يلدريم يُشير إلى الجزائر في رده على فرنسا

نسيت ملايين الارمن يا حفيد سلاطين يقتلون اخوتهم وحفيد الخازوق، التركي اوحش الناس

الكل يريد المتاجرة بنضال الشعوب لاجل مصالحه

اذا كانت لديكم خلافات مع فرنسا فهو مشكل يخصكم لوحدكم اتركوا الجزائر وشأنها
طيلة 132 سنة من الاستعمار والخراب لم تلتفت تركيا للجزائر ولم ترسل حتى سلاحا واحدا لدعم الثورة
بل ان اتاتورك العلماني امر بالتصويت ضد استقلال الجزائر بالامم المتحدة خدمة لمصالح بلده والتزامهم بالاتفاقيات التي وقعوها لحماية اراضيهم وكراسيهم

اليوم تعود تركيا مرة اخرى لتدعي انها تدافع عن الاسلام مثل ما ضحكت علينا السعودية من عقود
مسألة وقت وسترون ان تركيا تستغل سذاجتكم

ليس هناك اي تعليق يثمن الاستعمار الفرنسي بل العكس و هم ينددون فقط بالمواقف المنافقة الخادعة و الكاذبة للمسؤولين السياسيين الاتراك الذين يتاجرون بمعناة الشعب الجزائري من ويلات الاستعمار علما انهم اليوم عضو فعال في الناتو اصدقاء اسرائيل يطمحون بالانضمام للاتحاد الاروبي و سابقيهم من الحكام العثمانيين هم من سلمو الجزائر للمستعمر مقابل سلامة تركيا و مصالحهم في الشرق الاوسط و خاصة سوريا و تصويتهم ضد استقلال الجزائر يدل عن تطبيق اتفاقياتهم السرية

اكثر من ساندو الثورة الجزائرية و استقلال الجزائر ليسو عرب و لا مسلمون بل من المعسكر الشرقي لاروبا و دول افريقية الصين و اندنوسيا. و ان دافع عن الاسلام فهذا امر اخر و الجزائر اولا لكل جزائري اصيل

vous defendez la france qui vs a presque extermine et elle est venue comme colonisateur devastateur de notre patrimoine......................................................mais les ottomans se sont venus parceque nous avons demandes ça et ils ont retardes l'invasion europeenne plus de 03 siècles........wa wa wa wa........enfin je n'arrive pas tjrs acomprendre pourquoi nous algeriens ns n'avons pas fait une histoire qui honore ds le passé lointain ou proche sauf cette Revolution extraordinaire

من يكون بلدريم هذا الذي تروجون لما قاله عن جرائم فرنسا المستعمرة في الجزائر، هل كنتم تجهلون هذه الأفعال حتى تستفيقون اليوم لتحية هذا الشخص الذي يدافع عن مصالح بلاده و يحاول كسب مزيد من
التسهيلات لإغراق سوقنا بالأقمشة و الألبسة الآتية من بلاده و من جارته سوريا على حساب المنتوجات الوطنية المحلية. صدقوني أنني عندما أتجول داخل الأسواق أكاد أدرف دموعا و أنا أشاهد محلات و دكاكين شاسعة مملوءة بهذا النوع من البضائع التي يمكننا إنتاجها بسهولة و حتى الاسغناء عنها. لست تاجرا و لا معنيا بالتجارة!

.. تابع:
.. و للعلم فرنسا الديمقراطية و العدالة و الأخوة و المساواة ترفض لغاية اليوم تسليمنا خرائط زراعة الإلغام .. و يوجد الكثير مما لا يسع الإلمام به هنا من جرائم فرنسا في الجزائر و في غير الجزائر
بالمحصلة نجد أن فرنسا هذه قتلت في الجزائر لوحدها ما يفوق 20 مليون نسمة على امتداد 132 سنة .. فالمليون و نصف المليون شهيد يمثل جزء من الطرف الظاهر فقط من الجبل الجليدي
و الآن يا أيها الذين تدافعون عن فرنسا ، هل حقا ترون أنها مؤهلة فعلا للتكلّم عن المجازر و قتل المدنيين بصفة الدفاع عن الإنسانية !!! ؟؟؟

... تابع :
.. مما تسبب كل ذلك في موت الملايين و الملايين عبر الأجيال على امتداد 132 سنة ، دون نسيان الآثار المدمرة للتجارب الذرية و النووية و التي لايزال بسببها يموت عشرات الآلاف من الناس و خاصة المواليد الجدد و ولادتهم بتشوهات خطيرة مع إصابة الكثيرين بأمراض مهلكة بسبب الإشعاعات .. هذا بالإضافة إلى آلاف الضحايا و المعوقين بسبب الألغام التي تحصدهم لغاية اليوم و المزروعة في عدة مناطق من الوطن خاصة بالقرب من الحدود ، و للعلم فرنسا الديمقراطية و العدالة و الأخوة و المساواة ترفض لغاية اليوم ... يتبع

