-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
بين التهاب وانهيار بورصة الأسعار شهرا قبل عيد الأضحى

كباش بطعم الحمى القلاعية

الشروق أونلاين
  • 26004
  • 51
كباش بطعم الحمى القلاعية
ح. م

رغم أن الحمى القلاعية، لا تصيب سوى الأبقار، وعلى ذمة وزارة الفلاحة، فإنه لا خوف من وصول الوباء إلى قطعان الأغنام، إلا أن انتشار “القلاعية” كانت له آثار متباينة على أسعار الأغنام، التي اضطربت عشية عيد ألضحى، بين سقوط حر في مناطق وارتفاع صاروخي في أخرى، وما أربك الوضع أكثر، هو قرار غلق أسواق المواشي، الذي جاء لمحاصرة الوباء ومنع انتشاره.

 وهو قرار، وإن تم التراجع عنه، إلا أن آثاره ستستمر لأسابيع أخرى، ويتوقع المختصون أن السوق لن تستقر في المدى القصير، وأن التنبؤ بأسعار أضاحي العيد أمر من الصعوبة بمكان.

 

موالون يبيعون جزءا من مواشيهم لاقتناء العلف للبقية

هكذا تسببت الحمى القلاعية في إفلاس الموالين في سعيدة 

أخلط قرار بغلق أسواق المواشي، ومنع تنقل الأغنام عبر تراب ولاية سعيدة، بعد ظهور أولى أعراض مرض الحمى القلاعية، أوراق الموالين، الذين اعتبروه ضربة قاسية وموجعة لنشاطهم.

وحسب ما صرّح به موالون لـالشروق، فإن قرار الغلق ومنع تنقل المواشي عبر تراب الولاية، اتخذ دون سابق انذار أو حملة تحسيسية، معتبرين أن غلق الفضاءات التجارية الخاصة بالأغنام، في غياب سوق المواشي الجديد والواقع بالمخرج الشرقي لمدينة سعيدة، الذي تأخر فتحه من طرف السلطات.

 

إفلاس موالين.. وأسعار تحرق جيوب الزوالية 

واعتبر الموالون في حديثهم إلىالشروقأن استمرار هذا الوضع، هو بمثابة الحكم عليهم مسبقا بالإفلاس والقضاء على نشاط تربية المواشي، وما عمّق من معاناتهم هو هاجس الحمى القلاعية، مبرزين المشاكل التي تعترضهم مند سنوات طويلة لم يجدوا لها حلا، رغم شكاويهم لمصالح الفلاحة بالولاية، التي هي على علم بانشغالاتهم، حيث انحصرت حسبهم في الغلاء الفاحش لأسعار الأعلاف بعد أن بلغ سعر القنطار الواحد من الشعير والنخالة إلى 3500 دج، وحزمة التبن بـ500دج، في ظل ضعف الحصة المخصصة لهم، وكذا تردي أوضاع المساحات الرعوية جراء الجفاف لقلة تساقط الأمطار هذا الموسم، مما ضاعف من معاناتهم في منطقة ذات طبيعة فلاحية ورعوية تمتاز بمؤهلات هامة مكنتها في السابق من الحصول على نتائج جيدة نوعية في جميع المنتوجات الزراعية.  

وهناك مصاعب أخرى تعترض ممتهني تربية المواشي، دفعت كثيرا منهم إلى تطليق   مهنة الآباء والأجداد، حيث اضطر عدد من الموالين إلى بيع عدد من رؤوس الأغنام لمجابهة ارتفاع أسعار الأعلاف والاعتناء بتربية البقية، مؤكدين أن استمرار هذا الوضع من شأنه أن يهدد تربية الماشية بالمنطقة في ظل افتقادهم للدعم اللازم الذي من شأنه تشجيعهم على ممارسة هذا النشاط المهدد بالتوقف، رغم كونه مصدر الدخل الأساسي لمئات العائلات بالمنطقة على غرار قرى مثل أولاد خالد، مولاي العربي، والحساسنة وسيدي احمد التي تعد مصدر سلالة أغنام بوابة الصحراء.  

