الأمم المتحدة تطوي ملف لعمامرة في ليبيا

الامم المتحدة تطوي ملف المبعوث الاممي في ليبيا السيد لعمامرة لان لعمامرة كان شوكة قوية في حلق المخزن فجن جنونهم حينما سمعوا به وليكن في علمكم ان فرنسا والمخزن لا يريدون الاستقرار لليبيا ولا يريدون السلام في افريقيا وخاصة الجزائر ومن هدا نستنتج انهم طينة واحدة ونطاف واحد وجينات وراثية واحدة ولهدا لا يشبهون ولا خصلة للجزائر في النضال والتحرر والشهامة والبطولات والشجاعة وفي مساعدة المضلومين المضطهدين ويمتازون غير بالعمالة والتطبيع مع الاعداء ابا عن جد

لا الأمم المتحدة و لا الاتحاد الأوروبي و لا الاتحاد الأفريقي لهم القدرة على اتخاذ أي قرار دولي. أمريكا هي من تقرر و فقط. و مثل مشكل النفط ليس ببعيد. عندما دعت الجزائر، بصفتها رئيسة منظمة الدول المصدرة للبترول، إلى اجتماع لتخفيض الإنتاج، رفضت السعودية هذا الاقتراح. و عندما دعت أمريكا لهذا الاجتماع رحبت به السعودية و تم الاتفاق على خفض الإنتاج. المنطق للأقوي.

للمعلق 8 حمزة : يظهر أنك تريد الخوض في موضوع يتجاوز مستواك بكثير والدليل أن عقلك عجز عن التفكير مما جعل قلمك يتقاعس عن التعبير ..والنتيجة تعليق فوضوي بامتياز كل ذلك سببه أنك تجهل بأن المستنقع الليبي ملغم ففيه لاعبين كثر : مصر والامارات قطر وتوركيا .. وبشكل أقل روسيا والسعودية وايطاليا وفرنسا ..ومن هذه الدول من يؤيد حفتر ومنها من يؤيد حكومة طرابلس أما الجزائر فتتظاهر وتقول وتكرر أنها محايدة لكن هناك من يتهما بأنها قريبة من حكومة السراج أكثر منه من حفتر ولهذا السبب مارست مصر والامارات اللتان تدعمان حفتر الضغط على الولايات المتحدة من أجل رفض لعمامرة لأنه يمثل السياسة الجزائرية

لعمامرة رجل دبلماسي و يستطيع أن يقدم الحلول للملف الليبي و لكن الأطماع العربية و الغربية هي التي حالت دون القبول بوساطته و الغريب في الأمر أن الجامعة العبرية تقف صامتة أمام هدا التكالب الغربي على مقدرات الشعب الليبي.

ما ينفع غير الصح.

السيد العمامرة أحد رجال الجزائر المخلصين القادرين على تحمل مسؤوليات مناسبة في بلدهم,من الأفضل للجزائر أن لا يكلف بالنزاع الليبي الذي يعتبر موقع المعركة الطاحنة بين الدول الكبار وتوابعها الصغار من العرب المفسدين زيادة على الروح القبائلية المتحجرة لليبيين المتزمتين والذين يعتبرون كلهم أن الجزائر عدوتهم الأولى لأنها لم تكن في صف المناوئين للقذافي.بل حتى من بقي من أنصار القذافي يعادون الجزائر لأنها لم تدخل الحرب إلى جانبه.من المفيد للجزائر أن تبتعد عن النزاعات القائمة بين الدول العربية لأنهم اتفقوا على أن لا يتفقوا.أما السيد العمامرة فواجب الجزائر أن تخصه بمنصب يناسب كفاءته لسمو أخلاقه وقدراته.

اتعي ما تقول مصر والامارات تضغط على امريكا. توصل لك الاستنتاج الى هذا الحد. انما قل امريكا والغرب تجمع لا يربدون ان تحل مشكلة ليبيا الشقيقة وكما نعلم وتعلم ايها المشقف ان الدبلوماسية الجزائرية لا تنحاز الى اي طرف. انما تريدون الكذب والكذب الى ان يرى الناس العدو صديق. ولكن فلتعلم ان الله قوي عزيز. ولا يبقى الا الصحيح.

- سبب الاعتراض الأميركي على الدبلوماسي الجزائري هو أنّ الأخير في نظر واشنطن مقرّب جدّاً من موسكو، المتّهمة بدعم حفتر بمرتزقة.
- الولايا المتحدة اعترضت على هذا التعيين بعد ضغوط مارستها عليها كل من مصر والإمارات العربية اللتان تؤيدان اللواء المتقاعد خليفة حفتر،
فهمونا !!

