الإفراج عن عون الحماية المدنية الموقوف بالعاصمة

بلاد الحقرة والتزكار

ربحت مجرد مشادة كلامية لتأدية العون مهامه أصبح للطبيب الحق في الزج للسجون

عون الحماية المدنية حين يحمل مريضا من منزله أو من مكان الحادث في سيّارة إسعاف الحماية فهو مسؤول على المريض مسؤولية كاملة ولا تنتهي تنتهي مسؤوليته حتى يودعه للجهة المخوّلة (المستشفى)بإثبات .
فلو حمل عون الحماية (مريضا)ورفض المستشفى إستقباله فأين يذهب به ؟
وإذا أراد إرجاعه إلى بيته (فليس له الحق قانونا) ولو أعاده وتوفّى الشخص في طريق العودة فمن يتحمل المسؤولية؟
*الحل أن الإسعاف حين يأتي بالمريض إلى المشفى ستقبله (المستعجلات)وتذهب سيارة الإسعاف في حال سبيلها والطبيب المناوب بعد هذا الإجراء أيمسك المريض بعد فحصه أم يسمح له بالخروج.
ألا تعلمون أن سيارات الإسعاف يجب أن تكون من المشفى؟

هذا ليس عدل هذا ظلم اجتماعي. الان سيصبح الطبيب يفعل ما يشاء.

حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من حول منضومة الصحة إلى منضومة الموت.

أرى أن الجميع يتحامل على الطبيب ، لماذا تطور الطب في الغرب لولا المكانة الرفيعة للطبيب وعندنا الكل متفق على جواز اهانة الطبيب بأي شكل ،ثم ما دخل عون الحماية في عمل الطبيب هو فقط نقل المريض أي مجرد وسيلة نقل أأدركتم الآن لماذا يهاجر كل عام آلاف الأطباء ثم في حالة الأمراض المستعصية يقوم المرضى بعمل تليطونات والتسول لإجراء عمليات عند هؤلاء الأطباء في فرنسا وتونس والأردن وتركيا...كل هذا بسبب عينة من هذا الشخص الذي يجيز لنفسه إهانة الطبيب (شخص درس منذ سن السادسة حتى ظهور الشيب في رأسه).لا حول ولا قوة إلا بالله ، ما هكذا تتطور البلد الكل يعلق على طريقة عمل الطبيب، يعلق على قرار القضاء .

المفروض أن القانون يطبق على الجميع ، أعوان الحماية المدنية لو كانت لهم ذرة التزام لما احتجوا على قرارات العدالة ، انتبهوا المواطن يلاحظ كفانا من هذه الأساليب على شاكلة (قطع الطريق للحصول على السكن) .

و الحل أين هو لو تم الاعتداء على عون الحماية المدنية نفس الشيئ اظن بأن الحل ليس في الاعتداء على اي كان طبيب او شرطي او اي موظف او مواطن و هكذا أصبحنا نحل كل مشاكلنا بالاعتداء و كأنه هو الحل يجب تشديد العقوبات على كل من يعتدي على الآخر حتى بالكلام و انه أصبح من السهل التعدي على الطبيب و الممرض لان الجميع يعرف بأن الطبيب لن يرد عليه و ياخذ في قلبه الاعتداء و يتحمل هو انهيار الصحة في الجزائر المهم الاعتداء ليس حلا روح تكلم مع أصحاب الباركينغ هنا الكل يخاف... أما الطبيب ساهل ماهل

غالبية المعلقين جازاهم الله خيرا يطالبون بالمساواة بين كل اطياف الشعب.أرجو منهم مثلما يطالبون بالمساواة ان يطلبو كذلك بالمساواة في الشهادة امام القاضي مع رجال الدرك و الشرطة.فربما الكثير لا يعلم أنه عند مواجهة شرطي او دركي امام القاضي فالقاضي يجيبك بأنك غير محلف أما الشرطي و الدركي فهما محلفان و شهادتهما أولى من شهادتك و هما بالضرورة يقولان الصدق اما انت فتكذب.يحبسك و يحقرك باسم القانون و زيد في المحكمة يتبلاك و ما يصدقوكش.مالا حتى هادي مذا بيكم يا شعب تطلبو فيها المساواة.اما عن الإفراج عن رجل الحماية المدنية فمهما كان السبب و النتيجة فما هو الا دليل قاطع على عدم استقلالية القضاء.

