“صلاتي حياتي” تجتاح المدارس

المدارس تعج بالمخذرات و العنف والانتحارات حتى في المراحل الابتدائية، لكنها تجرأت لمحاربة الصلاة والفضيلة والتمسك بالخلق الإسلامي السمح ....

مأرب هذه السيدة الجزائرية من أصول يهودية (حتى ولو تغنت بلسانها صبح مساء بالثوابت الوطنية) تتعارض على نحو خطير مع ديننا .المسؤولية يتحملها من نصبها وزيرة تعليم. افتضحت مهمتها منذ الوهلة الأولة. واستمر السكوت .الا يعتبر هذا استفزازا. فهي يهودية الأصل… في الغرب بمجرد تعرض " اللائكية " للمساس تتدخل العدالة لفرض احترام هذه العقيدة. في الجزائر العدالة حدث ولا حرج. اليهود هم اليهود! لو تخلصت كل الأفاعي من سمومها ما ترك اليهود عدائهم للإسلام.

رغم التنديدات و الحملات في العالم الافتراضي والعالم الواقعي للشعب الجزائري باسره لفصل اليهودية بن غيريط و رغم علم الجميع في جهدها الدؤوب لطمس الهوية الجزائري و التي فشل فيها الاستدمار الفرنسي بسلاحه وقمعه ولم ينجح ال ان السلطات و الدولة لم تحرك ساكنا لايقاف هذا الورم الغبريطي الخبيث....متى نصحو ا

- من نلوم ...؟
- دعو بن غبريط انها مأمورة..........

النشيد الوطني في الثكنات مشي المدرسة...مراهمش عسكر...

la ministre est dans son role.elle est missionnee pour implanter et developper la laicite au sein de la societe algerienne.n'avez-vous pas compris...?

الصلات فرض على كل مسلم ومسلمة٠
لكنني أتفق مع كل جزاءري رافضا للاصلات في المدارس
أتريدون جعل الدارس مساجدا وزاويات.أتريدون جعل الدارس مساجدا وزاويات ?!
بركاونوا مالفسطي٠ زعمة الجزاءريين مسلمين !
آو فاقو٠ تعرفوا ربي غير في المناسبات

ياخاوتي شكون يصلي في المدارس حتى الاساتذة مايصلوش داخل المؤسسات التعليمية الا فئة قليلة جدا جدا ...شعب يحب المعاندة وخلاص ....اولادنا الا من رحم ربك يلي يصلي بالاصل .... مؤسساتنا التعليمية لا تفرق لا بين الطفل ولا الطفلة كل بالسراول والشعر الطويل ....وضرك يقولك صلاتي ....قولو قبل اخلاقي يلي مكانش

انهم يؤدون الصلاة في المدرس بدون وضوء لا أكبر و لا أصغر و هذا لينسى الأولياء تعنت المعلم و الأستاذ بخصوص الدروس الخصوصية، و لماذا هذا الأستاذ أو المعلم لا يؤدي صلاة المغرب و العشاء أثناء الدروس الخصوصية... ؟؟؟

احي بكل قللي الاساتذة والمديرين الولائيين على قرارهم النبيلة بترخيص الصلاة وبخصوص هؤلاء الاساتذة بترخيص صلاة الموقوتة في المدارس وصلاة مع تلاميذ، اما بما يخص الوزيرة فاللهم يهديها ...ومطلب الشرعي ان تقدم استقالاتها...جزائر ليست فرنسا وابدا ستكون فرنسا ولا علاقتنا بثرات ?? ولغته ودينه...لا للعلمانية بجزائر لان العلمانية هي بوابة الاستعمار...كما ادعوا لحل تلك الجمعيات الشر من روتاري الماسونية ونقابة الزوايا لانهم ساندوا كل القرارات الوزيرة تمس بقيمنا الاسلامية ورموزها ومنع الصلاة

لماذا لا تطالبون بإلحاق المدرسة بالمسجد وانتها الأمر اي عصر نحن ؟ وانتم يروجون لذاتك

كل طفل في الجزائر رفض دعوة الكفر التي أقرتها رمعون ببطلان الصلاة في المدار س إلا جهة واحدة صفقت لها ،،،أتدري أيها الشعب من هذه الجهة ،،،،إنه نادي الروطاري بغيليزان ،،،هذا النادي الذي ينتمي كل أعضائه إلى النادي العالمي الصهيوني المناهض للإسلام الموجود مقره ببال بسويسرا

من المفروض أن تكون قاعات للصلاة في كل المؤسسات الإدارية و الصناعية و التعليمية على أن تؤدى الصلاة خارج أوقات العمل و في الصلاة راحة للنفس من الأرق و هذا يرجع بالفائدة على المؤسسات في إنتاجها

السلام في الغالب لا أحب الخوض في هكذا مواضيع لانها سطحية وتخبىء صراعات حتى لا أقول شخصية مستهدفة عوض ان تكون مدروسة ومبنية، لكن أقول ان المدرسة دورها الأول و الأساسي هو التعليم وان زادت عليها التربية فالله يبارك والصلاة في المدارس ليس مشكل بحد ذاته ولكن ما نستفيد من تلاميذ يصلون ولم نعلمهم لا دينهم ولا دنياهم على المنهج الصحيح كونهم ذخر الغد، زمان كانت المدرسة تربي والبيت يربي والمسجد يربي حتى الشارع يربي فأي حال صرت عليه يا زمان، الطف باولادنا يارب و السلام.

حسبنا الله ونعم الوكيل

لا تلوموها لوموا من عينها وزيرة على هذا القطاع.

