-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
في أحدث ظهور للدولي الجزائري

بن ناصر لا يعترف بـ “أساطير الكرة”

علي بهلولي
  • 2229
  • 2
بن ناصر لا يعترف بـ “أساطير الكرة”
ح.م

ردّ اللاعب الدولي الجزائري إسماعيل بن ناصر على أسئلة الجمهور، عبر صفحة فريقه ميلان آسي الإيطالي في موقع التواصل الإجتماعي “أنستغرام”.

واستغلّ إسماعيل بن ناصر فترة الرّاحة الإجبارية، بِسبب إيقاف المنافسات الكروية بعد تفشّي فيروس “كورونا” عبر أرجاء المعمورة، لِيتواصل مع جمهوره وأنصار الميلان.

وقال بن ناصر إن رياض محرز أفضل لاعبٍ جزائريٍّ، وإن إحراز كأس أمم إفريقيا مع المنتخب الوطني صيف 2019، هو أجمل ذكرى في مشواره الكرويِّ الفتيِّ.

وبِخصوص اللاعب الذي تأثّر به رياضيا، ويُريد اقتفاء أثره، عدّد أفضل كروي في “كان” مصر 2019، أسماء: أندريا بيرلو وتشافي وإنييستا.

وبِشأن أحسن لاعب واجهه هذا الموسم، ذكر بن ناصر إسم الأرجنتيني باولو ديبالا، مهاجم فريق جوفانتوس.

وعن تشكيله العالمي النموذجي، ضبط متوسط ميدان فريق ميلان آسي قائمة الـ 11 لاعبا التالية: ديدا (حارس المرمى)، كافو، روبيرتو كارلوس، مالديني، نيستا، إنييستا، تشافي، بيرلو، رونالدينيو، ميسي، رونالدو.

ويُلاحَظ أن القائمة خالية من أساطير الكرة مثل بيليه ومارادونا وبيكنباور وكرويف وبلاتيني وزيدان.

وبِشأن ما يرغب فيه بعد نهاية الحجر الصحي (مازال يُقيم في مدينة ميلانو الإيطالية)، قال بن ناصر إنه مُتشوّق لِرؤية أمّه وزوجته (يُقيمان بِفرنسا)، وأيضا العودة إلى أجواء التدريبات والمنافسات الكروية.

ويبتعد إسماعيل بن ناصر عن المنافسة منذ الثامن من مارس الماضي، بعد إقدام اتحاد الكرة الإيطالي على إيقاف البطولة والكأس المحلّيتَين، إلى تاريخ غير مُعلن. بِسبب تفشّي فيروس “كورونا” وحصده لِآلاف الأرواح.

ومازال الجدل قائما في الساحة الكروية الإيطالية، بين دُعاة إنهاء النسخة الحالية من البطولة قبل الآوان (موسم أبيض)، والمُطالبين بِاستئناف النشاطات الكروية، حتى ولو اقتضى الأمر في الصيف المقبل أو الخريف القادم، وبِمدرجات شاغرة.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
2
  • محمد

    ماردونا و بيليه راهم يبكيو كي معترفش بيهم خخخ هو اصلا لاشيء في كرة القدم ليعترف او لا يعترف

  • الصحراوي

    لا لوم عليه، لأنه لم يعش سنوات الأبطال التي كانت تلعب لرفع راياتها الوطنية عالميا و قاريا بدون أو بأدنى مقابل. و كانت الدموع تنهال منها عتد الخسارة أو أثناء ر فع الأعلام الوطنية عند تتويجها مثال بيليه ، مارادونا، زيكو، بلومي، عصاد،...... أما هؤلاء أشباه اللاعبين الذين تبيعهم و تشتريهم الأندية الغربية ، و يقلدونهم في تسريح شعورهم و لباس السراويل الهابطة و التخنث في كلامهم و مشيتهم فلهم أن ينكروا هؤلاء الأبطال الذين تركو بصماتهم في التاريخ ، و لا ينكرو هذا إلا ضعيف شخصية لا يبلغ مستواه إلى مستوى هؤلاء.