مواطن يعتدي على طبيبة ويحطم مكاتب وسيارات ببلفور

ولدت في نفس اليوم زوجت أخي و في نفس المستشفى وبما أنا أخي يعرف احدهم هناك فقد تم الأهتمام بحالتها فورا رغم أنها لم تكن في حالة متقدمة ترى حتى متى سنبقى هكذا.
en Algérie si t'as pas de connaissance tu crèves

بعثت اكثر من مرة تعليقاتي وما نشرتوهاش؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ما نزيدش نقيمكم اصلا.

لو حصلت في مستشفى أوروبي والاطباء مشركين ما يعرفوش ربي لحرصوا على التكفل بها بكل المقاييس الانسانية حتى في غياب الامكانيات.الأطباء الجزائريون أكثرهم بلا أخلاق والقابلات لا حياء لادين.أرجوا ان يتنبه ألى هذا من حرص على تسليم المرأة عدة حقائب وزارية.ولم يأبه اذا كانت تعامل كحيوان في مستشفيات التوليد ......لأن ذلك لا يسوق لنجاحه السياسي.

يستاهلو المهملين ونستعرفوا بيه

نستعرف بيك راجل جبت حقك بيدك ...لمهم ربي يقويك ويحنن قلب القاضي عليك ...قداه نواحد مات في أقسام الأستعجالات بسبب التسيب والأهمال قداه نواحد تهان من أشباه الممريضين والأطباء كون نحكيلكم وش شفنا بعينينا في مذابح وزارة الصحة التي يسمونها بأقسام الأستعجالات لندى جبين الجميع ...أخذت الوالدة الكريمة الى أحد هذه المذابح بسبب حساسية أصابتها نتيجة تناول أحدالأدوية التي وصفها لها طبيب خاص وبما أن الوقت كان ليل وخوفا عليها مرغم أخاكم لا بطل .انتقلنا لى هذا ال....وجدنا طابور من شعب الغلابة في الأنتظار منهم من يبكي من الألم والممرضون وكأنهم في كوكب أخر بعد طول انتظار في الطابور جاء دورنا دخلنا فسأل الطبيب الوالدة(واش بيك) أخبرته بأنها تحس بحكة في جلدها وألم في المعدة منذ تناول الدواء ،استدار الجزار(الطبيب) الى صديقه الممرض وخاطبه( أعطيها وحدة) وكأنه بصدد تقديم قفة رمضان لأحد المعوزين فما كان من الممرض الا أخذ أحدى القصاصات والمتمثلة في قطع من الورق العادي مقطعة قطع قطع كأنها حروز المشعوذين والعياذ بالله وأخذ يكتب فيها مما أثار جنوني حيث كاد أن يحدث ما حدث مع صاحبنا صاحب المقال بسبب عنجهية الجزار ولامبالات الممرض لكن تدخل بعض المواطنين واستحلاف الوالدة لي بمغادرة جهنم كما سمتها هذا من جهة وخوفا على الوالدة من ارتفاع ضغط دمها الذي تعاني منه والذي كان سبب شجاري مع الجزار الذي لم يكلف نفسه حتى قياسه لها رغم اخبارنا له بذلك ..تستمر المعانات عندما أخذت الحرز الى ممرض أخر مهمته ضرب الأبر وبمجرد دخولي مع الوالدة بادرني مباشرة (عطاوك ورقة روح للفارماسي لمقابلة جيب وحدة ...ما بقاولناش) فنفجرت في وجهه (فهموني في حاجة نتوما مسلمين والا يهود) الا أن الوالدة امسكتني وطلبت مني أن نغادر لكنني أصريت على البقاء حيث انطلقت الى الصيدلية وأقتنيت ما كان مكتوب في الحرز وهي ابرة من نوع سباسفون وعدت للممرض الذي اخبرني بأنهم لايملكون الأبر فكاد دمي يخرج من جلدي لكن من باب التغنانت عدت للصيدلية واشتريت الأبرة الا هنا كل شيء عادي لكن الغير عادي وبعد حقن الوالدة وعندما هممنا بالمغادرة جاء ممرض أخر مهرولا واتجه مباشرة الا خزانة وهو يردد (أو جا فلان أو جا فلان..)وقبل أن يفتح صاح فيه الأول (متحلش ماتحلش) لكن فات الاوان أو تعلمون ما كان داخل الخزانة (كراطن تاع سباسفون ومئات الأبر) مرمية هناك أو تعلمون من هو فلان أحد أغنياء المنطقة رأسماله لايعد ولا يحصى نظر الممرض الأول الي وكأن قباض الأرواح قد زاره فما كان ردي عليه الا كلمة واحدة(حسبي الله ونعم الوكيل) ليس لأني مؤمن فأخوكم جزائري دموا سخون ولكن خوفا من اثارة مشاكل كنت بسببها قد أخسر أعز الناس علي وهي الوالدة ...ربي يهدي ما خلقك ويثبت شعب الغلابة اللي كيف حالتنا من القلق.

