حنون: الرئاسيات ليست أولويتي.. وبن غبريط محقة ولا صلاة بالمدارس

وفاء للراية الحمراء ...!!!

الامر كان واضح من البداية
ما حدث في ورقلة وولايات اخرى بخصوص الصلاة ازعج كثير من قادة واحزاب الكرطون
واقلام صحفية مأجورة تتهجم على الاسلام
وهجومهم اليوم مرة اخرى على صلاة تلميذة بالمدرسة يؤكد اننا نعيش مع اعداء للاسلام وليسوا
لا يستحقون حتى اسم اناس مسالمين او متعايشين
بل يريدون فرض رايهم على اغلبية مسلمة

نصيحتنا لامثال بن غبريط وحنون وكل المتعلمنيين والملحديين اينما كانوا
لا تمتحنوا صبر هذا الشعب بخصوص تمسكه بدينه
لانها بالنسبة لنا مسألة حياة او موت لا ثالث لها

و شهد شاهد من اهلها

السلام عليكم انا مقيم في اطاليا منذ 17سنة اصلي صلاة في العمل في وقتها وعند دخول وقت الصلاة استئذن من المسؤول بصلاة فيرد علي ويقول بدون استئذان واصلي جمعتي في مسجد وبعدها اكمل عملي للمساء وشهادة لله فانهم يحترمونني ويفضلوني علي اهل بلدهم لاتقاني لعملي وبين قوسين فنحن من زبدة الجزائر الذين همشوا وابعدوا قصرا من البلد التي صرفت علينا اموال لتعليمنا و تخرجنا من افضل المعاهد عرفتها افرقيا المعهد الوطني للوقود والكمياء

لست افهم لماذا يتم تضخيم موضوع الصلاة في المدارس ودور التعليم من الواضح وانا على يقين بان كل الشعب الجزائري بجميع اطيافة نساء ورجال واطفال ومثقفين ومهنيين لا ينتابهم الشك بان الصلاة في دور التعليم شئ بديهي ولا يمكن المناقشة فيه حيث انه من عادات الشعب الجزائري المسلم فلماذا يبحث ثله من قومي ارضاء الغرب بسن قوانين هم انفسم لا يطبقونها على دياناتهم في بلادهم سوء المسيحيين او اليهود
اللهم احمى الجزائر وبلاد المسلمين من تلك الثله .

تقبلوا تقديري ؛؛؛

لا أحد يفرض عليك الصلاة في المدارس و لكن بالمقابل لا تفرضي على الناس الصلاة في البيت او المسجد

الطيور على اشكالها تقع.

في كل الدمقراطيات في العالم الاغلبية هي من تقرر ما يصلح و ما لا يصلح للشعب و الاقلية تحترم و لا اكثر الا في بلادي شرذمة الكفر و الالحاد باتت تقرر ما يصلح و ما لا يصلح للشعب على الاقل جربي سبرا للاراء لكي لا اقول استفتاء حول الموضوع و ابني تخميناتك عليه كما يفعل من تحضر و ينظر للدموقراطية
لكم يوم لكم يوم تشخص فيه الابصار اذ القلوب لدي الحناجر

المثل يقول ,,كي الحمة كي الرعادة

انت أصلا لايسمعك أحد .عليك بأموالك واستثماراتك ودعيك من السياسة

ماذا لو تأخر التلميذ عن موعد الإمتحان، مصيره الإقصاء - فرب التلميذ ورب المدرسة ورب الجزائر ورب الكون كله سبحانه وتعالى يقول "إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا" - من لم يؤمن بهذا فهو حر ولا إكراه في الدين، أما من ينهى عبدا إذا صلى نسأل الله له الهداية - فالصلاة في المدرسة أيسر من الصلاة في الحرب وفي عز المعركة ولن تترك أو تسقط أو تأجل أو تأخر أبدا عن وقتها، وأركان الإسلام على قدر المستطاع من زكاة وصوم وحج ، إلا ركنين الشهادتان والصلاة - ولإجدادنا وأسلافنا في أمر الصلاة عجائب وغرائب.

كنت أتمنى أن أسمع لا تدخين أو لا مخدرات أو لا مواعيد غرامية أو لا فيسبوك في المدارس، لكن أن تمنع الصلاة على أبناء الشعب الجزائري من طرف أقلية لا تمد لشعب بصلة لاخلقا و لا خلقا فهادا عيب، ومادا تقولون عن كبرى جامعات الغربية التي فتحت مساجد لطلبة المسلمين، هل هاته الجامعات لاتفقه أيضا،
قوموا بهده التجربة البسيطة ، خلال فترة الإستراحة نأخد تلميد ليرقص و يغني و نأخد تلميد ليصلي في المسجد و عند عودتهما نلاحظ أيهما أكثر تركيز ، لنعلم أن منع المساجد من المدارس هو إملاء خارجي لاعلاقة له بالتعلم و التعليم

العلمانيون يقول " استغلال الدين لأغراض سياسية " و الدولة تقول دين الشعب الجزائري هو الإسلام؟
الدين لن يستغل أبدا من أية جهة لأغراض سياسية لو التزمت الدولة بالمبدإ الدستوري دين الشعب الجزائري هو الإسلام.