لا حول و لا قوة إلا بالله هذه الوزيرة مأمورة بأيدي خارجية بتزكية فخامتها السعيد و ماما فرنسا لو كان لنا برلمان حقيقي والله ما مكثت في هذا لمنصب دقيقة وزيرة تربية لا تعرف تتكلم بالعربية تريد تحطيم كل المبادئ والله ما بقي الا حل الا و هو ان كل الشعب يظغط على الحكومة كل الضغط لدفعها للاستقالة هذا ديننا كما قال الفاروق عمر إبن الخطّاب رضي الله عنه " لقد كنّا أذلاء فأعزنا الله بالإسلام ، فإذا إبتغينا العزة بغيره ِ أذ لنا الله

الى :رشيد
- لا وجود لأماكن الصلاة إطلاقا ***وقت الدراسة محدد ومنظم ومدقق ودوام واحد ***لاصلاة لأي ديانة في المدارس الأمريكية *** التلاميذ هم الذين يتنقلون من مادة الى أخرى و وقت التنقل محدد بين الحصتين7 دقائق والأستاذ لا يتنقل له قسم ثابت مجهز بمختلف التجارب العلمية ***حتى الجامعات و أخص بالذكر جامعة ميشيقن حاول الطلبة إستحداث مايضة للوضوء ورفضت ***ربما تقصد الصلاة بالتيمم حيث لا توجد الحجارة هنالك لتأدية الواجب *** وفي الجزائر على التلاميذوالأساتذة حمل الحجارة للتيمم و إستعمالها عند الحاجة التراشق وتكسير النوافذ ***والكل يعلم كم من الكراسي التي تتلف سنويا في المدرسة الواحدة

اين التدخل الرئيس في كل هذا عن حماية الدين والوطن؟

كان الأولى أن تمنعي إقامة حفلات الغناء . لأن المدارس للتعليم وليست للرقص و المجون . انه من العار و الشنار أن نمنع تطبيق شرع الله . إن كانت حجتك أن الصلاة تعلمهم الإرهاب أقول أن قرارك هذا هو ما يدفع إلى تهيئة قبول الإرهاب لدى التلاميذ و أوليائهم بحجة انك تعطلين شرع الله . توبي الى ربك و استغفري . و ارجعي عن قرارك و لا نريد منك اعتذارا

احترام الناس بتأديات واجبهم الديني في العمل و المدارس أو أي مكان آخر هو حق للأنسان. هل يُعقل أن حق إقامة العبادة محفوظة بأمريكا سواء في العمل و المدارس و يُلزم على المسؤولين تجهيز الظروف و المكان لتأدية العبادة. ابني يدرس في ثناوية أمريكية عمومية و يسمح لهم بالصلاة داخل المدرسة. و إذا خالفت أية إدارة هذا الأمر تُتبع قضائيا و تدفع غرامة و تعتذر الأدارة.

احترام الناس بتأديات واجبهم الديني في العمل و المدارس أو أي مكان آخر هو حق للأنسان. هل يُعقل أن حق إقامة العبادة محفوظة بأمريكا سواء في العمل و المدارس و يُلزم على المسؤولين تجهيز الظروف و المكان لتأدية العبادة. ابني يدرس في ثناوية أمريكية عمومية و يسمح لهم بالصلاة داخل المدرسة. و إذا خالفت أية إدارة بهذا الأمر تُتبع قضائيا و تدفع غرامة و تعتذر الأدارة.

اثبتت أنها يهودية بامتياز

يالله أرنا كيف ستمنعين الصلاة ؟ سترحلين ويبقى الشعب الجزائري مسلما يصلي حيث تدركه صلاته

اشكرا لابنائنا من الحدود اغلى الحدود وراني فرحان لصرة لا مثيل لها لان ابنائنا فهمو ان هؤلاء لا يهمهم تطوير الدرسة بل مهمتهم محاربة الثوابت خاصة الدين واللغة والله 3 راني فرحان ان المشككين والكذابين والذين يتهمون التسعينيات كلما فشلو في اهانة الدين والعربية اليوم تمر 27 سنة على وجودهم لاعذار واهية ان العربية والاسلام هما سبب التشدد لكن اليوم قد اكتشفت الامور ومن هو المتطرف ومن هو الخطر على البلاد خاصة ودخول جمعيتهم للروتاري الماسونية وايدتهم في تصرفاتهم دون رفض الغبريطة وكل المتطرفين تدخل الماسونيين في الجزائر لكن الغبريطة والمتطرفين سكتو وقبلو ما قالته جمعية الرتاري الماسونية حان الوقت لرحيلك

ربما المخلوقة لم تركع في حياتها قط لذلك هي لا تعرف قيمتها وتريد منعها على الاولاد. ان شاء الله يهديها رب العالمين للطريق القويم

نحن نأمر أحفادنا أن يستريح في مرحاض المنزل قبل مغادرته للمدرسة ***حتى لا يصاب بأمراض عدائية من المراحيض المتواجدة في المدارس ***علما أن كل المراحيض المتواجدة في المدارس الأبتدائية والثانوية والجامعية نتنة ورائحة غاز النشادر تضرب من بعيد ***إذن يجب أن تكون الصلاة دون وضوء ***كان من الواجب تثقيف براعمنا صب الما ء بعد كل دخول للمرحاض ***حتى مراحض المساجد تستنجد وتشكو وتتضرع من المصلين صب الماء بعد كل إستراحة ***أمة تعيش في القذارة تدعي الإسلام ***ياأمة ضحكت من جهلها الأمم

لله درّك ياشعب.