وقد حمّل العديد من الفلاحين المصالح المعنية مسؤولية الأوضاع التي يعيشها القطاع ككل والتي لم تتدخل حسبهم من أجل وضع حد للمضاربة التي تشهدها سوق الأعلاف، خصوصا في مادة النخالة والموال التي يتحكم في تسويقها المضاربون والسماسرة ومن ليست لديهم أي علاقة بتربية المواشي سوى السيطرة على الأسواق.

 كما أرجع البعض الآخر من الموالين أسباب غلاء الأعلاف وعدم توفرها، إلى تراجع عدد المربين بالولاية مع تراجع كبير لعدد رؤوس الماشية نتيجة الضغوطات والعراقيل، التي حالت دون تطوير هذه الثروة، سيما مع تراجع مساحات الأراضي الرعوية، والتي تقلصت بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة بالإضافة إلى عصابات التهريب التي أصبحت تهددهم من أجل تطوير هذه الثروة الحيوانية في أكثر من ربع المساحة الإجمالية للولاية.

 

هذه هي مقترحات الموالين لحل الأزمة

المواطنون سيدفعون هم كذلك الثمن، بسبب الحمى القلاعية التي ستلهب أسعار المواشي لا محالة بحسب كثير من الموالين، حتى لو أن الأثمان معقولة حاليا، لكن محدودي الدخل من المواطنين يتوجسون خيفة من عدم مقدرتهم على اقتناء أضحية العيد.

 وحصلتالشروقعلى أسعار المواشي بداية من الكبشالمقرون، الذي تراوح سعره من 3 ملايين إلى 45 ألف دينار، الخروف بـ23 ألف دينار، والخروفة بـ 17 ألف دينار، أمّا النعجة مابين 18 و20 ألف دينار، هذا وقد تباينت المواطنين بين من يراها معقولة وفي متناول الجميع، في ما ذهب آخرون أنها مرتفعة.

 وكان عزاوي جيلالي، رئيس الفيدرالية الوطنية للموالين وتربية المواشي خلال نزوله ضيفا على إذاعة سعيدة الجهوية، مؤخرا، قد طالب بإنجاز المذابح الصناعية في مختلف ولايات الوطن ومشاركة المربين والموالين الحقيقيين في تسيير هذه المذابح بأنفسهم، من أجل قطع الطريق أمام المضاربين الذين شوهوا مهنة تربية المواشي على حدّ قوله، وحماية رؤوس الأغنام من أي مرض، وأضاف رئيس الفيدرالية بأن وزارة لافلاحة مجبرة على تلقيح كل المواشي عبر الوطن لحمايتها من مرض الحمى القلاعية، داعيا في الوقت ذاته إلى استحداث مجلس استشاري وطني يجمع كل الموالين لاستشارتهم في كل ما يتعلّق بهذه المهنة، على أن ينظّموا أنفسهم ولا يتركوا المجال لـ”الدخلاء على المهنة”، الذين تسبّبوا حسبه في انتشار الحمى القلاعية.

تعرف أسعار المواشي على اختلافها بولاية الأغواط، انخفاضا محسوسا، في الأسواق الموازية، لم يرق الموالين الذين ذاقوا ذرعا بالقرار الحكومي القاضي بغلق الأسواق الأسبوعية الرسمية. تلافيا لما قد ينجر عن انتشار داء الحمى القلاعية التي تصيب الأبقار، والحاصل أن ولاية الأغواط، وعلى غرار ولايات أخرى لم يمتثل موالوها للقرار الحكومي سوى بنسب متفاوتة في الأسبوعين الأخيرين فقط. ذلك أنهم فتحوا أسواقا موازية على غرار سوق طريق الخنق ومدخل مدينة الأغواط، من الجهة الجنوبية، وبالقرب من سوق آفلو ومدخل تاجموت من الجهة الشمالية، وبغيرها من الأماكن الأخرى. وتراوحت إذ ذاك، أسعار الشاة بهذه الأسواق العشوائية، بين 15 ألف و30 ألف دينار في أحسن الأحوال.

