13 ألف طبيب جزائري يعملون في فرنسا

للمعلق 1 : كان من الأجدر لك أن تطرح الحلول الواقعية التي جعلت هؤلاء يهربون من البلاد وهي معروفة لدى العام والخاص بدلا من الحديث عن اللغة ففي فرنسا هناك أطباء اسبان وكوبيون ... رغم أنهم درسوا باللغة الاسبانية
تطالب بتدريس الطب باللغة العربية وهي التي عجزت حتى عن تلبية المفردات والكلمات والتعابير التي يستخدمها الجزائري في كلامه اليومي في العمل والمقاهي ووسائل النقل ... مما يجعله مجبر على استخدام كلمات من لغات أخرى لا وجود لها أصلا في العربية : كلمات فرنسية ككلمة ستوديو - وفيديو vidéo... وأخرى فارسية : شطرنج وبستان ... وأخرى تركية : بيلك و طابور ... الخ .

عليهم إعادت تكاليف تعليمهم إلى الخزينة الجزائرية.
7000 يورو عن كل سنة درسوها في الجزائر.
كل كفاءة تعمل خارج الجزائر عليهم إعادته ولو جزء من تكاليف تعليمهم.
عند عودتهم في عطلهم السنوية.
لا يعقل الجزائر تصرف الملايين عن التعليم وفرنسا تأخذهم مجانا.

13 ألف طبيب ، لو أنفقت الجزائر مليار لتكوين كل طالب من الابتدائي إلى بعد حصوله على شهادة الدكتوراه؛ فإن عدد المليارات التي ربحتها فرنسا ، هي 13 ألف مليار سنتيم ، ونحن خسرنا ها.
الحل هو تدريس الطب باللغة العربية ؛ حتى لاتستفيد فرنسا من التكوين المجاني ، ونحن نخسر مزيدا من الكفاءات المهاجرة .

عليها كورونا زاهية ففرنسا

13 ألف طبيب جزائري يعملون في فرنسا ... سوف يعودون للبلاد لا محال لكن يوم تسير السفينة التي تجر الجزائر الجديدة نحو الأمام .

قال المتحدث، أن “الكفاءات في الجزائر عانت في مرحلة معينة من مراحل البلاد، فغابت أو غيبت أو استقالت أو أقيلت لأن المناخ حسبه لم يكن ملائما لأداء دورها لأسباب معينة .....والى اليوم الكفاءات عانت ولا تزال تعاني كيف لا حين لا تتجاوز أجرة الطبيب 60 الف دج أي 300 أورو في حين يتقاضى النائب مقابل رفع يده ان طلب منه ذلك طبعا 40 مليون سنتم أي 2000 أورو ناهيك عن امتيازات لا تعد ولا تحصى .. الخ

للأسف الشديد الظروف الاجتماعية لهذه الفئة تتهاوى سنة بعد سنة و تضييق الادارة و نقص الامكانيات و تهميش الكفاءات و خنق المبادرات يزداد كل عام و المشكل الأكبر أنه لا توجد بوادر خير تعكس هذا الاتجاه. على رئيس الجمهورية معالجة أوضاعهم بعيدا عن الهتافات الرنانة كالجيش الأبيض. هؤلاء لا يؤمنون بالشعارات بل يؤمنون بالملموس فقط على أرض الواقع. على الأقل يحسن أوضاعهم الاجتماعية الى مستوى الأطباء عند جيراننا في لببيا و المغرب و عدة دول أفريقية, لا يمكن أن نقارن أنفسنا بالدول المتقدمة و لو أن تلك الدول هي الوجهة الاولى لهذه الاطارات

الجزائر تكون الطبيب و فرنسا تأخذه جاهزا هذه كارثه يجب منع الطبيب من الوصول لشهادته بعد التخرج لعشرين سنه مثلا لانه بدونها لا يستطيع العمل ومن يسافر يقدم ضمان بمبلغ ضخم في مصرف او كفيل يطالب بتسديد المبلغ او عقار يباع في حال عدم عودته

...350مليون سنتيم شهريا و الدار و السيارة خالصين من عند المستشفى.الكثير من الجزائريين عند سفرهم للعلاج في الخارج يجدون أن الطبيب المعالج تاعهم جزائري و ان لم يكن جزائري راهو تونسي أو مغربي.حقرة الإطارات غير في البلاد أما لي يقفز و يخرج برا يلقا راحتو و قدرو و يزيد يطور من مستواه.

أخي جراح أعصاب في الولايات المتحدة الأمريكية درس بالجزائر و أدى الخدمة المدنية بولاية تندوف و بعد أداءه الخدمة المدنية واصل العمل في مستشفى بولاية أخرى.طيلة سنتين من العمل في القطاع العام كان يعاني من البيروقراطية و المشاكل الإدارية و تعسف المدراء و انعدام وسائل العمل و انعدام السكن الوظيفي و غيرها.هز الكابا و عطاها كي لحق لمطار مدينة سان فرانسيسكو لقاهم بعتولو سيارة تسناه و وجدولو فيلا بطابقين و سيارة خاصة و مكتب خاص في ذلك المستشفى.كل الظروف وجدوهالو قالولو غير اخدم برك.هل تعرف يا بوصبع و يا من تسب الطبيب الجزائري شحال راهو يخلص؟؟بدراهمنا سنة 2020 الراتب الصافي تاعو هو حوالي 350مليون سنتيم

يوجــــــــد في فــــرنســــــا 25 الف طبيب جزائـــــــري الذين تخرجــــــوا من الجـــــامعـــات الجـــــزائريــــة نهيــــــــك عــن الـــذين زاوـلــــــوا دراســـــــتهــم في فـــرنــســـا.
(هـــؤلاء داخــــل المــــستـــشفيــــات فــــقط)