المُرشّحون “غير المتحزِّبين” يواجهون مشاكل في جمع التوقيعات

اّن الشعب لا يريد الانتخابات و لهذا لا يريد التوقيع. لكن حزب التزوير الذي اشرف و يشرف على الا نتخابات سيدبّر لهم الامرفي الاخير

وهل ستكون حملة إنتحارية......عفوا إنتخابية

أحسن واحد فيهم الذي لم يسبق له التلوث في سياسة عصابة النهب وممارستها هو الأستاذ بخليلي .

الحزبين الاذان لا ولم ينتخب لهم الشعب وهو جبهة التخريب الوكني و حز الهندي الراندو ومن المستحيلات السبع لن يعمل الشعب ثقته فيهم هم البخس و ارخس احزاب عرفتهم الجزائر منذ 1964 فكونو متيقنين انه لا للانتخابات مدام العصبات هي من تحكم و تسير البلاد و المشاريع تباع وتشترى
فكيف لك بالله ان تجمع 100 الف استمارت في ضرف اقل من شهر ان لم تكن بالتزوير كعادتكم تدفعون اموال للفقراء و توعدونهم بسكنات وهمية و قفت رمضان التي تكلمتم بمنحهم اموال في مكان القفة لكي تحصلون علي اصواتهم يمجرمين و يا سفاحين و يا مصصين دماء المغبونين
عادة حليمة الى عادتها القديمة

لامكان الان للفلسفة ..الانتخابات اصبحت امرا واقعا وما امام الشعب الا ان يقاطع و يترك الساحة لوجوه العصابة المتبقين الدين يتكلون على قواعدهم الحزبية والمنتفعين ولو كانت قليلة. واما دعم ترشح الاخرين ومن يدريكم يمكننهم يملكون برامج قد تظهر اثناء الحملة .من يقاطعون الانتخابات يريدون بقاء الوضع على حاله وبقاء بدوي في لباس ميهوبي والاخرين

بينما واجه الراغب في الترشح عبد المجيد تبون، جملة عراقيل إدارية. على من تكدبون. اتظنون الشعب غبي. قوالب الستينات لا تنفعكم مع هذا الجيل

سؤال بريئ جدا................وهل وجدوا من ينتخب عليهم...؟

100 ألف توقيع للأرندي معناه 100 ألف خائن لله و الوطن و الشعب لا ذمّة لهم ..و هم عبيد العصابة من مصاصي دماء الشعب.

سيماههم في وجوههم , بن أقرينة وميهوبي حضرا القوئم والبطاقات منذ أكثر من سنة بينما السيد علي بن أفليس والأستاذ سليمان بخليلي والسيد تبون الذين لا تعرف أساليب النصب والحيل والخبث إلى قلوبهما سبيلا # شخصيات محترمة معرضة للإهانة # غلقت الأبواب أمامهم (( قاللك الكاتب العام الوحيد المكلف بالتصديقات وهو يحضر لساعة إو ساعتين ويختفي وبقي القلة من المزكين يترددون على البلديات وكثير منهم من تراجع.(( واحد من الثلاثة يستاهل رئيس ويشرف الجزائر )) بينما الإثنان ......؟؟؟؟

ينما واجه الراغب في الترشح عبد المجيد تبون، جملة عراقيل إدارية، خلال عملية المصادقة على استمارات التوقيعات، حسب تأكيد مدير حملته الانتخابية، وحسب تصريح مدير حملته، محمد لعقاب “يوجد أناس يتقاضون أموالا من طرف العصابة المالية والسياسية من أجل كبح طموح مرشحنا في هذا الاستحقاق المصيري”، مؤكدا، وجود عراقيل كبيرة واجهتهم أثناء عملية جمع التوقيعات، معظمها صادرة من الأمناء العامين للبلديات.
كفى استغباء للشعب الكل يعرف ان تبون هو مرشح النظام وسيكون ريس الجمهورية حتى ولم ينتخب عليه الشعب

VIVE EL MAHRASSE

.../... فالجزائر غنية بثرواتها و فكر و سواعد رجالها نريد برنامج متكامل يخص جميع المجالات بحكم راشد لا كما سبق بحكم الصعلكة إن استمر الحال على هذا المنوال الا الركض نحو الكرسي بدون برامج ممزوج بالجد و الكد فالحبيبة سيهجرها سكانها و لا مفر من مجاعة و فوضى لا تبقي و لا تذر كما هو معلوم المخطط المدروس جيدا لابد أن يعطي الثمار و إن بقيت الحال سبهلل و اللهث وراء المصالح فلنبشر بخرابها

.../...بإتخاذ الصناعة لثقيلة من الوهلة الأولى للإستقلال و النتيجة باءت بالفشل الذريع إغلاق و تسريح العمال مما ضعف من البطالة أما الفلاحة إعتمدنا على التجربة اليوغسلافيا بالثورة الزراعية التي ادت الى تآكل المساحات الفلاحية و تهجير الفلاح و أريفت المدن لا الفلاح إستغل الأرض و لا الأرض بقيت كما غزاها الإسمنت المسلح و بقينا على هذا الحالdans le cadre de l economie de prestige الى أن جاء بوتفليقة الذي لم يفي بوعودها الإقتصادية و إخراج البلد من النظام الإشتركي و بقيت دار لقمان على حالها فهؤلاء فرسان رئاسيات ديسمبر مطالبون أكثر من أي وقت مضى.../...

ما أكثر المترشحين حين تعدهم و لكن لا برامج لهم جعجعة بدون طحين إن مروا من الغربال سيتحفوننا بموالهم الأبدي الوطنية و الدفاع عن الوطن و إيديولوجيات الستينات و السبعينات و الحوكمة و الحكم للشباب و ما جال في خواطرهم عن الرقي و الإزدهار و تضخيم وعود عن العدل في توزيع الثروة (أين هي هذه الثروة فالبحبوحة المالية و ضعتها العصابة في بطنها ) و لا كلمة و لو بسيطة عن الإقلاع الإقتصادي لأنهم ببساطة لا يملكون شيئا عن الإقتصاد و الدخل القومي و البطالة و الاعدل و الا أمن فالجزائر منذ أن تعاقب عنها الحكام لم نشهد إقلاع إقتصادي بمعنى الكلمة في زمن الإشتراكية كان إقتصادنا تشدقا مبهم مبني على ريع البترول.../...

ONT VEUX PAS DE VOUS ,VOUS ETES DES SYMBOL DE L ANCIEN SYSTEM VOUS N AVEZ PAS REDRESSER LE PAYS AUAND VOUS ETIEZ AU POSTE DE POUVOIR ET MAINTENANT VOUS VENEZ POUR SE PRESENTER POUR LES PRESEDENTIEL .. MOI JE PEUX PAS FAIRE CA.