الحجاب “رمز للاضطهاد”

نعم الحجاب رمز قمع وتقميع المرأة

ألصقو لكم أسماء على انواع لباس ابتكروها وصدقتموهم

الي يقول الراهبات يلبسنه مليح وليتو تقلدو اليهود والنصارى ذرك ؟؟ من متى صاروا قدوتكم وأمرتم ان تتبعوهم هل تؤمنون كذلك أن الله ثالث ثلاثة؟؟
الحجاب اصله يهودي ومأخوذ من نص لا يمت حتى لكتاب اليهود بصلة بل من القصص والحواديث اليهودية وبالمناسبة هو نص اباحي يتغزل فيه رجل بامرأة

الحجاب في القرآت ليس لباس بل عازل حائط باب أو ستار
الخمار في القرآن ليس لباس هو ما يخمر كل غير مستور مثلا لباس منزل فاضح ان لبست شيئا فوقه خمرته
الجلباب في القرآن ليس لباس بل ما يجلب من طرف الثوب

الله تعالى لا يفرض صنف لباس على كل البشر بل يشرح شرحا عاما

المعلق 2 وسيم انصحك بتعلم دينك قبل ان تفتي للناس بوجوب ارتداء الحجاب او من عدمه و الصلاة والصوم ، فعلا هذا هو اخر الزمان من هب ودب يفتي في الدين
اما تصريحات هذه المرأة فهو يَصْب في مصلحة المسلمين هناك ان شاء الله

ما رأيكم في بلدي بلد الشهداء فيه ممن يحارب الحجاب والصّلاة وهوينتهك دسر الدوة وهو مسؤول فيها؟
هذه على الأقل لا تملك معلوات عن الديانات (التوراة والإنجيل قبل التحريف والقرآن) في موضوع حجاب المرأة وما يسعنا إلاّ نقول لها مثلا من أمثال الجزائريين ((واش يعرف لبغل في أكل القرفة).

المسلمين في فرنسا نزعوا حجابهم و شرب بعضهم الخمر و أكل الخنزير وثم اكتشفوا بعد دلك أن الفرنسيين لا يعاملونهم كفرنسيين أصليين، فأصبحوا لا مع هؤلاء ولا مع هؤلاء ، أنتزعوا من أصلهم الدي هو وطنهم الأصلي ولم يكن لهم حبل يربطهم نحو وطنهم الجديد فكانوا هبهاب يحركهم أي ريح، لدلك إستخلهم مجرموا داعش و وجندوهم بسهولة، وفي الأخير رسالة إلى الساسة الكيبكيين أتركوا المسلمين على حالهم سوف تستفيدون منهم، لأنكم لن تقبلوهم أبدا كسكان كيبك الأصليين.

إدا كان إرتداء الحجاب اضطهاد ألا يعد نزع الحجاب لأناس لبسوه بقناعة و بمحض إرادتهم وإلا فصلهم من العمل بإرهاب، هده المقاطعة الكيبكية تعيش بداية النهاية، مع بداية أزمة إقتصادية خانقة ، بعد أن منع ترامب صادرتهم من دخول أمريكا، وبعد إحساسهم بالهزيمة والخدلان لم يجدوا سوى المسلمين لنيل منهم

je n ai rien commenté

الكنديون الأصليون هم قلّة ، هده المرأة حسب ماأراه على وجهها تميل جداً إلى اللاتنيين . هي عنصرية لاكن إنّها تُمثل إلاٌ نفسها الكنديون مسالمين

هل نست هذه الوزيرة الكندية المعنية بوضع المرأة في مقاطعة كيبيك أن الحجاب موجود بكل الأديان وما زال إلى الآن ؟ ألم ترى هاته الجاهلة الحاقدة إلى راهباتها المسيحيات بقربها اللواتي ما زلن يحتفظن بلباس الحشمة المفروض من الله وهو الحجاب ؟ ولعلم هذه الوزيرة الجاهلة ومن يساندها أن اليهوديات أيضا عندهن حرام أن تظهر المرأة شعرها ولهذا وكعادة اليهود يلجأن للتحايل بوضع باروكة (perruque) فوق شعورهن الحقيقية... فما بال الغرب ينسى الحجاب الذي عنده ويتحامل على المسلمات اللائي يضعنه؟؟ وقد شهد الوزير الأول الإيطالي جيوسيبي كونتي شهادة حق بقوله مؤخرا: (لما رأيت مريم العذراء تضع الحجاب أخجل أن أمنعه بعد الآن)

وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا. .

هذه الوزيرة عبرت عن رأيها ومعتقداتها وهي حرة في ذلك، كما أن المرأة المسلمة لها الحق في ارتداء الحجاب وهي حرة في ذلك أيظا، المهم أن لا يكون بالاكراه، أي لا يتم إجبارها على ارتدائه لأن المسائل الدينية تدخل في الحرية الشخصية، مثل الصلاة والصوم لا يحق لأحد أن يجبر الناس على الصلاة أو الصوم، التدين أو عدم التدين حرية شخصية ( لا إكراه في الدين ) فيما يخص الحجاب هو موجود في المسيحية أيظا، راهبات الكنيسة ترتدينه، أي أن هذا ليس حكرا على المسلمات، والدول العلمانية تحترم حرية المعتقد وممارسة الشعائر الدينية

et enfin la ministre ne sait pas l'histoire de la religion, le canada et les états unis ne sont apparue qu'au 1500...le hidjabs actuel de la mode est une photocopie des sœur de l’église....dans notre culture ancienne y'avait pas cette mode des sœurs musulmanes...donc c'est un nouveau courant probablement initiés par des sectes