للمعلق 8 : القلم سيف، وباستطاعة أي إنسان حمله، لكنه لا يخدم الجميع في كل وقت ، حمله سهل واستعماله صعب وخطير، فحين يكون بيد السفيه فهو كالخنجر بيد الطفل أما حين يكون بيد الحكيم فهو كالنهر العذب ولهؤلاء الحمقى يقول الحكيم : خير لك أن تظل صامتا ويظن الآخرون أنك أبله، من أن تتكلم فتؤكد تلك الظنون

راس البلاء والفوضى هي الولايات المتحدة الامريكية تعبث بالعالم كيفما تشاء من خلال مجلس واحد يسمى مجلس الامن تقرر وتؤيد وترفض وتحاصر وتحارب من يعترض طريقها
مجلس اؤسس بغياب معظم دول العالم واغلبها كان في حرب استعمار
اسس على بقايا الحرب العالمية الثانية ومن انتصر فيها كان له القرار والقوة بتاسيسه
مجلس تشريع الحروب والدمار والتخريب على كل من يعارض سياسة امريكا واللوبي المناصر لها سواء اجانب او خونة وعملاء من بني جلدتنا
مجلس لا يعترف بالقيم ولا المبادئ يعترف بالقوة والمواجهة وتجربة القرم بين روسيا وحلف الناتو كانت درس للعالم ولنا
لكن متى نتعلم ونتحرر من هيمنة هذه القوى الاجرامية
لا ادري

أمريكا الا عنصر من المنتظم الدولي الذي تزعم رفض لعمامرة... فإن كان مرفوضا من طرف الشعب الجزائري فكيف يعقل ان يقبله المنتظم الدولي... يبدوا ان النظام الجزائري الجديد-القديم يحاول إقناع الرأي العام المحلي-العالمي أن للعمامرة وزن يحق له مشاركة مجموعة التبون-شنقريحة في مهام الاستمرار المفروض على الشعب.

مصر و الامارات تضغط على امريكا ههه هذه نكتة القرن

الأمم المتحدة تطوي ملف لعمامرة في ليبيا... مثلما يطوى الكتاب

البارحة اناصر القدافي واليوم ابحت ان اكون وسيطا
طبعا وسيط نعارات.

الي العربي والعجاءيب احبابنا ديال الموغريب .الامم المتحده ادا رفضت لعمامره معنتها امريكا و بني صهيون يريدوناحتلال ليبيا والفوضى علي الحدود الجزاءيريه قولو الي مول المروك ابو اليد الممدوده الحدود تبقي مسدوده وساتموت بي البروده حتي تسقط مملكه ماروكو والشعب يطلب بي مغرب جديد خالي من العبوديه

إلى جزائر العجائب وهل الغرب لا يعينون الا من يقف مع مصالحهم كما يفعل النظام الجزائري تماما

كيف تريدون ان تزكي الأمم المتحدة لعمامرة الذي هرول إلى الغرب وموسكو لمواجهة الحراك. كيف لمثل هذا ان ينسق حول ليبيا؟

اللاعب الاساس الذي يرفض دور لعمامرة هي فرنسا وهو الذي تجنبتم ذكره .

الشعب الجرائري لا يرفض من خدموه خارجيا من امثال السيد لعمامرة والسيد مساهل وغيرهم كثير ومنهم محمد دمبري رحمه الله. بل هؤلاء الرجال من ينادي برفضهم هي فرنسا واذنابها في الخارج والداخل، هل رايتم او سمعتم ان فرنسا فعلت سياسة مضادة ضد فرحات مهني وامثاله من الذين ينسبون انفسهم للبربر والبربرية مبرئة منهم او سودتهم اعلاميا؟ بالطبع لا.ولهذا لم نسمع لاعلام فرنسا في فرانس 24 التي يديرها حاقد علئ الجزائر من الاقدام السوداء او غيرها،بان هؤلاء هم ضد مكاسب الشعب الجزائري الذي ضحى لاجلها علئ مدى 132سنة باكثر من 12مليون شهيد.والصورة واضحة وضوح الشمس،لان فرنسا الاستدمارية، ملف الجزلئر الفرنسية لم تغلقه بعد.

انصح الدولة الجزائرية الابتعاد عن المستنقع الليبي لان
هاذا سيدخلنا في مشاكل ليس لنا فيها لا ناقة لي فيها
ولا جمل، فعلينا حماية حدودنا فقط كما قال المرحوم هواري بومدين، وخصوصا مع الدول التي تدعي انها
شقيقة والحقيقة هم عملاء الغرب الصهيوني والدليل تحالفهم مع الناتو بتدمير العراق واليمن وليبيا ، وكما
باعو فلسطين فسيبيعون اي دولة عربية للحافظ على
عروشهم الهشة ،فتحية خاصة للجيش الوطني الشعبي.

الغريب أن لعمامرة يرفضه الجزائريين ويتهافت على خدماته العالم بأسره أي منظمة الأمم المتحدة وكذلك منظمة الاتحاد الافريقي . حلل وناقش

اختزال قضية ترشيح لعمامرة فى شخصه شيء فيه كثير من المغالطة بل الأمر يتعدى الشخص ليصل الى سياسة الجزائر . لأن التحاد الافريقى شيء والأمم المتحدة أشياء أخرى .فمن الصفات المطلوبة هي الحياد وعدم التورط فى النزاعات الدولية والمصداقية وهي شروط كعملة مقبولة لتداول بين الجميع .فهل .........؟