تدشين قاعة صلاة جامع الجزائر بمناسبة ذكرى المولد النبوي

قال الحافظ السيوطي في: حسن المقصد في عمل المولد : أن أصل عمل المولد الذي هو: اجتماع الناس، وقراءة ما تيسر من القرءان، ورواية الأخبار الواردة في مبدإ أمر النبي صلى الله عليه وسلم وما وقع في مولده من الآيات ثم يمد لهم سماط يأكلونه وينصرفون من غير زيادة على ذلك هو من البدع الحسنة التي يثاب عليها صاحبها لما فيه من تعظيم قدر النبي صلى الله عليه وسلم وإظهار الفرح والاستبشار بمولده الشريف

مصوتين بسلب قدوتكم هو امانويل ماكرون علی ما يبدوا۔۔۔اكيد ستصوتون بالاجاب لو تكلمنا عن العلمانية

الأفضل أن لم تكن هنالك جوارب بلاستيكية لا أعرف اسمها بالعربية كما في العيادات، يجب استخدام أكياس بلاستيكية التي تستعمل لوزن السكر، و ارتدى في الأحذيج و وضع كحول نقي، يعني اضغط قطريتين و ادخل، و الأفضل كل شخص يحظر سجاداه معه ليضعها على الارض،..... لا أعرف ربما يكون هنالم طبيب يخطأ كل ما قلته، لكن الأفضل الحذر و ربي يستر، و لا يغني حذر من قدر، لكن نحن نجهل القدر و نتقي القدر بما أمرنا الله، و ما أراد الله كان و ما لم يرد لم يكن

الْموْلدُ هُوَ شُكْرٌ للهِ تعالى عَلَى أنَّهُ أَظْهَرَ مُحَمَّدًا في مِثْلِ هَذا الشَّهر، لَيْسَ عِبَادَةً لِمُحَمَّدٍ:، نَحْنُ لا نَعْبُدُ مُحَمَّدًا وَلا نَعْبُدُ شَيْئًا سِوى اللهِ، لَكِنْ نُعَظِّمُ تَعْظيمًا فَقَط، نُعَظِّمُ مُحَمَّدًا أَكْثَرَ مِنْ غَيْرِهِ مِنَ الأَنبياءِ والْمَلائِكَةِ، ثُمَّ نُعَظِّمُ كُلَّ الأَنْبياءِ ولا نَعْبُدُ واحِدًا مِنْهُم، لا نَعْبُدُ مُحَمَّدًا ولا أَيَّ مَلَكٍ وَلا أَيَّ نَجْمٍ ولا الشَّمْسَ ولا القَمَرَ، نِهَايَةُ التَّذَلُّلِ عِنْدَنا لله، نَضَعُ جِباهَنا بِالأرْضِ وَنُقَدِّسُهُ، نِهايةُ التَّذَلُّلِ هِيَ العِبادَةُ، هَذِهِ نَحْنُ لا نَفْعَلُها لِسَيِّدِنا

........قرار التأجيل قرار صحيح, لأن المسجد له روابط مع المتعلقين به وهم في شتى أقصاع الأرض, فلا يستقيم غيابهم أو تغيبهم بسبب الجائحة......

التدشين بسبب كورونا و الانتخاب لي فيه ملايين ماكاش كورونا

بدعة الاحتفال المولد النبوي ككل السنة، في ماكولات ومداٸح وقراة القران جماعي والمفرقعات، يعني كل ما لم يفعله الصحابة وتابعين ولا الخلفاء الراشدون، عوض نتبع سننه وعبادته كليا قدوة لنبي الله، هل سيحتفل ايضا بوفاة الرسول الذي تناهز نفس تاريخ ولادته يوما وشهرا حسب تاريخ الهجري، اللهم يهدينا

يجب على المصلين ودون استثناء ارتداء " الجوارب " للولوج إلى قاعات الصلاة . بل تكون الجوارب إلزامية ...لماذا؟؟
حفاظا على نظافة سجاد وتجنبا وذرءا لتعفنه لأن السجاد يختلف تماما عن الحصاىءر البلاستيكية ولان الشمس لا تدخل للمكان ..
فالمصلين يدخلون بأرجل مبللة وبالصيف تكون الأرجل معرقة... وتردد المصلين على نفس المكان يوميا و٥ مرات او اكثر لكم أن تعدوا ذلك....بل احيانا تزعج رائحة السجاد المصلين عند السجود.....
ف المساجد بتركيا كلها مفروشة بالسجاد ولذا تكون الجوارب إلزامية ...ويأخذون علينا نحن العرب هذا وينبهوننالذلك