فيديو صادم يظهر سوء معاملة أطفال الوادي في مخيم صيفي

اللي حب ولد يخليه معه او ياخذ بنفسه الاصطياف

الليل كامل وهوما ساهرين والغناء داير رايه
هذي تربية هذي
كنت باغي نرسل ولدي بصح بعد ما شفت العجب لالا نخليه قدامي خير
عندي أمانة من عند ربي نحافظ عليها

بعض الأمهات المهم يرتحن من أبنائهن ، فالواحدة تبقى بالمسلسلات وترسل ابنها ل1000 كم يسهر الليالي ويتعلم أقبح العبارات ولما لا يتعلم التذخين والموبقات ، فقط حتى ترتاح منه واقعة في شرك من خطط لافساد الأولاد حتى يطلع لنا جيل مليء بالعاهات ، لا يتعلمون ولا يحترمون بل يرقصون على الملء دون حشمة أو حياء . من تريد الفساد لابنها فلتتركه يتربى مع الغرباء في المخيمات

Les privés au sud peuvent construire des piscines avec aires de jeu et l'Etat peut leur donner des autorisations de gestion avec 0 impots. Il faut que les sudistes fassent avancer leur secteur privé surtout avec leur potentiel touristique énorme. Envoyer leurs enfants avec des inconnus à 1000 Km avec le risque de noyade et d'accident est à mon avis une mauvaise idée

اذا عرف السبب بطل العجب
فقط لأن بشرته سمراء لن ازيد
العنصرية متجذرة في المجتمع

عنوان في غير محله؟ ؟؟الذين عاثوا في أرض الجزائر فساداهم فاسدون من ولا يات شمالية وجنوبية وشرقية وغربية.....وزيد الي يبعث وليدو ولا بنتو للتخييم بعيدا عنه غي المريض راهم عدنا يرقدو على 2 تع صبح على االاغااني والهرج ...ويستيقظون عليه

اولاد الصحراء ورجال الصحرا قالو لكم: ابنوا لنا غير مسابح بالسيما، ما خصنا فايونس ما خصنا بنتورا، ابنولنا حاجة بسيطة وقيلونا
الواحد يخاف على ولده وبنته تبعد على 1000 كم لمدة أسبوعين
سبحان الله، كاين اللي يخاف، اللي يمرض، اللي يهترف، اللي اللي، وفي نفس الوقت عنده حق في هذا البلاد، كيما يحملوه الديون من أول ميلاد، لازم ينال حقه في هذه الحياة
المهم ابنولهم مسابح بسيطة، ابنولهم نوادي بسيطة، بطاقة شمسية وقيلوهم ما تخربوش فيهم
قالولكم: قيلونا ما نبغوش نشوفوا في كماميركم.

رسالة للتعليق الأول لصاحبه الذي شبعنا أفكاره الغربية، في كل موضوع تجد من يقول: لا تضربوا الأطفال، اتركوهم على النمط الغربي، الحرية، السلام.... بلا بلا بلا
أي ضرب هذا؟ هل تضن الأولياء مجانين يضربون أبناءهم وفقط؟
نحن تربينا بين السلاسة والتحذير والزجر والضرب، وماذا كانت النتيجة؟ مازلنا نسلم على رؤوس آبائنا وأمهاتنا وأساتذتنا الذين ربونا، لأننا لما كبرنا عرفنا أننا كنا مجانين في الصغر وتسببنا في عناء الكبار، فما كان لهم إلا أن ربونا بكل الطرق
أما النمط الغربي الذي تدعوا له فنجم عنه أولاد يرمون آباءهم في دار العجزة ويوقفونهم في دار العدالة، وانت اختار؟
أنا أختار النمط التقليدي الناجح

والأدهى من ذلك من يرسل بنات بعيدا عن الأعين بعيدا عن الآذان!!!
لا، نحن مجتمع مسلم له أصوله، هذه المخيمات مستوردة من الغرب، تربي خصائل قليلة في مقابل سلبيات كثيرة، وبصفتي منشط من الدرجة الثانية أعي ما أقول: لحد الآن لم أرسل أبنائي لهذه المخيمات، فمن يريد ذلك فليخير ابنه لاحقا بالعودة للمخيم أو بالبقاء في المنزل وانظروا ماذا يختار.
المخيم تستسطيعون أن تعتبروه محتشد للاجئين، لا طمأنينة فيه ولا شيء
الابن الجزائري ومنذ الصغر معتاد على والديه وأعمامه وأخواله، وفي أكثر الأحيان على معلمه بعد فترة طويلة، لكن بين ليلة وضحاها يجد نفسه مع منشط يفتقد للخبرة يتحكم فيه ويراقبه!!! فماذا سيكون إحساسه؟