... تابع :
... ثم توجد عمليات القتل بطرق غير مباشرة (إعتماد سياسة الأرض المحروقة، التهجير القسري المستعجل ، طرد الأهالي من أراضيهم و بيوتهم و سلب ممتلكاتهم و تهجيرهم و تجميعهم في محتشدات في العراء في السبخات و الأراضي القفار و الصحراوية و إجبارهم على الأعمال الشاقة و التجويع و التسبب لهم في المجاعات و الأوبئة و الأمراض ثم تركهم يموتون بسبب ذلك مع حرمانهم من أي وسيلة لتجنب ذلك .. تجهيلهم و طمس هويتهم و ثقافتهم و نمطهم المعيشي .. إلخ) مما تسبب كل ذلك في موت ..... يتبع

مليون و نصف مليون شهيد في سبعة سنوات و نصف و حتى هذا الرقم مع الإكتشافات الدائمة للرفات الجديد للشهداء أصبح قديما و غير محيّنا فالمختصّون يجزمون أن العدد الحقيقي يذهب إلى حدود 02 مليون شهيد ضحايا فترة حرب التحرير لوحدها .. لأن العدد الحقيقي لضحايا همجية الإحتلال الفرنسي منذ سنة 1830 هو يفوق العشرة (10) ملايين كضحايا القتل المباشر بالرصاص و السيف و الذبح و الحرق و المجازر الجماعية .. ثم توجد عمليات القتل بطرق غير مباشرة ...... يتبع

هل أنا أهلوس أو ماذا ؟؟؟ ... أرى بعض المعلّقين يدافعون عن الإحتلال الفرنسي المجرم الغاشم .. يدافعون عنه دفاع اللبؤة عن أشبالها ..

صاحب التعليق رقم 1,2,3, كانه فرنسى. دافع عن الاسلام ان كنت مسلم و لا تدافع عن فرنسا الى ادا كنت غير مسلم و ان كنت تتكلم على احتلال تركيا للجزائر فداك وقت الخلافة كانت الدولة العثمانية تحكم كل المسلمين و كانو يعيشون في عزة و رفاهية حتى سقوط الدولة العثمانية من طرف الغرب بمساعدة بعض الخونة العرب ونصبهم الغرب ملوكا و امراء علينا . ادنا اين هو الاحتلال ????

ان تجرات بالكلام عن فرنسا الاستعمارية و جرائمها اللانسانية بدون الكلام عن الاحتلال العثماني نهب ممتلكات اموال الجزائريين بفرض الضرائب طرد دشرات باكملها من اراضها لانها رفضت الضرائب ابرام اتفاقيات سرية مع المستعمر لتسلم الجزائر كمستعمرة مقابل مصالح في الشرق الاوسط و التصويت ضد استقلال الجزائر عدة مرات لارضاء الصديقة فرنسا الاستعمارية فهذا يدل على انك لست صريح و تتجار بذاكرة الشعب الجزائري لمعاداة ضرفية صديقتكم فرنسا و اروبا و محاولة الاستحواذ على ذاكرة الثورة لصالح التيار الاخواني

وكأن أجدادك لم يحتلوا الجزائر 314 سنة وكأنهم لم يرتكبوا جرائم شنيعة في حق كل من رفض الخضوع لسلطتهم وكأنهم لم يستغلوا خيرات البلاد وكأنكم لم يدوسوا على شرف الأجداد ولم ينقلوا الاف السبايا والجواري من بنات هذه الأرض لسلاطينكم في آسيا الصغرى التي لقبت " بإمبراطورية الجواري "
وحريم السلطان .... وما خفي أعظم

لا فرق بين جرائم فرنسا وأجدادك يا رجل : من بين جرائم العثمانيين في بلاد إيشاوين والتي إحتفظت بها الذاكرة الشعبية مجرزة “إيغزر ن-والداش قرب “ثالا نهاڨوث” (عين ياڨوت) ولاية باتنة . يقول الأستاذ سليم سوهالي : ” في يوم من الأيام عثرت فرس لقائد تركي برتبة يوزباشي و نَفَقت , فحزن عليها حزنا كبيراً ثم أمر بجمع نساء تلك المنطقة و طلب منهنّ البكاء عليها فرفضن , فأمر بذبح جميع أبنائهن في ذلك الوادي ” . إحتفظت الذاكرة الشعبية لعرش “آيث سي علي” بهذه الواقعة و لحد اليوم يُسمى هذا الوادي ب”إيغزر ن-والداش”

القتل واحد سواء من فرنسا أو أمريكا أو الصهاينة أو تركيا.
القتل لا يكون إلا للدفاع عن الوطن أو لتحريره من احتلال أو لملاحقة عصابات الإجرام.
أنتم تقتلون البشر في مدنهم و قراهم و تمسحون الموس في فرنسا يعني فرنسا قتلت في حرب البلقان
وفي الجزائر وتونس".و أنتم ملائكة توزعون الرحمة و المحبة و الإنسانية في سوريا ....
لو فيكم خير لجمعتم الناس على التسامح و التصالح و الإخوة ... لكنكم مجرمون قتلة.
قال رئيسكم في تصريح سابق"قتلنا أكثر من 850 شخصا في 13 يوما منذ بدء حربنا في عفرين"
يقول: قتلنا 850 ....