جمعية العلماء المسلمين تطالب بمحاكمة علنية للمتورطين في قضايا الفساد

هي بالضبط المطالب الليوصلتنا اللخلا الليرانا فيه ( لوكان دارو لغة حية من لغات الشعوب المتحضرة هي اللغة الرسمية لما كنا هكذا )

أعتقد أنه يريد القول //أن تكون جلسات المحاكمة متلفزة حتى يتابع المواطن مجريات المحاكمة ومدى منطقية الأحكام ومناسبها لخطورة الجرائم المرتكبة في حق المواطن والوطن // كون منطق الحق والعدل يعرفه الجميع والقاضي لايملك حقيقة العدل المطلقة فهو مجرد تقني من نوع خاص يتقن فن تقدير الوقائع وإعطاء كل ذي حق حقه ,مادام القانون ينص على علانية الجلسات أرى أن السماح بنقل المحاكمات جميعها على شاشة التلفزة أمر عادي وجد مهم ويحقق العدل أكثر%أساند السيخ في هاذي برك%

بادر فرحات عباس إلى صياغة بيان الشعب الجزائري الذي قدم للحلفاء سنة 1943، وشاركه في صياغته وتحريره كل من: الأمين دباغين، توفيق المدني، أحمد بومنجل، العربي تبسي، وسانده مصالي الحاج، وكذلك جمعية العلماء المسلمين، ولقيت مطالبه تضامن الجماهير لها. جاء فيه:
- إزالة الاستعمار وتطبيق مبدأ تقرير المصير
- منح الجزائر دستورا خاصا بها، يضمن المساواة والحرية
- إزالة الملكية الإقطاعية عن طريق الإصلاح الزراعي
- الاعتراف باللغة العربية كلغة رسمية
- حرية الصحافة والتجمع
- التعليم الإجباري
- فصل الدين عن الدولة
- المشاركة الفورية للجزائريين في حكومة بلادهم
- إطلاق سراح المعتقلين السياسيين

شاركت الجمعية الممثلة في شخص عبد الحميد بن باديس إلى جانب عدة شخصيات من أمثال الدكتور ابن جلول والحزب الشيوعي في المؤتمر الإسلامي الجزائري الذي انعقد في 07/06/1936 بسينما الماجيستيك بحي باب الواد، وتبنى المشاركون ميثاق المؤتمر والذي شمل مجموعة من المطالب السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية و المتمثلة فيما يلي:
- إلحاق الجزائر بفرنسا والتمثيل بالبرلمان الفرنسي مع الحفاظ على الشخصية الإعلامية والتمثيل في البرلمان.
- إلغاء قانون الأنديجينا وجميع القوانين الاستثنائية
- إعادة أموال الأوقاف إلى المسلمين
- حرية تعليم اللغة العربية
- الاعتناء بالعمال والفلاحين وتحسين مستواهم

رد ابن باديس علي فرحات عباس سنة 1936: "نقول للذين يزعمون أنهم فرنسيون، لا تمثلوننا، إننا نحن فتشنا في التاريخ، وفتشنا في الحالة الحاضرة، فوجدنا الأمة الجزائرية المسلمة متكونة موجودة كما تكونت ووجدت كل أمم الدنيا، ولهذه الأمة تاريخها الحافل بجلائل الأعمال، ولها وحدتها الدينية، واللغوية، ولها ثقافتها الخاصة، وعوائدها وأخلاقها بما فيها من حسن وقبيح، شأن كلّ أمة في الدنيا؛ ثم إن هذه الأمة الجزائرية ليست هي فرنسا ولا تستطيع أن تصير فرنسا، ولو أرادت، بل هي بعيدة عن فرنسا كل البعد، في لغتها وأخلاقها، وفي عنصرها، وفي دينها، لا تريد أن تندمج، ولها وطن محدود معين، هو الوطن الجزائر بحدوده المعروفة".