بينما نزل سعر الخروف إلى نحو 15 ألف دج، بعدما كان يتراوح سعره بين 20 و35 ألف قبل قرار الغلق. ولم يعد الخروف الصغير يتعدى سعره 7000 دج، وأما أسعار الماعز على قلتها في الأسواق المذكورة، وحسب محدثنا ، فإن العنزة التي كانت تباع بمبلغ 15 ألف دج قبل القرار، أصبح سعرها في الأيام الأخيرة لا يتعد 10 آلاف دج. ولعل غياب التجار الذين يتجولون بين الأسواق من منطقة إلى أخرى، بالموازاة مع غلاء أسعار الأعلاف التي بلغ فيها الشعير 3400 دج للقنطار الواحد، والنخالة 3000 دج.

وفي ظل ما هو حاصل يطالب موالوا ولاية الأغواط، الذين يزيد عددهم عن 11 ألف موال غالبيتهم جنوب الولاية. بمنحهم قروضا مالية، لتدبير أمورهم إلى حين فتح الأسواق الرسمية. حتى يتمكنوا من اقتناء مستلزماتهم العائلية وحاجيات مواشيهم. مع مضاعفة حصصهم من الشعير بكميات كافية. وتجميد عملية تزويد مطاحن الأغواط لولاية أخرى بكمية معتبرة من النخالة، وتوجيهها للتسويق المحلي للتقليل ما أمكن من مشكل الندرة، وغلق الباب في وجوه رواد الأسواق الموازية الذين يستثمرون في الأزمة ويفرضون منطقهم. ومعلوم أن ولاية الأغواط، تحصي حاليا نحو مليوني رأس من الماشية. ومعلوم أن رئيس الغرفة الفلاحية بولاية الأغواط في تصريح سابق للشروق أبدى امتعاضا كبيرا من الوضعية غير السوية، مؤكدا أن القرار يضر بهم كثيرا، في ظل الجفاف الذي يضرب المنطقة، وحاجة الموالين الدائمة، إلى السيولة النقدية، لقضاء حاجياتهم الخاصة، بما في ذلك اقتناء الأعلاف لمواشيهم، متسائلا في ذات الوقت، عن أسباب عدم إشراك أهل الاختصاص، والمعنيين بالأمر، قبل اتخاذ القرار، خصوصا وأن المرحلة التي تسبق عيد الأضحى بفترة وجيزة، لا تسمح بمثل هذه القرارات، التي تكبد الموال خسائر جمة، كما أشرنا إلى ذلك في إطلالة سابقة.

  

مربو الماشية يتمردون ويفتحون أسواقا موازية بالجلفة

التهاب أسعار المواشي.. والكبش يصل عتبة 9 ملايين

تمرد مربو المواشي بولاية الجلفة على قرارات مصالح الولاية، والقاضية بغلق الأسواق الأسبوعية في إطار الإجراءات الوقائية التي باشرتها لتفادي انتشار وباء الحمى القلاعية، حيث استحدث مربو المواشي مؤخرا أسواقا موازية، ورفضوا الامتثال لمختلف التعليمات، بالتأكيد على أنهم لن يسمحوا بموت أطفالهم جوعا، وذلك لتأثيرات القرارات التي وصفوها بـالظالمةعلى واقعهم المعيشي.

وعرفت الأسواق الموازية بكل من حاسي بحبح، دار الشيوخ، الجلفة، الإدريسية، البيرين صعودا صاروخيا للأسعار، بعد أن تأكد اقتصار الإصابة بداء الحمى القلاعية على الأبقار فقط، حيث تراوحت أسعار الكباش بين 4 و9 ملايين سنتيم، في حين وصل سعر الخروفالثنيذي العام الواحد 4 ملايين سنتيم، أما النعجة فتراوح سعرها بين 3 و4 ملايين سنتيم ونصف، حيث ربط مربو المواشي التهاب الأسعار بالطلب المتزايد مقابل قلة العرض من جهة وجودة ونوعية المواشي من جهة أخرى، إضافة إلى غلاء الأعلاف، الذي يعد عاملا أساسيا في التحكم بالأسعار، إذ أثر ذلك بشكل كبير على ارتفاع أسعار الماشية.

وقد بلغ سعر حزمة التبن 400 دج، أما الشعير فتراوح سعر القنطار بين 3000 و3400 دج، في حين بلغ سعر النخالة 3000 دج، فيما تجاوز سعر الخرطال 700 دج للحزمة الواحدة.

