ترامب: هزمنا داعش وآن الأوان لعودة جنودنا من سوريا

انتم سبب كل ما يجري في العالم الآسلامي والعربي انتم من صنع مهندسي الآرهاب في العلم لم تهزموا شئ انتم من صنع حكام ارهابيين ضد شعوبهم انتم من كان وراء استلاء ثروات الشعوب المسلمة العربية لتنقذوا الحكام العرب المجرمين الا القليل الشعوب المسلمة والعربية دخلتكم في تاريخ المزبلة انتم وراء العلماء مسلمين وعرب من كل الشعب انتم من سرق اوطان العرب عار عليكم لآنكم جندتم حكام عرب مجرمين انتم من كان وراء لمسيئة الآسلام ان الله يمهل ولا يهمل كم من عالم امريكي وغربي دخلوا الآسلام الا عند حد علمهم وابتكراتهم وندموا على الديينات الخاطئة وانتم خططتم للمسلمين والعرب فرق داعش وارهاب وو

لا اجد اجمل من كلام الله في وصف اصحاب الفتن" كلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ ۚ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا ۚ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ (64) سورة المائدة عندما يذهبون يتركونا الدمار والحروب واعوانهم للتحكم عن بعد .

انا على ما اظن لقد نزل عليه الوحي لكي يغادر الاراضي السورية نعلت الله عليك ايها الكاذب انتم و الصهاينة من صنع الارهاب و الدواعش باموال ال سعود و اتباعهم انتم من يقتل الابرياء و حطم حضارات سوريا و العراق و سوريا و لكن الرجال كانوا لكم بالمرصاد و الفضل يعود للجيش العربي السوري و روسيا و ايران و حزب الله و الا اصبحنا عبيدا عند الدواعش.

التاريخ يعيد نفسه، سيحدث للمعارضة المسلحة السورية نفس ما حدث للمعارضة المسلحة في كوبا في الخمسينات عندما أغرتهم الـ CIA بالدعم و الفوز على كاسترو، و لكن في النهاية فشلت عملية الإنزال (خليج الخنازير) و تخلت عنهم أمريكا و أصبحوا لقمة سائغة لجنود كاسترو !

دربتم ومولتم وصنعتم داعش وأخواتها ولم تهزموهم حتى جاءت روسيا وخبراء إيران وحزب الله والجيش السوري فحطموا مشروعكم الصهيوني لتقسيم الأرض ونصرة الكيان الصهيوني والإستلاء على النفط وإستعباد الشعب.
أما لماذا تهربون اليوم ، لأن تركيا بعد شراءها للأس 400 ووجود الأس 300 لدى الجيش السوري لم يعد لكم تلك القوة الجوية التي ترهب الآخرين ..فقرر أردوغان (لاأدري ربما بإتفاق مع روسيا) أن يهاجم الأكراد حتى وإن كان ضمنهم جنود أمريكيون .. ومنذ أيام غيرت روسيا وسوريا قواعد الإشتباك مع الكيان حيث توعدوا بضرب أي مطار صهيوني مقابل أي مطار يستهدف في سوريا... ولا أظن أن أمريكا تقدر على تركيا وروسيا وإيران والصين.