كل انواع الجرائم موجودة في المؤسسات النعليمية والجامعية.
المخدرات
تلاعب بشرف الطالبات والتلميدات.
الشتم والكلام القبيح.
عدم احترام الاساتدة.
لباس غير لائق للدراسة.
عشق وغرام في السيارات امام المؤسيات التعلمية والجامعية.
مستوى متدني.
كل هدا لم يحرك فيهم ساكنا.
إلا الصلاة يريدون منعها.
كم تلميد او طالب يصلي في عدد التلاميد كلها.
واحد اثنان ازعاجوكم.
الصلاة في كل مكان حتى في السماء نستطيع أن نصلي.
الصلاة من ثوابث الجزائر.
من تدركه الصلاة في اي وقت يجب عليه أن يصليها ولا يستمع لمن.
في عمره ستين سنة ولم يضع جبهته على الأرض.

قال تعالي " وإذا ناديتم الي الصلاة اتخذوها هزؤا" .....
اليوم في الجزائر وسائر البلاد الاسلامية يظهر جليا من يلمز الدين والمتدينين ولا اعني بالمتدينين هنا السلفيين او غيرهم فالمتدين هو الذي يمارس دينه من صلاة وصيام وغيرها من الاعمال الظاهرة والباطنة ، ولا يعني هذا ان المتدينين ملائكة لا يذنبون ، تعم يذنبون ويخظئون ولكنهم اذا اسرفوا علي انفسهم استغفروا الله ولم يصروا علي ما فعلوا ... ولا يغفر الذنوب الي الله ولا يجهرون بالمعاصي ويعلنونها امام الناس ولا ولا يسمون الصلاة التي هي شعيرة من شعائر المسملمين بالممارسة او الطقوس ولكن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل

المواطن الصالح هو نتاج الاسرة المدرسة والمسجد....فلماذا السعي لفك هذا الارتباط؟ هل الصلاة في المدرسةحرام والحفلات الراقصة الماجنة في الجامعة في يوم المرأة وبمغنيات الكاباريهات حلال؟ نعم نصلي في المدرسة والجامعة والمصنع والادارة والمستشفى..ولكن نؤدي عملنا على أكمل وجه. أما التروتسكيون والستالينيون في الجزائر فهم لا ينتمون لهذا المجتمع ولا يدينون بدينه وهم وكالون رمضان. وبالامس كانوا ضد استقلال الجزائر

عندما عجز الثعلب عن بلوغ العنب قال انه حصرم . هذا حاللويزة حنون . هي تعلم انها لاتساوي شيئا في بلاد الشهداء فتمالئ السلطة حفاظا على امتيازاتها .لو كانت تؤمن بالديمقراطية لسلمت المشعل لمن هم اصغر سنا واكثر كفاءة .

ببساطة وبصراحة لأنك لو ترشحت الى الانتخابات فلن تتحصلين ولو 10 بالمئة ربي يهديكم وربي يجيب الخير

امراه فحله

دعك من شطحاتك و لا علم لك بعلوم الدين فارتاحي حتى يأتيك اليقين.

وأكدت (لويزة)أن صمت الحكومة على الهجمة التي تعرضت لها الوزيرة يتخلله غموض كبير.

اقول الصواب هو ان صمت الحكومة على الهجمة الشرسة التي يتعرض لها الاسلام من طرف الوزيرة يتخلله غموض كبير

فعلا الطيور على اشكالها تتدحرج

دون حياء

ليكن في علم ان جزائر لها دين دولة الاسلام ومنصوص في مادة 2 لدستور، واذا انت مع بن غبريطية تسوقوننا بدولة علمانية وتكرهن من يصلون في الادارة والمدارس فما عليكي الا لهجرة لدولة غير مسلمة ومن محتسن عند دول تحكم فيهم المتطرفون وعنصرييين التي تتطابق تماما افكارهم مع افكاركن ..والنفاق والمضحك هو قولكي ان لا دخل السياسة في المدرسة فلماذا اذا تقوم وزيرة بحشد تلاميذ بالغين للانتخابات ووضعته في كل المدارس لتوعية التلاميذ وزد تلك المدارس مرخصة للانتخابات فرنسا اقرب اليكن...في عقولكن الله يهديكن