وأعرب مربو الماشية عن استنكارهم لقرار مصالح الولاية بغلق الأسواق الأسبوعية، وعدم تقديم بدائل، وأكدوا أنهم تضرروا كثيرا جراء هذا القرار، مما أجبرهم على فتح أسواق موازية غير بعيد عن الأسواق الرسمية.

وباشرت مؤخرا مفتشية البيطرة بمديرية المصالح الفلاحية بالجلفة حملة تطهير لأسواق الماشية، وهو ما اعتبره مربو الماشية مؤشرا إيجابيا لقرب فتح أسواق الماشية المغلقة، خصوصا وأن هذه الفترة التي تسبق عيد الأضحى تعد جد مهمة للموالين والمختصين في التسمين، والذين شددوا على أنهم سيتعرضون لخسائر فادحة في حال استمرار قرار غلق أسواق بيع المواشي.

 

تبعا لغلق أسواق الماشية بمنطقة الأوراس

بساتين ومساكن عائلية تتحول إلى أسواق للماشية في خنشلة

تحوّلت العديد من المزارع، والبساتين الفلاحية في الأيام الأخيرة، ببلديات ولاية خنشلة، خصصها أصحابها، من الموالين ومربي الأغنام، لبيع المواشي أو أضاحي العيد، وذلك بعد أن أصدرت سلطات خنشلة، قرارات إدارية، أغلقت بموجبها كل الأسواق الخاصة بالماشية، بسبب اكتشاف حالات للحمى القلاعية بمنطقة بغاي، حيث عرفت هذه الأخيرة، إقبالا كبيرا لمواطني خنشلة، خاصة وأن الأسعار عرفت استقرارا، ووصفها البعض بالمعقولة، ففضل الكثير من السكان شراء الأضحية ونقلها إلى بيته، خوفا من هاجس الحمى القلاعية، التي لم تجد مكانة ميدانيا مع هذه الأسواق الفوضوية الجديدة، المنتشرة عبر قرى ومشاتي الولاية.

وتراوحت أسعار الأضاحي عند الفلاحين داخل مزارعهم، وبساتينهم، بين 35 ألف دج، و55 ألف دج، وقد أعاد باعة المواشي، أسباب هذا الاستقرار، إلى أن عملية البيع تتم فردية، دون اللجوء إلى الأسواق، أين يتم تحديد عتبة الأسعار من قبل الموالين، بحيث يحاول أي مالك للماشية، سواء مربٍ، أو موال، بيع كل رؤوس الماشية التي بحوزته، بأسعار معقولة، بدل الإبقاء عليها، أمام خطورة داء الحمى القلاعية، الذي يهدد الأغنام حسب الموالين، بعد الإصابات المسجلة وسط الأبقار، وقد يلزم البائع، الشاري، نقل أضحيته فورا، حتى لا يتحمل مسؤولية، ما يحدث لاحقا.

وفي الاتجاه الآخر، شكل قرار غلق أسواق الماشية، ببلديات خنشلة، بسبب وباء الحمى القلاعية، صدمة كبيرة للموالين، باعتباره قرارا وإجراء جاء في وقت حساس بالنسبة إليهم، وفي وضعية غير مدروسة، بالنظر إلى انعاكساته الكبيرة، بالنسبة لمربي الماشية والتي أضحى وجودها مهددا، لكون غالبية الموالين يلجأون إلى بيع المواشي من أجل توفير الأعلاف، والتغذية لباقي المواشي، وإعالة عائلاتهم والاسترزاق من هذا النشاط، حيث ابدى ممثلين عن الموالين، تائهين بأموالهم بجانب مواقع اسواق البلديات، التي تبدو خلال أيام الأسبوع مغلقة، وخاوية من حركة الماشية والموالين، ويسكنها الفراغ من جهة وفزع الحمى القلاعية من جهة أخرى.

أين يتجمع الموالون، مع كل يوم سوق، حسب البلديات، يتجمعون في المدخل ولسان حالهم، لا بيع ولا شراء، على اعتبار أن بيع بعض المواشي يعني توفير العلف للبعض الآخر.