كثر الظلم في هذا الزمن خاصة في المستشفيات بعد صدور القانون
الخاص باصحاب الجبة البيضاء لقد اصبحوا يتصرفون باحتقار المواطن
.... المواطن يرضى بكل شيء او السجن ينتضره ....

بعد رفض الأخير استقبال مريض، وهو ما أثار حفيظة المتهم عون الحماية، ليتم على إثرها توقيفه ثم إيداعه سجن الحراش.......هدا عون الحماية كلاه قلبوا على مريض مسكين حاب اسلكو و الطبيب رفض استقبال هدا المريض وفي الاخير عوت في سجن والطبيب لي محابش اداوي حر وعطولو الحق ...والله مغربة

احسن منظومة صحية في افريقيا حب من حب و كره من كره الفاهم يفهم لزم ما تشكوش من الطبيب و من الممرض لانهم مقدسين

كنت اظن انه ارتكب جريمة فظهر الامر انه فاعل خير يدافع عن المرضى -اطلقوا سراحه بصراحة واجعلوا الطبيب مكانه -

ندين كل اعتداء على السلك الطبي مهما كان والمكفولة قانونا كما ندين كل اهمال وتقصير وعدم التكفل بالمرصى وعدم تقديم الخدمة المكفولة قانونا ودستورا لذى يجب مراجعة هذا القانون واعطاء كل ذي حق حقه كما يعاقب المعتدي على الطبيب يجب كذالك معاقبة الطبيب المقصر في مهامه

بلاد العدالة نايمة و الحڨرة قايمة. قالك الجزائر الجديدة ههههه

الاطباء يتغولون... و يحسبون النوم في احضان السلطة سيدوم... لا والله ما يرى فيكم النظام الا اداة لتمرير اجنداته كمختلف الادوات مثل الزوايا.. و سيجرفكم تيار التغيير مع المجروفين قريبا...
ثم لماذا مجرد "مشادة كلامية" تودي الى عام حبس؟؟؟ و لماذا يطلق سراح عون الحماية و لا يستفيد المواطن العادي من الافراج؟ بس ما تصنعون و ما تروجون

حتى افراد الحماية المدنية اصبحوا ضحية قانون التفرعين الذي يمنع كشف اي تقاعس للطواقم الطبية عديمة الضمائر انه العار يارجالة .اين تتجه الجزائر بهذه القوانين التعسفية ؟افهمتم الان لماذا يفضل شبابنا الموت غرقا بدل البقاء في هذه الفوضى التي تمس الجميع الامن ينافق ويوافق ويقول نعم نعم .....

نصيحة لوجه الله يجب الغاء هذا القانون لانه يميز بين الناس والطبيب شخص مثله مثل بقية عامة الناس فيهم الانسان الطيب والخير وفيهم الانسان المجرم بلاانسانية ولهذا هذا القانون سيحدث بلبلة في وسط المجتمع الجزائري نحن في غنى عنها

بالقانون العوج اصبح بعض الاطباء و الممرضين ارباب. يجب وضع قانون محاسبة الطبيب المقصر كيف لطبيب ان يرفض استقبال مريض

مشادات لسانية وقعت بينه وبين طبيب مناوب بمستشفى بالعاصمة، بعد رفض الأخير استقبال مريض
.. الحكم ظالم جدا وقاسي المفروض محاكمة الطبيب المقصر عديم الانسانية اللذي لم يستقبل المريض وكأن المستشفى ملكه الخاص

هنا تتوضح المشاكل التي سيفرزها قانون حماية الاسلاك الطبية وان كانت له نية طيبة الا انه سيستغل بصفة سيئة لشجارات مع اولياء المرضى التي لا يكون جلهها من فراغ وفي المقابل وجب حماية المريض من تهاون واستهتار االبعض و تنمر البعض فحتى الحارس يامر وينهى في المستشفى وهلم جرة