الاتجاه الإصلاحي: عبد الحميد بن باديس 1935 جمعية العلماء المسلمين الجزائريين
- تعليم الاطفال العربية والدين والتاريخ
- وعظ الكبار وتعليم المرأة وفتح المدارس بالتبرعات
- تربية النشء وفق تعاليم الدين الإسلامي
- تطهير العقيدة الإسلامية من البدع والخرافات التي ابتدعها رجال الطرقية
- فتح مدارس حرة باللغة العربية وتقوية الشعور بالشخصية الوطنية
- الاعتناء بالجالية الجزائرية في فرنسا
- محاربة أنصار سياسة الاندماج
وأحسن دليل مدون في مجلة الشهاب:
رد ابن باديس علي فرحات عباس سنة 1936 في مجلة الشهاب قائلا فيها: "نقول للذين يزعمون أنهم فرنسيون، لا تمثلوننا، إننا نحن فتشنا في التاريخ، ....

للمعلق10 : الحوار لا يكون بالعموميات والاتهامات المجانية الغير مؤسسة بل بالأدلة الدامغة وبالمصادر التاريخية فأتحداك الف تحدي أن تنفي ما جاء في تعليقي رقم 3 محاكمات تاريخية وأخيرا حان وقت الحساب وحان وقت وضع القطار على السكة واعادة كتاية تاريخ رسمي مزور ما الفه الى يائه

لقد أُبعد الإبراهيمي إلى صحراء وهران سنة 1940م، وبعد وصوله إلى معتقل الصحراء بأسبوع توفي الشيخ ابن باديس، فقرر رجال الجمعية انتخاب الإبراهيمي لرئاستها، واستمر في معتقل (أفلو) الصحراوي من سنة 1940 إلى 1943
وبعد إطلاق سراحه أنشأ في عام واحد 73 مدرسة وكتّابًا؛ وكان الهدف نشر اللغة العربية، وجعل ذلك عن طريق تحفيظ القرآن الكريم، إبعادًا لتدخل سلطات الاحتلال الفرنسي؛ وقد تسابق الجزائريون على بناء المدارس فزادت على 400 مدرسة
وفي سنة 1945م زُجّ به في السجن العسكري ولقي تعذيبًا شديدًا من الفرنسيين، ثم أُفرج عنه، فقام بجولات في أنحاء الجزائر لتجديد النشاط في إنشاء المدارس والأندي

هَــذَا لَكُمْ عَـهْــدِي بِـهِ ..... حَتَّى أُوَسَّــدَ فِي الـتُّـرَبْ

وَاقْـلَــعْ جُــذُورَ الْــخَــائِــنِــيــنَ ..... فَــمِــنْـــهُـــمُ كُـــلُّ الْــعَــطَــبْ

أول واحد حطم الجمعية ودعم تزييف تاريخها هو بوتفليقة، راعي الزوايا السياسية
بوتفليقة كان يحارب الجمعية ويضيق على رزقها لأنها لا تدعو للسجود للصنم، فحول الزوايا إلى مراكز سياسية ومدح وتقديس له وبعد 20 سنة من التضييق ماذا تنتظرون؟ هل يبزغ نور الجمعية وهي تعاني من الحرب الاعلامية التي قام بها الصنم والتي يواصلها أقلام علمانية بغيضة تشكك في تاريخ ابن باديس والبشير الابراهيمي دون أي دليل مادي دامغ، فقط بقصص يرويها بعض المجاهدين الذين دخلوا مرحلة الزهايمر وهم أصلا لا يملكون دليلا ماديا أنهم كانوا مجاهدين.