 

المكلف بالإعلام بوزارة الفلاحة لـالشروق“:

جميع أغنام الجزائر سليمة ونقاط البيع ستكون تحت المراقبة

كشف المكلف بالإعلام على مستوى وزارة الفلاحة برشيش جمال في اتصال مع الشروقأن نقاط بيع الأضاحي ستكون تحت مراقبة مشددة حيث ستتولى لجنة مكونة من بياطرة ومختصين في الوقاية وذلك لتفادي بيع مواش مريضة، وطالب المتحدث المواطنين التقرب من النقاط الشرعية لبيع المواشي وتجنبهم الباعة غير الشرعيين والموالين الذين يعرضون ماشيتهم في أماكن غير مرخصة، كما أكد جمال برشي أنجميع أغنام الجزائر سليمة وبصحة جيدة، ولم نسجل أي إصابة بالحمى القلاعيةوانبعض الأغنام التي قمنا بذبحها لم تكن مصابة وإنما تواجدت في اسطبلات مع أبقار مصابة بالمرض لتجنب انتشار المرض وسط الأغنام“.

وفي هذا الإطار، أعرب برشيش عن وجوب الانضباط واحترام القرارات و توجيهات كل المصالح المعنية سواء بيطرية كانت أو أمنية.

وقد ارجع جمال برشيش الفضل الى الوزارة الوصية التي عملت على مكافحة المرض والسيطرة عليه وكذا الحفاظ على عدم انتقاله من الأبقار إلى الأغنام بالرغم من انتشاره السريع فضلا عن صرامة الدولة و بصلة الموالين الذين احترموا مخطط معالجة الحمى القلاعية، ويعود كل هذا حسب المتحدثإلى المجهودات الجبارة والسهر على العمل الذي قام به وزير الفلاحة حيث كان يتابع خطوات المرض ولاية بولاية وأعطى تعليمات صارمة ما شجع المصالح البيطرية.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
51
  • موال

    الله يكون في عونا مع هذه المهنة , الجريدة تطرح مواضيع هامة و حساسة سواء بالنسبة للاقتصاد الوطني او الصحة العمومية او الجانب المعيشي للمواطن وهي مشكورة على هذا العمل , و المواطن يناقش و يعلق بكل استهزاء وعدم مسؤلية كاننا نعني دولة اخرى , الله يبقي الستر و يلهمنا العقل و يهدينا لما هو انفع .
    -فلتقل قولا نافعا او لتصمت.

  • KHROUF31

    MERCI MA SOEUR

  • صاحب التعليق

    نستعرف بيك خويا

  • بائع دواء البق

    الخَرُوفَةُ : أُنْثَى الْخَرُوفِ
    ابحت في المعجم عربي . الخروفة موجودة في اللغة العربية
    نَّهَا الخَرُوفَةُ الْوَحِيدَةُ بَيْنَ الْخِرْفَانِ((((( أُنْثَى الْخَرُوفِ الْوَحِيدَةُ ))))))ثم ههههههههههههههههههههههههههه

    انشرللاستفائدة

  • بدون اسم

    اسالوا الله العافية ياجماعة

  • حرة الجزائرية

    المشكلة في المسلمين و ليس في الإسلام لذا لا تعلق فشل المسلمين على الإسلام رجاءا.

  • leila

    انشاء الله نعيدوا بالصحة و الهناء

  • بدون اسم

    الهبال هاد العام كل عام يخرج بخرجة جديدة ممكن هادالعام يجيبو الخرفان من تنزانيا

  • KHROUF31

    راكي غالط انستي فالنساء واه هاربين MAIS فلكباش الزين حبس عندنا

  • khaled

    السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته.
    لا يجب ان نربط غلاء الماشية بالدين الحنيفـ ،لان الاسلام دين يسر و من لم يستطع ان يضحي فلقد ضحى عنه خير الانام، مابالي ارى الناس يوشكون ان يعتنقو المسيحية بسبب كبش، اين عقيدتكم؟
    الحمد لله على نعمة الاسلام

  • بدون اسم

    يرحم والديكم جاوبوني على هذا السؤال هذه الحمى القلاعية غي في الجزائر؟

  • ²مينــوشة وهرانيــة²

    عندك الحق و سيغتو الجزايري مايسواش فرنك

  • ²مينــوشة وهرانيــة²

    و كي تشم الريحة الشوا مممممممم و نتا ليديك موسخة بالحموم و النار في وجهك و كله يهون من أجل المصارين و الكبدة مشوية مع بصلة و قرعو كوكا ........ جعـــــــــــــــــــــــــــــــــــت

  • ²مينــوشة وهرانيــة²

    ههههه نتا ماشفتش خرفان تاع هولاندا قمة في الجمال تـــــــــــــوب وين يبان الخروف الجزايري

  • ²مينــوشة وهرانيــة²

    روح اتكلم لداركم راهم يعيطولك قالولك شريلنا رطل غبرة......

