-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
رئيس جبهة التغيير عبد المجيد مناصرة لـ"الشروق":

على الرئاسة أو العسكر تطمين الجزائريين وتبديد خوفهم

الشروق أونلاين
  • 5760
  • 31
على الرئاسة أو العسكر تطمين الجزائريين وتبديد خوفهم
الشروق
عبد المجيد مناصرة رئيس جبهة التغيير في منتدى الشروق

أرجع رئيس جبهة التغيير، عبد المجيد مناصرة، سبب الهجمة التي قام بها الأمين العام للأفلان، عمار سعداني، ضد قائد المخابرات الجنرال توفيق، هو غياب الرئيس بوتفليقة، واختصار نشاطه الرئاسي في الشكل البروتوكولي من خلال الاستقبالات لا غير، وأجزم مناصرة أن حالة الخوف التي انتابت الجزائريين تستدعي ضرورة تطمينه من قبل المعنيين بالأمر، وهما الرئاسة والعسكر.

سجل الوزير السابق للصناعة وإعادة الهيكلة، عديد المآخذ على اتهامات سعداني للجنرال توفيق الأخيرة، وقال في منتدى الشروق أمس، “سعداني وقع في اللعبة، فلم يفرق بين الشخص والمؤسسة، ولم يفصل بين الأمن والعسكر، ولا بين العسكر والرئيس… أراد ضرب الذبابة فأصاب صديقه”، وصنف ضيف الشروق التصريحات النارية في حق مدير المخابرات مردها الصراع والأزمة التي تعرفها العهدة الرابعة، ويشرح ما وصل إليه بالقول “نعيش ظرفا رخوا وحساسا، يميزه غياب الرئيس، ومما لا شك فيه أن هنالك أزمة في العهدة الرابعة أرادوا تحويلها إلى أزمة جزائرية، ويظهر من كل هذا ان هنالك قلة مسؤولية”.

لكن رئيس جبهة التغيير يقول أن الصراعات وخاصة قبيل الرئاسيات صارت طبيعية، والنظام استطاع تسيرها، ويقول: “النظام متعود على الخلافات، كما تعود على تسيير الانتخابات رغم التناقضات ويعتمد في ذلك على الثوابت الذي تأسس عليها منذ عام 1962″، ويضيف انه ليس من الضروري أن الجنرال توفيق ضد العهدة الرابعة، لأن بوتفليقة لو أراد الترشح فلن تمنعه أية جهة.

وفي جزئية اعتبرها المراقبون محورية في خرجة سعداني، وهي “كيف امتلك أمين عام الحزب العتيد شجاعة لم يسبقه إليها أحد ليحمل قائد المخابرات جملة من الإخفاقات الأمنية”، وعن الجهة التي أوعزت لسعداني ما قاله، يتحفظ مناصرة عن تقديم اسم محدد، لكن يشير أن الطرف وراء سعداني متواجد في رئاسة الجمهورية، قائلا “غياب الرئيس واضح، وعندها تحركت الأطراف، ونحن نشاهد النتائج”.

وإن كان الحاصل حاليا حول العهدة الرابعة، هو مشابه لما حصل في رئاسيات 2004، سجل القيادي السابق في حمس، أن الصراع أنذاك كان خفيا، لكنه ظهر في شكل تنافس انتخابي “ممتع” بين رئيس ورئيس حكومته السابق، ورأينا نقاشا واسعا، لكن الخلاف هذه المرة، يقول مناصرة، أخذ منعرجا خطيرا انعكس بتخوف الجزائريين من الحاصل، ليشبهه بنمط عمل الأنظمة الاستبدادية التي تحاول البقاء تحت ذريعة التخويف.

والحل في نظر مناصرة، هو ضرورة إنهاء الصمت الطويل من المعنيين بالخصام الحاصل وهما الرئاسة والجيش، وبخصوص هذا الأخير، قال كيف تحرك الجيش بسبب رسالة للمجاهد محمد مشاطي، ويفضل مناصرة أن تسارع المؤسسة العسكرية لتوضيح موقفها من الأزمة الحاصلة، لا أن تلتجئ إلى المتابعة القضائية.

 

العهدة الرابعة ستجرّ البلاد إلى تسيب شامل 

سعداني صدّر الخوف إلى الشعب.. ولم يحرّر الساحة السياسية

قال عبد المجيد مناصرة بأن تمكين الرئيس من عهدة رابعة في نفس وضعه الصحي، سيجعل البلاد تعيش خمس سنوات من التسيب، الذي طغى على الوضع العام في العشرة أيام الأخيرة، معتقدا بأن المرشحين الذي كانوا في السلطة، من المحتمل أن يكونوا بدائل للنظام، منهم بن فليس وبن بيتور، في انتظار بروز أسماء أخرى.

ويعتقد مناصرة بأن التراشق بالتصريحات والتهم وتسريب معلومات من أطراف مختلفة، لا يخدم الصالح العام، مادام لا أحد خرج إلى العلن وتحمل المسؤولية، وقال بأن ما يعرفه المشهد السياسي هو إسهال في التصريحات، وأن البلاد دخلت في العشرة أيام الأخيرة في حالة تسيب حقيقية، وتمكين الرئيس بوتفليقة من عهدة رئاسية أخرى، سيجر البلاد إلى خمس سنوات أخرى من التسيب التام، وهي مرحلة لم تبلغها الجزائر أبدا، بعد أن أصبح كل واحد يصرح ويخرج أمورا، وهذا الوضع لا يخدم حسبه الصالح العام، بدعوى ضرورة مراعاة تداعيات ذلك على المواطنين، وعلى البلاد، خصوصا إذا كانت نتائج هذه التصريحات سلبية وليست إيجابية، وفي هذه الحالة فإن الأمر يقتضي خروج أحد إلى العلن وتحمل المسؤولية.

