ممرضون يهينون عجوزا في الحجر الصحي.. والإدارة تعتذر

عليهم من الله ما يستحقون.عيب عليهم و حرام عليهم.و فجأة تذكرت مثل مشهور بمنطقة الغرب الجزائري:الله يجعل قد الصحة قد العمر.يعني ربي يجعل حياة لبنادم على قد صحتو وين يمرض يموت خيرلو من الهم و المعاناة.يجب محاكمتهم و سجنهم.كل تعويضات العالم لا تكفي للإرضاء الشيخ المسن المسكين.تبا لهم

فاقد الاخلاق لا يعطيها.

هاذي ماعندها حتى علاقة مع كون هؤلاء فراملة او اطباء او باحثين او اي شيء. كاين جزائري فاهم و واعي و كاين جزائري حمار حاشا الحمار مسكين.
الجامعة او المدارس تعلمك اشياء تقنية اما التربية فهي على عاتق الاولياء.
يا إما رباوك والديك يا إما ماراكش مربي.
نداء للاولياء الذين يتركون ابناءهم يلعبون خارج البيت في عز الكورونا: راهم أمانة في أعناقكم من عند الله.

هذا بسبب التوظيف العشوائي للمطرودين من المدارس عندما كان التمريض مهنة نبيلة كان لا يدخلها الا المتمكنين المتخلقين اما الان خاصة في هذه الأعوام فقد قام السي عبد المالك سلال بجمع المشردين المدمنين من الشوارع و ادخالهم الى هذه المهنة طبعا لشراء السلم الاجتماعي و لا يهمه النتائج ربي ينتقم من كل من اوصل الجزائر الى هذه الحالة أصبحنا مضحكة الأمم.

، اولا قبل كل شيء ممنوع تصوير الاخرين قانونا دون موافقتهم، ثانيا لم اتفرج على الفيديو لاحكم، لكن يجب أن يحترم كبار السن، و المرضى، وربي يجيب لي فيه الخير، ربما بسبب الخوف و الضغط في العمل لكن هذا لا يبرر الضراخ عليه و خصوصا الضحك و لا تسجيل فيديو

نطلب من عائلة الشيخ ان يخرجوه من المستشفى هؤلاء لا ثقة فيهم سوف يرمونه بدون دواء أو علاج خايفين يموتوا بلا نهار على عائلته ان ترفع دعاوي قضائية وترمي بهؤلاء الى السجون ليكونوا عبرة لغيرهم

المستشفى تحمل المسؤلية???? ياك كاين الصورة والصوت ،حبيتوه يزيد ينكر،لازم السجن لي الممرضين و مسؤول المستشفى،نطلب من عائلة الشيخ ان لا تسمح وتذهب للقضاء،

مؤلم جدا ما نسمع به عن سوء المعاملة في قطاع الصحة الذي حمل على عاتقه مواجهة المحنة التي تضرب البلاد و العباد و المفروض ان نقف يدا بيد للمواجهة و ما يزيدنا ألما وجود هذه الفيروسات بيننا ان صح تسميتهم بذلك من تجار يصطادون في المياه العكرة الى مهربين الى موظفي الصحة و هو يهينون شيخا استحى الله في ملكوته من شيبته و ما يعلم بحاله الا هو و لعل الاقدار تدور دورتها و يشربون من نفس الكاس فحينها كيف يكون حال شعورهم بالم ما يواجهونه ان اسس الدين الاسلامي قائمة على المعاملة الطيبة قبل كل شيء و يبقى تكوين الانسان من اولويات التقدم و ليست الشهادات الحوفاء

للأسف سمعة الطواقم الشبه طبية بمستشفيات بلادنا معروفة منذ سنوات . فهم يعنفون و يحتقرون المرضى و خاصة الفقراء منهم و الذين ليست لديهم واسطة. و أغلب من يعمل في هذا القطاع هم فاشلون ليس لديهم دين و لا ملة و لا أخلاق إلا القليل منهم الذين اختارو هذه المهنة لأداء رسالة نبيلة. فما الذي تغير؟ زعما على جال الكورونا راح يوليو ملايكة؟ لا أظن ذلك. ربي يجعل الخير و يكفينا شرهم و شر الوباء.

