-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
كلهم دون 16 عاما..!

التحقيق مع تلاميذ في قضية العثور على رأس امرأة بخنشلة

الشروق
  • 7490
  • 4
التحقيق مع تلاميذ في قضية العثور على رأس امرأة بخنشلة
أرشيف

يخضع سبعة تلاميذ للتحقيق، في قضية العثور على رأس امرأة مفصول عن الجثة بخنشلة، الخميس الفارط.
وتوصلت الشرطة العلمية إلى هؤلاء التلاميذ من خلال رفع البصمات من موقع العثور على الرأس.
ويدرس التلاميذ وكلهم دون سن الـ16، في متوسطة واحدة وسط عاصمة الولاية.
وجرى سماع أقوال التلاميذ بحضور أوليائهم كونهم قصرا.
ولم تتسرب معلومات إضافية عن القضية وعلاقة التلاميذ بها، وإن كان البعض يرجح أن مشعوذين يكونون وراء استعمال رأس المرأة في أعمال سحر.
وكان سكان المنطقة، صدموا بالعثور على الرأس التي تعود لامرأة أربعينية، وتم في المرحلة الأولى من التحقيقات سماع أقوال 12 شخصا، قبل التوصل إلى صلة التلاميذ السبعة بالقضية.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
4
  • فارس

    2 - لفريسة أي الجثة الهامدة يعرفها جميع الجزائريون ، أما الفراسة سمعتها مرة واحدة من واحد بدوي عقون لا يحسن النطق وكان يقصد فريسة كلبه الميت .

  • أبو هريرة

    1 - منتشر وبشكل خطير بخنشلة فعلا ، لكن مع الأسف الشديد الأنتشار كان وطنيا بسبب التجهيل الممنهج والمقنن تربويا وإعلاميا وثقافيا وسياسيا منذ 1962 ، ألم تلاحظ أنه فضلا على بعض الأيمة والمربين وتجار الدين والنصابين أن بعض قنواتنا خصصت حصص - تفسير الأحلام المزعجة للمرضى نفسيا والسذج من البشر - لدعوة المواطنين على شاشة التلفزة إلى التوجه إلى الرقاة وهم أهم مصادر للشعوذة والسحر .

  • صديق

    أؤكد مرة اخرى اقتراحي بإعادة تسمية الشرطة العلمية بــ"شرطة الفراسة"، لأن الفراسة علم وفن عريق عرفه العرب وساد الحضارات القديمة، ويختص هذا العلم في معرفة الأشخاص والجماعات عن طريق آثارهم التي يخلفونها عند المرور بأماكن معينة، وتتداخل فيها الآثار المادية بالحساب والتحليل والتفرس والقياس والتوقع والاستشراف ولغة الجسد وغيرها من العناصر التي تدل على صفات وحركات وسلوكات شخص ما.

  • ساسي

    اعمال السحر بولاية خنشلة رائجة جدا والكل يتعامل بالسحر في جميع المجالات لجلب الحظ الحسن ودفع الحسد والعين وغير ذلك من الامور اللشركية والعياذ بالله