  • KHROUF31

    والله كباشنا des artists *زين والهما وزايدتها الفورما*

  • عبد الوهاب

    عندك الحق

  • بدون اسم

    انت ميت ميت بلحم ولى بلجاج هاد مكتوب الله كل عبد مكتبتلو كفاش اموت

  • رشيد الموال

    لقد تناولت ذاك اللحم المصاب و اليكم النتائج
    1-اسهال حاد مدة يومين
    2-حمى و شعور بالغثيان يصاحبه دوخة
    اريد ان اعلمكم ان التجار من الولايات المجاورة للولايات التي اصابها الداء
    يشترون اللحم المصاب و يقومون ببيعه على انه لحم مجمد

  • جمال

    كل عام و نفس السيناريو يتكرر : غلاء الا علاف ... الجفاف...الامراض... كل هدا من اجل الربح السريع على حساب المواطن البسيط .
    و انا طفل صغير اسمع نفس الكلام حسبنا الله و نعم الوكيل على من حرمونا من اداء سنة ابراهيم الخليل في سكينة و هناء

  • جمال

    كل عام و نفس السيناريو يتكرر : غلاء الا علاف ... الجفاف...الامراض... كل هدا من اجل الربح السريع على حساب المواطن البسيط .
    و انا طفل صغير اسمع نفس الكلام حسبنا الله و نعم الوكيل على من حرمونا من اداء سنة ابراهيم الخليل في سكينة و هناء

  • anis lmdawrochi

    الحمى القلاعية مضرة بالصحة

  • هذا هو القماش ادي و

    اللحم ليس فرضا و لا جهادا و يمكن لأي كان أن يستغني عنه
    أرخصوه بالترك
    انا جربت 60 يوم بلا لحم و نقص وزني من 95 الى 80 و تحسنت حالتي الصحية كثيرا
    بالعكس كلما غلا كان أفضل لصحتك عليك باليقوليات و الفواكه و الخضروات و بذور الكتان لصحة أفضل

  • amine

    الحُمّى القلاعية مرض فيروسي معدي جدا. يصيب الأبقار والخنازير، وأيضا الماعز والأغنام وحيوانات أخرى كالفيلة والفئران ، ونادرا ما يصيب الإنسان.

  • بدون اسم

    هذا هو حال الاسلام والمسلمين.في كل مناسبة دينية تجد هؤلاء المسلمين واسلاههم يغتنمون الفرص بابشع الطرق للربح السريع والمريح. يجب علی الوصاية واصحاب الرؤي في البلاد الغاء هاته المناسبات لانها لا ن مضرتها اكثر من منفعتها.مثلا:بحلول رمضان .الاسعار تلتهب ويدعون بهذا الاسلام بان رمضان شهر الرحمة .برايي هو شهر الكارثة .الذي يلزمه غلاف مالي يغطي كل شهور السنة. ثم العيد .فبدل زرع المعاني الحقيقية للاطفال الابرياء ترتفع اسعار ملابسهم اما عيد الاضحی فلا حدث ول حرج.اظن بان اعتناق المسيحية افظل من هذا الدين

  • khaled

    bonjour,

    ok les moutons sont chers mais tous le monde a pu acheter les demo BEIN SPORT pour voir mondial

  • بدون اسم

    "اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا "
    اللهم انتقم من المفسدين جملة وتفصيلا . . . .

  • omar

    كل عام نفس المشكل و هذا العام لقيتوا سبة الحمى القلاعية يا مصاصين الدماء خروف ب 9 ملاين و مزال اصبح العيد عندكم حرام يا لطيف !!!!!!

