلقون وأصابهم ما أصابهم ...شغلهم الحاضر المتمثل في كرة القدم...شعوب تطمح إلى فوز ولو في الجلد المنفوخ...أنا لا ألوم الروح الوطنية عند هؤلاء ولكن من يأبه لموت عالم في وزن المنجرة... وكيف يفعلون وقد اضحى الربيع العربي على يد السيسي وبشار ومن يساعدهما من الأسر والسلالات الحاكمة في الخليج المتخلف وايران الطائفية (حاشا الشعب الإيراني) في عرفهم إرهابا...انقلبت الأمور أو كادت رأسا عل عقب...
شكرا للأستاذ سليم

Salem a tous le monde
qui ne regarde n'ecoute que la coupe du monde
alah yaryme man mat fi samte

لاحظت أن المعلقين صمتوا ولم يبادر أحد إلى التعليق على وفاة عالم غيور واع؟ صار الجميع مهتما بشيء واحد الحاضر، وأي حاضر؟؟ كرة القدم ... مع تقديرنا لمشاعر القراء الوطنية في الاهتمام بالفريق ... غير أن التركيز على بعد واحد من أبعاد الوظنية غير محبذ
قيمة المهدي المنجرة وأمثاله أنهم يحذروننا من مخاطر المستقبل التي تترصد لهذه الأمة في كل المواقع والأماكن والاتجهات، أما الربيع العربي فقد صاؤ على يد أمثال السيسي وبشار وغيرهما... من القطط السمان الخليجية.... في حالة نكوص والعياذ بالله
شكرا لم أستاذ سليم ع

رحم الله الاستاد المهدي المنجرة كان أسدا هصولا بلكنته المغربية ونأسف له لأنه عاش في بيئة تيئيسية وما ت وفي حلقه غصة مما آلت اليه حال العرب والمسلمين ... كان دائما ينطلق في تفكيره واستشرافه من " هم ونحن " والهوة الساحقة التي تفصل بين الاثنين ...والعدو الافتراضي للغرب بعد تدمير وانهيار الكتلة الشرقية التي كانت تلهي الغرب في صراعاته ...قبل تدمير العرب بالحروب الناعمة والفوضي الخلاقة وشرذمة المجزأ...كلنت صيحته شبيهة بصيحة لقيط بن يعمر : أبلغ إيادا وخلل في سراتهم ...الخ
انه خسارة للعرب والمسلمين ...

رحمه الله وأسكنه فسيح جنانه٠ إنا لله وإنا إليه راجعون٠شكرا لك على هذا المقال٠

اتسائل هل حقا هناك من له رؤية مستقبلية او علم الاستشراف في زماننا هذا بشكل كافي يستحق أن نقتع به / ربما هناك من له نظرة محدودة نسبيا لا تكفي حتى نجزم بها شيئ من ما سيكون في المستقبل البعيد و نحن نتخبط في واقع عسير / في راي البسيط لو كان حقا هناك علماء من هذا النوع الثقيل .. لا كانت قد وصلت رسالتهم الاستشرافية عمليا بعد ان اقتنعت بها العقول و ابصرت الخطر الموقوت فـتحاشت اسبابه قبل ان يكون !! كل الاحداث التي نعيشها أصلها فكرة اقتنع بها إنسان فالاستشراف الحقيقي يكمن في من هو الانسان بالذات ...