كل التيارات العلمانية تحارب جمعية العلماء المسلمين، تحارب الإمام بن باديس، وتحارب الأمير عبد القادر.
ما هو الشيء المشترك بينهم؟ أنهم متديون، وأصحاب اللحية...
يعني الدين الاسلامي مكروه لدرجة أنك تزيف الحقائق وتكذب
نظار التيارات العلمانية كانوا ولا يزالون في صفوف التيار الفرنسي المتطرف، فبعضهم يحصل على المنح، البعض يحص على الدعم المادي، والبعض على القنوات الاعلامية، والبعض على مواقع مدعومة، وليل نهار يحارب الاسلام تحت غطاء محاربة الجمعية.
من الكذب المتواصل سيخيل للاجيال أن التيارات الماركسية والعلماينة الفرنكوفيلية هي من أتت بالاستقلال للجزائر، وأن فرنسا منحتنا الاستقلال بالاستفتاء

فهل يشكك أي مريض على أن المتدين الذي يحفظ القرآن ويصلي والناس نيام يسعى لرضاء المسيحيين؟؟؟
تكفينا أن آباء الكثير منكم يملكون وثائق تثبت عملهم في صفوف الجيش الفرنسي، وأنتم تقتاتون من تلك المنح. طهروا أجسامكم من مال جاء من عمالة للغرب قبل أن تكلمونا عن أسيادنا علماء الجزائر الذين حاربوا الحرف الفرنسي والثقافة الفرنسية، لصالح اللغة والثقافة العربية وهذا ما يؤلمكم.
لماذا لا تجد العداء لابن باديس إلا من جهة معروفة بولائها لفرنسا؟
فقط تكفيكم هذه المعلومة: جماعة 22 الذين فجروا الثورة التحريرية 18 منهم درسوا في مدارس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين والفروع الكشفية التابعة لجمعية العلماء.

أخبره أن الإمام ابن باديس زاره في مدينة سطيف وسأله إن كان هناك رجال في سطيف، فأجابه قائلا: الرجال كثيرون فماذا تطلب يا شيخ؟ قال الإمام : أريد رجلا يكون مستعدا عندما يحين الوقت لإلقاء قنبلة في مطار عين أرنات العسكري. "، فهل فعل ذلك بوتفليقة، المجاهد المالي!!!
-جمعية العلماء المسلمين الجزائريين كانت أول التنظيمات الوطنية التي أعلنت عن مساندة الكفاح الجزائري في بيان وقعه رئيسها العلامة المرحوم محمد البشير الإبراهيمي ومساعده الأول العلامة الفضيل الورتلاني ـ عليهما رحمة الله ـ في القاهرة في 15 نوفمبر 1954 وهو منشور في كتاب العلامة الفضيل الورتلاني (الجزائر الثائرة) الصادر سنة 1956

- إذا كان اتهام الجمعية يعود لقبولها بمطلب الاندماج، فلماذا نقبل بأن يصبح فرحات عباس أول رئيس للحكومة الجزائرية المؤقتة، وهو أول المؤمنين بمبدأ الاندماج"، فلماذا الكيل بمكيالين؟، أما الزواف الذين عملوا على الاندماج وقت قوة الجزائر أيام الحكم العثماني، فإن الجمعية قبلت الاندماج أيام الفقر والقحط والضعف الجزائري.
-شهادة المجاهد الشيخ عبد الرحمن شيبان الرئيس السابق لجمعية العلماء المسلمين الجزائريين –رحمه الله - عن موقف الإمام عبد الحميد بن باديس
– رحمه الله – من الكفاح المسلح ومضمونها أن أحد رفقاء الشيخ ابن باديس هو الشيخ عبد الرحمن بن بيبي (لقبه الحقيقي يحي الشريف) أخبره

ولكن الله تعالى لم يأذن باشتعال شرارة الثورة المباركة إلا بعد 14 سنة من وفاة الإمام عبد الحميد بن باديس – عليه رحمة الله ورضوانه .
- الشيخ البشير الابراهيمي لعبد الناصر: الشباب ليس مستعدا بعد للثورة، وهو الأدرى بحال الجزائر الروحي والمادي، وليس شاب يأكل الكرواسون بعد 50 سنة أمام الكمبيوتر.