  • ناصر

    ومتخوفون يبحثون عن فتوى تعفيهم من كبش العيد. لقد أصبح أكل اللحم فرضا و جهادا في سبيل الله. لماذا لا نجد من يتخوفون من أكل السحت و أكل أموال الناس بالباطل. لقد أكل و بذر المسؤولون أموال أجيال و أجيال بالباطل.

  • nordine

    pourquoi ces conneries éxistent que chez les musulmans et dans des pays musulmans et pas chez les chrétiens et les juifs j'aimerai bien savoir.

  • بدون اسم

    ياو المرض جاء من عندكم يا بو قوقو !!!

  • لخضر

    نذبح عتروس و نريح راسي من هاذ الحمّى القلاعية

  • رابح

    اللهم ارزق المحتاجين يا رب العالمين

  • بدون اسم

    الا البنادم

  • بوزلوف

    الله يبارك في ماشيتنا و الله يعين موالينا .. الخروف الجزائري هو الأجمل في العالم و الأطيب مذاقا على الاطلاق و بدون مبالغه...
    على الجهات المعنيه أن تفكر في وضع تسميه خاصه و ماركه مسجله للخروف الجزائري

  • k@derdz

    هادا ما جناه علينا عام الأى أى و الواي واي

  • حسن

    اكباش جميلة لكن وحصراتاه .ماذا اصاب الجزائر حمم الفساد وحمم الكوارث. ربي معكم ورغما ستبقي الجزائر غالية وصحة عيدكم انشاء الله,

  • khaled

    الخروفة ههههههههههههههههه من أين جئت بهذا
    لم أكن أعرف أن الخروفة موجودة في اللغة العربية لووووووووووووووووووول
    أنشر و إضحك معنا ههههههههههه

  • جار بيطري

    لا تخف رانا دايرين تطعيم.

  • لعلام سمير

    هاو لبكم عيد الأضحى و الكباش، لأن الكبش الحقيقي في هذا الوطن هو المواطن البسيط. أنا حلفت باليمين بلي الكبش لسعره يتعدى 30000 دج بلا بماها مانشريه. يرحم باباكم باركاو ما تقولوا بلي الله غالب هذي سنة حميدة، لأن الله أعلم بأننا نعيشون في وطن المهازل و التمسخير.

  • بائع دواء البق

    قال الله تعالى (وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً)

  • samir

    أعجبني العنوان : جميع أغنام الجزائر سليمة ونقاط البيع ستكون تحت المراقبة....الدولة التي لا تستطيع حل مشكل الحظائر العشوائية لخوفها من المنحرفين، لا أظنها قادرة على توفير الرقابة الصارمة، قولو لي هل توجد أي دولة محترمة تقبل أن تكون كل أراضيها عبارة عن حظائر عشوائية يستغلها المجرمون والمسبوقين قضائيا أو على الأقل أغلبهم مجرمون. أصبحت أرض المليون شهيد عبارة عن بلد المليون حظيرة عشوائية، وإذا كنت مخطئا فصوبوني بالله عليكم

  • تلميذ البشير بوكثير

    هذي عندك الحق فيها ..

  • ولد عنابة

    انا عندما ندبح الكبش ارواح انت وقول لي الحمي القلاعية.يا بابا يا بابا علي الغرنوق.هادي كبدة هادا طحال.بصحتكم .كترو الفلفل اكحل والكمون.هكدا ما تشموش الحمي.

  • عبد الستار

    نتمني ان تنتقل الي السمك والادوات المدرسية من مئازر ومحافظ.الدعوة راهي نار.

  • بيطري

    وبعد ان تشبع من اللحوم تقول مرحبا بالامراض والقبر

  • يوسف

    ماعليكم سوي الاضحية بدجاجة ههههههههههههههههههههههههههه

  • بدون اسم

    كل عيد نسمع نفس لحكاية . يعني مكاش عيد التفرحونة وتقولو بلي هاد السنة يرخسو الكباش.والله الغمة البداتني من دوركة

  • ²مينــوشة وهرانيــة²

    عام السنة كلش غالي

  • تلميذ البشير بوكثير

    مرحبا بالحمى القلاعية إذا كانت تؤدي إلى انخفاض أسعار المواشي.

  • ana guellil

    je pense qu'il faut commencer à reserver les poules et coqs pour Laid