امرأة ثالثة تتهم طارق رمضان بالاعتداء عليها

Peut-on s'attendre à ce que la justice soit rendue quand tout est complot

Peut-on s'attendre à une justice de leur part quand tout cela n'est qu'un complot

أنبهك فقط أن العدالة الفرنسية لم تفصل بعد في الموضوع،،حتى نصدق أو نكذب أي طرف،،،ثم ليكن في علمك أن الزنا ليس حراما وليس جرما في القانون الفرنسي،،،فقط الإعتداء دون رغبة الطرف الآخر هو الممنوع،،،ثم متى كانت شهادة الزناة والعاهرات تقبل في أي عدالة،،،الأمر الآخرأنه إذا تبتت ادعاآت هؤلاء النسوة ما الذي دفعن لتكرار تجاربهن مرات ومرات إن لم تكن هنالك رغبة،،،كان أولى بهن أن يتصلن مع أول اعتداء بالشرطة وبالمستشفى في نفس الوقت كما هو معمول به في فرنسا،،،العدالة ليست بالغباء الذي يتصوره الإعلام،،،،

قيل اذا اردت ان تهزم رجلا فسلط عليه امرأة

لو وجهت مثل هذه التهم لكازانوفا لما صدقها أحد ناهيك أن توجه لمثقف يمعيار طارق رمضان

كانو اعداء الاسلام يخططون لهذه القضية منذ عدة اعوام لكنهم نجحو وسقط رمضان في الفخ كما فعلو للشاب مامي واعداء الاسلام يعلمون ان نقطة ضعف الملسلمين هو الجنس المال و الخمر للاسف طارق رمضان كان غبي

هكذا هم اليهود عندما يريدون تدمير شخص او اي دولة يبدئون خلق قصص و يعطون صورة وحشية لذالك الشخص او لتك الدولة و ياتون باشخاص يلعبون دور الضحايا هذا هو اسلوبهم و هم بارعين في ذالك.
لما لم نستمع بهاته القصة في ذالك الوقت لماذا لم تتكلم تلك العاهرات انذاك ان كان صحيحا ما ادعت به.
عاهرات تشتغل مع جهاز المخابرات الفرنسية لتدمير رمضان و الاطاحة به نهايئا لان مواقفه ضد اليهود المسيرين في فرنسا.
استعمل نفس الاسلوب ضد دومنيك شتروسكان الذي كان المراد ابعاده عن الساحة السياسية انذاك لانه كان قريبا من رئاسة.

أخي الكريم ..القساوسه الذين ذكرتهم فضحتهم العداله و الاعلام الغربي و ليسالعربي او الاسلامي...و مادامت هاذه الدول رائده بعدالتها في وجه اي كان ..فان كان بريئا فسوف تبرئه المحكمه ..و لسنا في حاجه الى نظريات المؤامره المعششه في رأسك

مسرحية محبوكة الخيوط ومكيدة أوقعه فيها أهل الكفر وأعداء الاسلام والمسلمين,أتتخيلون لحظة واحدة أو يصدق عاقل هذه الاتهمات وليس أي إتهمات الاغتصاب !!!!!وفي عقاب الزينة معروف عند العامة فما أدراك بالاغتصاب ومن من من انسان جاهل !!!لدين مثل الدكتور طارق رمضان?? ليلتفتو لقساوسهم الذين يغتصبن الاطفال الذين يتركنهم اهلهم امانة عندهم وهم كلهم ثقة في هذه الوحوش ,هذه مؤمارة ضد الدكتور لانه اصبح له شعبية كبيرة في فرنسا وخاصة الشباب من الاصل الاوروبي فندعو وادعو له اخوني ان يطلق سراحه وان ينصره الله في محنته

لا علاقة له لا بلاسلام و لا بالمسلمين هذا الوحش البشري لقد قامت عليه كل الدلائل و الحجج حتي وصفت بالتدقيق خلال السماع لضحاياه لاجزاء من جسمه و اعضائه الخفية للاعيان و المتتبعبين لمثل هذه القضايا يعلمون علم اليقين ان هناك المئات من ضحاياه عبر العالم هؤلاء المرضي يتسترون بالاسلام و يخادعون امهات ابنائهم الشرعية و كل من حولهم و عندما يكشف امرهم عبر القضاء و الاعلام يلجؤون ليتسترو بالاسلام فكفو ايها الخونة من التحث باسمنا و علماؤنا الشرفاء من الغزالي و البوطي رحمهم الله ...هم الاولي باالتحدث باسمنا