-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
السحب تجاوز 30 ألف نسخة يوميا

قراء الجنوب “مفتاح” تحقيق حلم “المليون نسخة”

الشروق أونلاين
  • 1788
  • 0
قراء الجنوب “مفتاح” تحقيق حلم “المليون نسخة”

لم يعد يفصلنا عن تحقيق حلم المليون نسخة سوى خطوات، نقول ذلك بتفاؤل واعتزاز كبيرين لتدشين “الرقم السحري” الذي بدا صعبا للبعض ومستحيلا للبعض الآخر، لكن عزيمة وإرادة طاقم الجريدة كل من موقعه صحفيين، إداريين، تقنيين، مستشارين وضعت “الشروق اليومي” في صدارة الصحف الأكثر مقروئية على المستويات الوطنية، العربية والدولية بمعدل سحب يومي بلغ قرابة 800 ألف نسخة يوميا.

  •  وأصبحت جريدة كل الجزائريين تنافس أكبر الجرائد كلموند الفرنسية و”الأهرام المصرية” اللتان تعدان مدرستان للصحافة وفي خضم هذه المساعي ومن أجل تحقيق قفزة نوعية للجريدة إلى مصاف الكبار ارتفع السحب اليومي في الجنوب كذلك بفضل رأسمالنا الوحيد، قرأنا الأوفياء من 20 ألف نسخة يوميا إلى 30 ألف نسخة يوميا، ومنافسة 22 عنوانا، يسحب من مطبعة الجنوب لتكون “الشروق اليومي” الأولى في الصحراء بدون منازع في ظل المنافسة النزيهة، حيث لم تشذ عن القاعدة وكانت المنبر الإعلامي الأول على غرار ما هي عليه في الوسط، شرق وغرب البلاد، علما أن عملية السحب تتصاعد من شهر إلى آخر مع تحية إكبار  للقراء الأفاضل، وكذا المراسلين، التقنيين، الموّزعين وطاقم التحرير بالمركزية على المساهمة الفعالة في الوصل إلى هذا الرقم المشجع 
  • والعاقبة لـ 50 ألف نسخة على منظور الأشهر القليلة القادمة، وهو من بين أهم أهدافنا، علما أن نسبة المرتجعات تراجعت بشكل هائل، مما يبشر بقرب تحطيم رقم 100 ألف نسخة بمناطق الجنوب لوحدها في أفق سنة 2010 والتي ستكون فاتحة خير للوصول إلى مفتاح “المليون” نسخة يوميا على المستوى الوطني، ويرجع تربع  “الشروق اليومي” على عتبة الإعلام الجزائري، بالرغم من مشوارها المتواضع إلى خطها الافتتاحي الوطني الوسطي وشبكة المراسلين المتجانسة، ناهيك عن معالجتها لأكبر الملفات الساخنة وتكريم رجالات البلاد بمختلف توجهاتهم والوقوف إلى جانب الرياضة الجزائرية وتشجيع “الخضر” ودعمهم وغيرها، ويراهن مراسلو الجهة الجنوبية على رفع التحدي وتكريس مبدأ حق القراء في المعرفة المكفولة دستوريا
  • والاستماع إلى انشغالات المواطنين بتمعن والتطرق إلى جميع القضايا المطروحة في جهات الصحراء الشاسعة عبر صفحة للجنوب وأخرى ستفتح قريبا تخصص لاهتمامات السكان ونشر كل ما يدور في المواقع التي ضلت معزولة لسنوات عديدة وكشف الغطاء عن التعقيدات الحاصلة وإسماع صوت القراء الأكارم.  
أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
0
معذرة! لا يوجد أي محتوى لعرضه!