البرلمان التونسي يسقط لائحة تطالب فرنسا بالاعتذار

الامر مر و حلو اي محزن و مفرح في نفس الوقت فعوض انتظار دهرا لكي ينكشف العملاء المنافقون جاء اول اختبار رمزي ليفضحهم و لا يقول لي شخص لعبارات اقتصادية فمعظم البلدان الاروبية تصدعنا باعاز من اللولبيات الصهيونية بجراءم النازية و هل ترى المانيا تكثرت لهم ..في الاخير نطلب العوت لسيد قيس سعيد و ان ينصره الله العظيم على هؤلاء الملاعين.

يلدان المغرب العربي كانت مستعمرة كرها والآن طوعا بدليل أن الانتخابات الاخيرة في تونس كانت شفافة ونزيهة شهد لها العالم بذلك أم هي حرية يدون ،حرار؟

إنهم نفسهم أبناء فافا منتشرون بين تونس و الجزائر و المغرب يستميتون للحفاظ على مصالحها و لو على حساب دماء الأباء و الأجداد و الإخوة

أين هم من كانوا يمدحون النواب التوانسة ويتمنون لو أن لنا نوابا مثلهم يقرون القوانين ضد فرنسا واحتلالها !! يبدو أن لفرنسا سحرها على حكامنا وبلداننا فهم يتهددونها بالويل والثبور وعظائم الأمور ثم نسمع من يهاتف ماكرون ومن يصوت ضد قانون تجريم الاستعمار ومن ومن... أحقا استعمرتنا فرنسا أم استعملتنا وما زالت تستعملنا؟؟؟

لما ترفض الرأي الأخر أسئل نفسك لماذا التونسي يرفض لأنه يفكر وعنده بعد مستقبلي وحكمة الذي هي منعدمة عندكم .
كذلك فكر لماذا المشاريع المغرب تتطور سنة بعد سنة , ثم قارن الكل مع الجزائر لماذا المشاريع تحبس .
المنطق المال المخصص للمشروع يكون واجد في بنك من قبل (مشروع ومال تاعو ...)

الذي لم يفهم نزيد Le jardin d'essai du Hamma مثلا 60 سنة لم نفكر نزرع كيفه في مدن أخرى و كل واحد يعلم بي وجود jardin في مدن الذاخلية طمت رجعت سكنات قطع أشجارها .
لا تفتخر هذا الذي يجب علينا نقوله للدولة أين بناء هذا الوطن , ماريع تحبس وترجع Des ruines
يأخي صح ولا راني نكدب إلخ
إذا لم يتغير تفكيركم , نقعد هكذا 2030 2040 2050

الى متى والدول العربية تخشى اغضاب مستعمريها شلة من اليهود اجحبرت العالم على تصديق كذبة بل اجبرته على دفع تعويض دائم لها وحماية لم تحظى بها حتى امريكا ونحن العرب نخشى حتى من اضعف الايمان بان نطلب الاعتذار ولو صوري

الشيء الذي لم أفهمه ?
لماذا يعترضون على قرار كهذا ؟
و حتى في الجزائر نفس القصة
أين يكمن السر يا هل ترى ؟
والله عقلي تجمد و وقف عن التفكير ..سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم و لا حولة و لا قوة الا بالله العلي العظيم

لو أمطرت السماء حرية لرأيت بعض العبيد يحملون الممطريات ومن رضع من ثدي الذل دهرا رأى في الحرية خرابا وشرا

وتمثل فرنسا وهي الطرف المعني بمضمون اللائحة، أول شريك اقتصادي لتونس من حيث عدد المنشآت الفرنسية المستقرة في البلاد والبالغ عددها 1300 منشأة وتؤمن ما يزيد عن 127 ألف وظيفة.
قبل طلب الاعتذار من العدو الخارجي (عدو الأمس) يجب محاسبة العدو الداخلي (خونة الداخل) الذي فتح الباب لفرنسا للسيطرة على الاستثمارات الداخلية و ما ينتج عنها من تواطئ و نهب للأموال.

مدام كاين الخونة و ولاد فرانسا