البروفسور إبراهيم براهيمي في ذمة الله

توفي البروفسور إبراهيم براهيمي مؤسس المدرسة العليا للصحافة، السبت، في أحد المستشفيات الفرنسية بعد معاناة طويلة مع مرض عضال.

 وقبل تأسيسه للمدرسة العليا للصحافة ورئاستها لعدة سنوات، كان البروفسور إبراهيم براهيمي مدرسا في كلية العلوم السياسة والإعلام بجامعة الجزائر لعدة سنوات وتخرج على يده عدة أجيال، يشتغلون حاليا في عدة منابر إعلامية.

الراحل المعروف عليه دفاعه المستميت عن حرية التعبير، له عدد من المؤلفات في تخصصه، منها “السلطة والصحافة والمثقفون في الجزائر”، و”السلطة والصحافة وحقوق الإنسان في الجزائر”.

 وترتبط إبراهيم براهيمي علاقة قرابة بالدبلوماسي الجزائري الشهير لخضر ابراهيمي، حيث هو من أبناء عمومته وينحدران من المنطقة الشرقية لولاية المدية.