-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
في بيان لها:

منظمة المجاهدين: لا للمساس برموز الثورة

الشروق أونلاين
  • 5075
  • 7
منظمة المجاهدين: لا للمساس برموز الثورة
أرشيف

رفضت المنظمة الوطنية للمجاهدين تشويه التاريخ الثوري للمجاهد لخضر بورقعة، وجاء في بيان لها، بعنوان “لا للمساس برموز الثورة”، أنه “بقطع النظر عن الملابسات التي دفعت العدالة لاتخاذ إجراء اعتقاله في هذا الظرف بالذات، فإن الأهمية التاريخية لهذه الشخصية إبّان الثورة على مستوى الولاية الرابعة التاريخية يجعلنا أمام إشكال كبير وهو ما يفرض علينا واجب التذكير بإنجاز مسار هذا المجاهد”.
وأضاف المصدر “نذكر بعلاقة هذا المجاهد بثورة التحرير التي ستبقى رغم مواقف الرجال إزاء مسار الأحداث رصيدا شخصيا مشرفا لا يمكن لأي جهة النيل منه”، قبل أن يسرد سيرة بورقعة خلال ثورة التحرير منذ إلتحاقه بها عام 1956 إلى غاية مشاركته في رفع الراية الوطنية بالعاصمة خلال حفل الاستقلال، مرورا بكل المحطات والمسؤوليات الثورية التي تقلدها.
س.ع

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
7
  • عمر عمر

    يجب ان نختار اما ان نستمع الى الشخصيات الوطنية النظيفة او ان نستمع الى حراك الكرامة...

  • كراطمان أقديم

    السعيد سعدي وما أدراك مالسعيد سعدي وسكن في الحبس لسنوات بسبب فكره ودفاعه على حرية الشعب الجزائري

  • حسان سطيف

    المساس سيطالكم و يطال المنضمة في ذاتها فلا تتسرعوا لكل دوره.

  • الناصح الامين

    هل هذه هي السنوات الخداعات التي اليها النبي صلى الله عليه والتي : يخون فيها الامين ويأتمن فيهالخائن ؟ ولله در الشاعر عين قال إذا أتتك مذمتي من ناقص فهي الشهادة لي بأني كامل
    يكفيه فخرا وإن طالته ألسنة السفاء فإن الشعب لايقر لهم بذلك

  • سي الهادي

    الرجال كذلك يخطئون حد الإجرام أحيانا وإن كانوا مجاهدون كونهم بشر وليسوا أنبياء محصنين ويتعين محاسبتهم على الأخطاء المقترفة ) أعتقد أن الأمر لا يتعلق بمحاسبة لخضر بورقعة على عمله في الماضي إن كان مؤسس فعلا على الفكر والروح الوطنية المجسد في ممارسات وأفعال تخدم الوطن ( مجاهد ) إنما على أخطائه المقترفة في الحاضر . ( حتى بن بللة وبومدين وبوتفليقة درس لنا في المدارس على أنهم كانوا من أكبر المجاهدين ، لكنهم أظهروا بأفعالهم وممارساتهم أنهم أكثر البشر إضرارا بالوطن وابنائه )

  • عيساوي

    و أين كانت منظمة المجاهدين و لم نسمع لها كلام في العشرية السوداء و أين كانت منظمة المجاهدين عندما كانت وزيرة التربية تعبث بالهوية الوطنية و أين كانت منظمة المجاهدين و سفير فرنسا في السنوات الماضية يتجول في البلاد بين الولايات كأنه رئيس البلاد. من المفروض بعد 57 سنة من الإستقلال و إذا كان عمر المجاهد أنذاك 20 سنة في آخر سنة 62 فاليوم المجاهدين لا يقل سنهم عن97 سنة و السؤال المطروح
    كم من مجاهد موجود اليوم بهذه المنظمة بهذا السن أو فوقه.

  • omar

    فهمت من بيان منظمة المجاهدين انها ترى ان رموز الثورة اولا والجزائر ثانيا
    كنت اظن ان الكل يهون في خدمة الجزائر ولكن...!!!