بعد الثورة:
- حرر الشيخ فوضيل الورتلاني بيان مساندة في 15 نوفمبر، أي أياما فقط بعد انطلاق حرب التحرير، وهو دليل دامغ على بهتان من يقول غير ذلك من التيار العلماني الزوافي، ومن الشباب الجاهل الذي يتبعهم.
-أكثر من 100 طالب بالجمعية قضوا خلال مشاركتهم بالثورة، و أكثر من 50 أو 60 منهم أصبحوا قياديين

دعاه ذات يوم للمبايعة على إعلان الثورة المسلحة وحدد له تاريخ إعلانه بدخول إيطاليا الحرب بجانب ألمانيا ضد فرنسا بما يحقق هزيمتها السريعة فبايعه على ذلك، وكان بالمجلس غير الأستاذ حمزة منهم من تردد ومنهم من أقدم على المبايعة، وقد أكد الشيخ محمد بن الصادق جلولي هذه الرواية ودعمها، لكن المنية أدركت ابن باديس قبل إعلان الثورة بخمسين يوما، فقد مات في 16 أفريل 1940، ودخلت إيطاليا الحرب في 10 جوان 1940".
يقول أحد تلامذة الشيخ عبد الحميد بن باديس أيضا أنه أقسم أمام بعض خلصائه قائلا: " والله لو وجدت عشرة من عقلاء الأمة الجزائرية يوافقني على إعلان الجهاد لأعلنته"

الرأي الذي أوردته نائبة رئيس مجلس الأمة السابقة في مذكراتها يندرج في إطار الرواية الاختزالية و التشويهية لموقف جمعية العلماء المسلمين

الجزائريين من الثورة الجزائرية الذي ساهمت ومازات تساهم في تسويقه أقلام من داخل الجزائر ومن خارجها يجمع بينها العداء الإيديولوجي لفكر

ومواقف وتوجهات جمعية المسلمين

كرونولوجيا موقف ج.ع.م.ج من الثورة:
قبل بداية الثورة:
لقد حدث الأستاذ حمزة بوكوشة – وهو أقرب المقربين إلى الشيخ عبد الحميد بن باديس والعاملين معه في ميادين العلم والإصلاح والسياسة – أنه دعاه ذات يوم للمبايعة على إعلان الثورة المسلحة وحدد له تاريخ إعلانه بدخول إيطاليا الحرب بجانب ألمانيا

جمعية العلماء المسلمين تطالب بمحاكمة علنية للمتورطين في قضايا الفساد ..نطالب أيضا بمحاكمة أرشيف جمعية العلماء المسلمين الجزائريين علنية لنصحح تاريخنا المزور من ألفه الى يائه
نطالب بفتح أرشيف ج ع م ج لنقرأ كيف تمجد الجمعية المستعمر الفرنسيي :
غايتنا النبيلة هو تثقيف الشعب الجزائري " المرتبط بفرنسا " ورفع مستواه الى ما يليق بسمعة فرنسا وعلى ثقتنا بعدالة فرنسا وحرية الأمة الفرنسية... الشريعة 17 07 1933
المسلم الجزائري يهب كالليث من عرينه للدفاع عن الارض الفرنسية كما يدافع عن أرضه الجزائرية ولو لم تجنده فرنسا لسار للدفاع عنها متطوعا .. اثار ابن باديس ج 3 ص309 ... وما خفي أعظم

كان من المفروض أن تسأل جارك عون الحراسة الليلية بالمحكمة قبل # ماتهدر , راك حشمت بينا قدام لجناس شكلا قبل ماتتكم واخذيتها كينطقت# الماحكمات علانية بقوة الدستور يارئيس العلماء ولاتكون سرية سوى بالنسبة للأحداث-قصر-أو إذا تعلق الأمر بالأمن والنظام العام ويكون تقرير سريتها مبررا # عاونوا أرجال الشرفاء القائمين بمحاربة الفساد بسكوتكم كيما كنتو # تفسير أحلام السذج والبلداء من البشر # خير لكم وأبقى#

اصبحت مش جمعية علماء المسلمين بل جمعية كباقي الجمعيات ، واصبحت بيناتها لا تقرا الا للضحك