اهانة الشيخ الكبير ، ولا سيما وهو في المستشفى ،من الموبيقات ، فهذا العمل المشين ،يدل على قلة الحياء وقلة التربية .

هذا محظوظ لأن المعتتدين عليه كشهم هذا الفيديو، فماذا على المئات الذين لم يكشفهم الفيديو ....؟

ربي يشفيه إن شاء الله والكلام مابعد هذه الأزمة خلو هذاك البير بغطاه كما يقول المثل رانا فالشده خليوهم يلعبو لعبهم ومن بعد نهاية هاذ المصيبه نتاع الفيروس الظرب بيد من حديد ولي ماعجبوش الحال يبدل المهمه.

هذا المسن من قدماء مجاهدين المنقطة فهل الأوغاد الممرضة والممرضين الذين كانوا يسخرون ويضحكون عليه بنات وأبناء حركة ؟ من المحتمل جدا.

هذا فقط مجرد وباء ابتلانا به الله فما استطنا أن نتحمل بعضنا البعض فما بالك لو لقدر الله أن مستعمر دخل علينا فكيف تكون معاملتنا مع بعضنا البعض اتجاه هذا المستعمر احييك ايها الشهيد الذي قدمت اعز ما تملك لهذا الوطن قدمت مالك كل ما تملك تخليت عن اسرتك عن ابنائك من أجل ان تعيش اليوم ايها الممرض ايها الطبيب من اجل أن تكون احسن خلف لاحسن سلف لا العكس الله يرحم الشهداء ....

الامر لايحتاج لوكيل الجمهوريه لو كانت هناك اداره مستشفى تحترم المريض لانها كانت ستعاقبهم لكن اداره المستشفى من نفس النوعيه . و لهذا السبب هناك من يهرب من الحجر اقترح عقوبه الحبس مماثله للذي يهرب من الحجر او يمتنع لكل طبيب او ممرض يهين او يسئ معامله مريض و هي الحبس الفوري سته شهور و الطرد من العمل

بصفتي ممرض متقاعد على الادارة طردهم وفورا لا اعتدار اشكالهم موجودون في كل مكان

من اليوم الاول بدأ أشباله الاستشفائيين يتمردون ويكثرون من الشكوى واغلب المشتكين على القنوات هم سلك الشبه طبي و وقد ألفنا ممارساتهم واستهتار كثير منهم حتى انهم احيانا يسبقون الطبيب وهو يفحص المريض ومرات بالتانيب ا والاستخفاف اذا فهذا ليس جديدا وخاصة مع الخطورة التي يمثلها الفايروس على الاستشفائيين اثناء عملهم والواجب ان يكونوا مثل الصينيين والاطاليين الذين وشمت وجوههم اشرطة الكمامات ولم يتبرموا او يستخفةوا بالمرضى ان الصحة قبل ان تكون مهنة هي انسانية وخاصة في ظرف هلع كهذا ومع اشخاص كبار سن ةوقليلي وعي الاجدر ان يسايروا ليدكوا واقعهم بلطف

لقد ضرب هدا الشعب في أخلاقه الا من رحم ربي سرقة كلام فاحش اللا مبالاة في العمل رشوة مخدرات سب ذات الألوان مدا تنتضرون من بعدكل هدا غفرانك ربنا أن كنا من الضالمين

لسنا بحاجة الى هؤلاء أشباه الممرضين.

إذا لم تستحي فافعل ما شئت ....
هؤلاء الممرضون أليس لهم آباء و أمهات ؟هل يرضون أن يتعرضوا لهذه الإهانة مثلما تعرض لها الشيخ المصاب ؟شفاه الله و أعاده إلى ذويه سالما غانما.