ولاية الجزائر تعلن الحرب على الأسواق الفوضوية

الفوضوي اصبح القاعدة و النظامي و القانوني اصبح الاستثناء الى اين نحن ذاهبون

Le marché provisoire Sorecal est une mazbala nauséabonde sur toute l'année. Sa rentrée est un marécage de jus de sardines. C'est une décharge à ciel ouvert causée par les vendeurs qui ne payent pas d’impôts. Ce marché provisoire ampute le budget de la mairie et qui dure depuis plus de 10 ans

اشكر الأخ على تكلمه عن بلدية الكاليتوس .وكان هذه البلدية ليست في ولاية الجزائر . يأ أي مسؤول تقراء هذا المقال .بلديتنا الآن في خطر الاسواق الفوضوية أصبحت عندنا شيء عادي .يوجد أمور خطيرة كل يوم نسمع عن جرائم القتل والسرقة والابتزاز ناهيك عن ترويج المخدرات على مستوى كامل البلدية .الحبوب المهلوسة في كل مكان .أصبحنا لا نستطيع النوم دون الإستفسار عن أي جريمة وقعت. أين هو الأمن . حتى من يبلغ الأمن يكشفه بعض المتواطئين مع المجرمين .يجب انقاض هذه البلدية

لعبه الاسواق الجواريه اصبحت مفضوحه ففي كل ثلاث او اربع سنوات يتم تنشيط حمله على الاسواق الفوضويه و بناء اسواق جواريه و تبنى الاسواق و تبقى مغلقه ولا توزع ومع السنين يتم اتلافها و تحويلها الى مكبات نفايات بعد سرقه كل ما فيها و يتكرر الامر بصوره دوريه فمن المستفيد و لماذا لا توزع الاسواق التي يتم بنائها ؟

السوق الفوضي ببلدية الكاليتوس أصبح خطرا على سلامة الساكنة. فالسوق في أبواب النازل و الطريق أصبحت مغلقة لا يستطيع الساكنة الدخول و الخروج، ضف إلى ذالك ترويج للمخدرات و الجرائم و السطو على المنازل، الروائح الكريهة. ما عسانا أن نقول انا للكالتوس رب يحميها.

اما بلدية الكاليتوس الغير معنية لا بالترامواي ولا المترو ولا حتى القطار فهي ايضا غير معنية بازالة اسواقها الفوضوية وتعويضها باسواق نظامية. للتذكير الكاليتوس من اكثر بلديات الجزاءر كثافة سكانية باكثر من 150 الف نسمة لمنها في ذيل ترتيب بلديات الجزاءر من حيث المرافق والتنظيم والنظافة. كانك في بنغلاديش او الصومال