السبب هي الدولة الظالمة الممارسة للتمييز بين أبناء البلد الواحد رغم ان الجنوب هو البقرة الحلوب للجزائر لكن كل خيرات الجزائر للشمال لو تم إنشاء مسابح كثيرة بالجنوب و حدائق ترفيهية و ملاهي للاطفال و مساحات خضراء و ملاعب رياضية لن يظطر الأولياء لدفع أموالهم و ارسال أطفالهم لهؤلاء الوحوش ليناموا على الأرض دون حتى أفرشة و كأنهم فارين من حرب و ليسوا جزائريين و حتى أهالي الجنوب يتحملون مسؤولية السكوت على الحقرة و التمييز

أنا منشط مخيم صيفي: اختصر لكم القضية: المخيمات لا فائدة فيها، اللهو والفوضى والشغب، تعليم الأطفال الغناء والرقص، لا تربية لا شيء، مجرد غناء وهول
يعني المخيمات الصيفية ليست تربوية أبدا، لهذا تنجم هذه التصرفات العنفية على مستواها
ثم هناك أطفال ما ابتعدوا عن أهاليهم أبدا، فبين عشية وضحاها يجد نفسه في ولاية بعيدة ينام مع غرباء وفيهم الحقارين، وكأنه في معتقل، فيبقى في البكاء، وخاصة أبناء الصحراء المعروفين بالهدوء والحشمة.
القضية ليست جهوية ولكنها تربوية من الأساس، فمن يريد أن يربي أبناءه ويتحكم فيهم فليقم هو نفسه بترفيههم، وليس بإرسالهم مع غرباء في غرف بعيدة عن الأعين.

بعيدا عن لهجة الحقد ومحاولة صنع قضية دون دليل
المشكلة واضحة: لا يوجد فراش، لا يوجد ترفيه، مجرد قسم مدرسي حشر فيه التلاميذ.
أما قضية العنف فغير موجودة، طفل يريد أن يخرج فيمنعه المنشط قائلا له: أين تذهب؟ ثم أمسكه وأرجعه
يعني أصلا يوجد قبلها منع من الخروج لأن الطفل معاقب وهو واقف بجانب المنشط
ما السبب؟ هنا نقوم بالتحقيق.
أما الضرب والتعذيب ووووو، فأين ترون هذا؟ من الحبة صنعوا قبة.
أصلا المخيمات الصيفية تم تشجيعها خلفا للكشافة الاسلامية، الكشاف التي كانت تربي الاطفال على الأخلاق الحسنة والاتكال على النفس جاءت محلها في التسعينات المخيمات لإفساد أخلاق الأطفال وكسر الحشمة في قلوبهم.

لا تدخل بعقلي ابدا فكرة ان اترك ابني في " مخيم صيفي " .. ولا اكون بجانبه !!

ياليتها كانت مخيمات صيفية لمواطني الجنوب " لكان الاطفال اامن مع والديهم مطمىءنين

ياجزاير راه القلب طاب.. حسبنا الله ونعم الوكيل

لا افهم ما هو المغزى من نشر مقال كهذا بهاته الطريقة انا شفت الفيديو وليس فيه ما يثبت ان هناك حقرة على اساس جهوي انا شفت شاب ربما هو من الوادي اصلا يتعامل بغلظة مع الاطفال ويدخلهم للقاعة ربما فقط اعصابه بسبب شغب الاطفال وكلنا نغضب من شغب الاطفال والحقيقة ان هذا المخيم يقام في مدرسة كما هو واضح في الصورة والمرافقون للاطفال والمشرفون عليهم عادة يكونون من ولايتهم الاصلية يعني شاب من الوادي تعامل بغلظة مع اطفال من الوادي في مخيم صيفي فلماذا نكتب مثلا اطفال الوادي يتعرضون للحقرة في ولاية شمالية هذا افتراء يؤدي الى نعرات جهوية راقبوا مقالاتكم

بالنسبة للجزائر فهو امر عادي. راينا اكثر من ذلك . في زوج ماشي ساهلين بالمشرف بالأطفال

Ils faut mettre les personne impliquer en prison. , car c est que des enfants, qui il faut leur montre l exemple est nom pas les mal traite , les frappe ........je suis un père j ai jamais frappé mon enfants , je lui donne une éducation très exemplaires est vraiment je suis très fière du résultat .....un enfant obéissent