مقري: حمس تبحث عن توافق يقي البلاد من أخطار تهددها

معروف عن حركة مجتمع السلم او حمس كا كانت تلقب أنها العمود الفقري للسياسة الجزائرية فهي تمثل بكل ثقل ادارة الاعتدال ومعروف عن مواقفها التزامها الشديد بالمصلحة العليا للوطن وعبد الرزاق مقري في البحث عن توافقه بين الطبقة السياسية بمختلف مكوناتها لم يخطأ كثيرا ولم يجانب الصوا فمع هذه العملية البسيطة في أدواتها العظيمة في آثارها ونتائجا علينا ان ندرك وبحق حجم الصعوبات سياسية واجتماعية واقتصادية خطرة تتطلب تعاون السلطة مع المعارضة للخروج منها لكن يجب أن يفهم الكل أن الرئيس بوتفليقة كان اختيار الشعب

يـا سـي مقري إن اصحاب الشكارة لايعطونك الفرصة عـلى التغيير أبدا مادامت

السماوات والأرض

bravo Mr Makri
الرقابة المالية في البلديات ودورها في التنمية المحلية والدور السياسي للمنتخب المحلي وآليات التحضير للمشاريع التنموية

LAISSE L ALGERIE TRANQUILLE

، إن الجزائر ليست بحاجة إلى فترة انتقالية لأن البلاد "لا تعيش أزمة سياسية"، والمعارضة "هي التي تعيش أزمة أن الرئيس بوتفليقة يتمتع بـ"مصداقية وشرعية"، بعدما جدد الشعب الجزائري ثقته فيه خلال الانتخابات الرئاسية الماضية و من يرِيد السلطة والأغلبية في البرلمان وفي المجالس المحلية ما عليه إلا أن يشمر عن ساعديه ويتوجه إلى الشعب الجزائري في المواعيد الانتخابية القادمة والأطراف التي تريد إقحام الجيش الوطني الشعبي في المعركة السياسية، لا تريد إلا التخلاط. و كل من أبعد عن السلطة أصبح معارض.