انا صراتلي بنفس الطريقة لا يردوننا ان ننجب هده هىا العزة والكرمة شكرا معالي وزير الصحة

نستعرف بيك واش حابينها تموت ياخي أطباء بدون ضمير إمرأة تتألم يقولك ماكانش لبلاصة والله عيب

هذا جزائري فحل الاطباء لا نيفو لاوالو غير يدورو ويبزنسوا

erachoi et ben amiste et pas de khaoufe allah ç le seule proble des algeriens

لااظن ان هذا المواطن فعل ما فعله بدون اسباب
و الله مستشفياتنا اصبحت اوضاعها كارثية
الاطباء و الممرضون يعتبرون المستشفيات ملكية خاصة
الا من رحم ربك
لابد من مراقبة المستفيات من طرف الوزارة طالما ان عمالها لا يخافون الله
اضم صوتي لصوت الاخت كلثوم

normallement une affaire parail provoquera la demission du ministre de la sante - c'est anormal ce qui ce passe dans ce pay, le journaliste qu lieu de focaliser sur ce cette anarchie dans nos hopitaux, sur la non prise en charges des patient dans l'etat de la mort, il ce conclut sur une pression sur l'hopital alors la femme pouurra mourir a cause de la negligeance et ce passe comme c'est rien!!!!!!!!!!!!!!

هذه المشاكل التي وقعة كلها بسبب عدم الإحترام للمواطنين من طرف الممرضين والأطباء الذين يضنون بأن المصلحة خاصة بهم وبعائلاتهم فقط

نستعرف بيك واش حابينها تموت ياخي أطباء بدون ضمير إمرأة تتألم يقولك ماكانش لبلاصة والله عيب

المشكلة ليست في الضغط الذي يعانيه المستشفىولكن في سلوك الاطباء وخاصة الممرضات والقابلات وكأن المستشفى اصبح مملكة .
اقول لهم راكم مصبوغين بدعاوي الشر نتاع الناس فقد سمعت الكثيريين يدعون عليكم بأدعية والله العظيم مخيفة .
لكل من ظلم احدهم انتظروا انتقام الله.
ستقولون الضغط الكبيرو سأرد
اي ضغط وانتم ملي تروحوا وانتوما قاعدين تحكيوحاشا وحايد اضافة الى انه واش دخل الضغط بالسلوك لي ماحابش يخدم يخلي مكانوا لواحد يتقي الله.
هذه ارواح ناس و الروح صعبة بزاف.
لكن هذا لا يمنع وجود اطباء وممرضات و قابلات في القمة.
اتقوا الله نموتوا ونديو شبر.

هدا هو حال مستشفياتنا التي اصبحت بها ضروف الاستقبال سيئة للغاية تنعدم الروح المهنية و الانسانية و انا على يقين بأن هدا المواطن المسكين لم يصل الى هده الدرجة من الهستيريا الا بعد معاناة كبيرة.
فمستشفياتنا تتميز بما يلي
- سوء الاستقبال
- سوء التسيير
- عدم التكفل الجيد و الجدي بالمرضى
- اهانة كرامة المواطن
- المحابات
- الرشوة

-