صيغة جديدة للتحقق من حياة المتقاعدين المسنين من فرنسا

سيده جزائريه زورت بطاقه التعريف الوطنيه لوالدتها المتوفاه من اجل سحب مبلغ اكتر من مليار سنتيم جزائري والتزوير تم بقص بطاقه والدتها والصاق النصف الاسفل لتضهر انها هي صاحبه المعاش

للمعلق 1 : لفتت انتباهي جملة واحدة في تعليقك وهي " من باب المنطق فقط " وتعليقك خالي من المنطق بالمطلق 1 -- تقول هذا ليس شغل البنك ... وتتجاهل أن البنك مؤسسة استثمارية أيضا تسعى من أجل الربح ( 9 أورو أي ما يقارب 2000 دج مضروب في 815 متقاعد = .. )
2 -- لماذا صندوق التقاعد الفرنسي يثق في هذا البنك؟ .. لأن الصندوق الفرنسي يتعامل مع هذا البنك منذ زمان حيث أن معظم المتقاعدين ترسل وتصب منحهم اليه كما أن هذا البنك يتحمل المسؤولية أي في حالة التزوير يمكن للصندوق مقاضاة البنك وطلب تعويضات في حين يستحيل ذلك مع الحالة المدنية أو الادارة

la banque va choisir celui qui offre le plus !!!!!!!!!!!!!!!!!

للمعلق 1 : تقول : لماذا صندوق التقاعد الفرنسي لا يثق في الوثائق التي تصدرها الإدارة الجزائرية أي الحالة المدنية... 1 -- الادارة الجزائرية والحالة المدنية لا يثق فيها الجزائري فكيف تطالب فرنسا أن تثق فيها ونحن في بلد كل شيء يزور : الشهادات الجامعية . شهادات الحياة . الشهادات المدرسية .. الخ
2 -- التزوير بالنسبة لشهادات الحياة لهؤلاء المتقاعدين تجاوز كل الحدود كيف لا وهناك متقاعدين تجاوزو 110 سنة ولا زالوا يرسلون شهادات حياة وكأنهم أحياء .كيف لا ووسائل الاعلام تنقل لنا أخبار تزوير هذه الشهادات يوميا ... بل وحتى بالنسبة لشهادات الحياة لصناديق التقاعد في الجزائر لم تسلم من التزوير .

من حق البنوك و المؤسسات ان تتعاون مع بعضها و "ما يخاف إلا الذي في كرشو التبن". سيجدون مفاجئات كبيرة، كاين طرافيك حلوف...فاقوا !!!!

المشكلة أعمق بكثير، فالمتقاعدون جلهم يموت بعدما يعود إلى أرض الوطن وبمختلف السراطانات والأمراض المزمنة التي يصابون بها نتيجة عملهم في أعمال صعبة ومسببة للأمراض ولا يتلقون العلاج اللازم، بل يلزمهم رجال الأعمال في الاستمرار في العمل، والكثير منهم لا يعود إلى الجزائر إلا مرة في العام في أحسن الأحوال وجلهم من سنتين إلى مافوق، ولتتجنب خزينة الضمان الفرنسية وأصحاب الاعمال تعويض عشرات الآلاف من الجزائريين نتيجة إصابتهم بهذه الأمراض المهنية، يغض الطرف عن مواصلة استلام أهليهم منحة التقاعد حسب اتفاق سري غير رسمي بين أطراف في فرنسا أخرى في الجزائر، والضحايا هم العمال المغتربون في فرنسا ...... وللقصة بقية

ثمن دراسة ملف فيزا 27€ للأطفال, 52€ مراهقين و 96€ اما دراسة ملف حياة الجزائري في بلادنا فهي 8.9€... هذه اهانة كبيرة للادارة الجزائرية? و الأدهى و الأمر بأن البنك قبل هذه الاهانة عادي.? و كأننا لا نزال خماسين عند فرانسا.?

9 euros
this is the price of Algeria's services for france, but if the service is for the simple algerian cityzen it would be heavily expensive, guess it's only a matter of time to immigrate and leave the shitty menids here in Africa.

من غشنا فليس منا......يحيا العدل و لو على انفسينا .

وأعتقد أنا الجزائر... ربمى عادي كما ربمى mafia
واحد متقاعد كان يخلص في جزائر 500€ فقط ورجغ للعيش في فرنسا وتفاجئ أنا تقاعده رجع أكثر من 1000€
فهو يتسائل لماذا كل هذه سنين في جزائر يتقضى مبلغ أقل .

VOILA COMMENT LA BUREAUCRATIE SORT DE L'OEUf, SE DEVELOPPE ET S'ENVOLE HAUT ET LOIN POUR DEVENIR INSAISSISSABLE...

عندما دخلت فرنسا الجزائر غازية لها وجعلت من صاحب الارض خماس ومن صاحب الحمار حمال وقتلت وشردت ورمت احياء في الكهوف وقطعت الرؤوس وشقت بطون الحوامل عبثا ولهوا واغتصبت النساء اما ذويهم وانتهكت كل الحرمات ونهبت خيرات البلاد لاكثر من قرن فمهما احتال عليها الجزائريون لن يستعيدوا واحد في المائة مما اخذت .الملايين الذين قتلتهم فرنسا ظلما وعدوانا ديتهم تفوق ربما مداخيل فرنسا كلها باحتساب التاخر .

لست معني بالمعاش، و تعليقي هو من باب المنطق فقط،
هذا ليس شغل البنك، هو شغل صندوق التقاعد الفرنسي.
هل البنك أصبح كورتي ومحقق يتكلف بشغل صندوق التقاعد الفرنسي مقابل 9 اورو؟
لماذا صندوق التقاعد الفرنسي لا يثق في الوثائق التي تصدرها الإدارة الجزائرية أي الحالة المدنية التي يتسلمها وربما هي بالفرنسية ويصدقها؟
لماذا صندوق التقاعد الفرنسي يثق في هذا البنك؟
ما معنى هذا؟