ويرى رئيس جبهة التغيير بأن الرئيس مترشح للانتخابات المقبلة إلى أن يثبت العكس، وهذا لا يعني حسبه وجود معلومات تفيد بذلك، وإنما بقاءه على الكرسي يعني ترشحه، ولا أحد يستطيع منعه من ذلك، وهذه هي طبيعة النظام في الجزائر، إلا إذا تحدث هو وقال بأنه لن يترشح، متوقعا بأن تتجلى الأمور خلال العشرين يوما التي تسبق انقضاء آجال إعلان الترشيحات، لكنه يصر بأن الرئيس يوجد في موقف غريب، وهذا من بين أحد أسباب “التخلاط” الدائر حاليا، ومع ذلك يعتقد عبد المجيد مناصرة بأن حكمة الرئيس وذكاءه ورصيده التاريخي وحبه للجزائر، وحرصه على الحفاظ عليها، تمنعه من الترشح إلى عهدة أخرى.

وبعكس الجدل الدائر في الساحة السياسية، لا يجد المتحدث أي معارضة من قبل أي مؤسسة لترشح الرئيس بوتفليقة للاستحقاق المقبل، وهو يرى بأن العملية ستكون محسومة مسبقا، غير أنه إذا لم يعلن عن ترشحه إلى غاية 4 مارس المقبل، ستكون حيوية الساحة السياسية، ولا يستبعد مناصرة بأن تكون بعض الأسماء التي أعلنت عن ترشحها، والتي كانت في السلطة، من بينها علي بن فليس وأحمد بن بيتور، بدائل للنظام في حال لم يترشح الرئيس، وقد تظهر أسماء أخرى لاحقا، بحكم وجود مرشحين مقيدين ينتظرون ترشح الرئيس، في تلميح إلى الأمين العام السابق للأفلان عبد العزيز بلخادم، مؤكدا بأن الانتخابات الرئاسية ستؤدي إلى ارتفاع بورصة مرشحين وسقوط آخرين.

 

على الأفلان تمدين حزبها أولا.. مناصرة: 

نحناح سبق سعداني في المطالبة بتمدين الدولة

يؤكد عبد المجيد مناصرة، أن حمس في عهد الراحل محفوظ نحناح، كانت أول من طالب بتمدين النظام الجزائري، وأن الرئيس بوتفليقة أخفق في تمدين النظام بعد ما أتاحت له المؤسسة العسكرية ذلك، برغبتها الابتعاد عن الشأن السياسي “خطوة أو خطوتين”، ويعتقد مناصرة أن الأفلان وسعداني غير مؤهلين للمطالبة بتمدين النظام.

وسُئل ضيف منتدى الشروق، عن سبب الاصطفاف الكبير إلى جانب الجنرال توفيق من قبل الطبقة السياسية، بعد مطالبة عمار سعاني “بانسحاب مديرية الاستعلام والأمن من الساحة السياسية”، وبالتالي المضي نحو تمدين النظام، فأرجع ذلك إلى أن الأفلان وأمينه العام غير مقتنعين البتة بمدنية النظام، لأن ذلك يعتبر خسارة للحزب العتيد، ويقول عن الأفلان “هو لم يحقق فوزا في الاستحقاقات عن طريق الرصيد الشعبي أو الديموقراطية، هذا الحزب مستفيد من العسكر”، وخاطب الحزب العتيد قائلا: “لما يطالب بدولة مدنية عليه أولا أن يكون حزبا مدنيا”، كما يستغرب مناصرة أن يكتفي الحزب الذي يعد رئيسه الشرفي رئيسا للجمهورية ووزيرا للدفاع وقائدا للجيش، بالمطالبة فقط كغيره من الأحزاب بابتعاد المؤسسة الأمنية عن الساحة السياسية، والأصح بحسب محدثنا أن الأفلان عليه العمل والفعل لا الاكتفاء بالتصريحات عبر المنابر الإعلامية.

وبصيغة الجزم، يقول مناصرة أن الرئيس بوتفليقة بحد ذاته غير مقتنع بتمدين النظام، كما انه أخفق في ذلك، بعد ما أتى به العسكر إلى الحكم عام 1999، ويذكر: “عندما أحضروا بوتفليقة أرادوا ان يبتعدوا نوعا ما بخطوة أو خطوتين، لكنه أخفق في ذلك”، ليبقي شخص واحد كان أول من طالب بتمدين النظام، هو الراحل محفوظ نحناح عندما خاض الرئاسيات عام 1995 في مواجهة اليامين زروال.

 

المطلوب إصدار بيان لتهدئة روع الجزائريين

دعا عبد المجيد مناصرة، رئيس الجمهورية لإصدار بيان يطمئن فيه الشعب الذي أضحى يشعر بالخوف عقب تصريحات سعداني، وما تبعها من تداعيات، وقال بأن الأمين العام للأفلان لم يحرر الساحة السياسية، بل صدّر الخوف إلى الشعب، لذا فإن تبيان المواقف في هذه اللحظة يعد أكثر من ضروري.

ويعتقد المصدر ذاته بأن إثارة الخوف مقصودة، لأن بعض الأطراف تظن بأن الشعوب لا تنقاد إلا بتخويفها وهذا لعب بالنار، قائلا بأننا في ظرف يصعب فيه استعمال هذه الممارسات، كما أن الشعب لا يقبل الاستخفاف به ويريد الاطمئنان، بعد أن أفهموه بأن البلاد مستقرة، وأن هناك إنجازات ضخمة وكثيرة.    

ويرفض مناصرة تحميل الأحزاب السياسية تدنّي مستوى النقاش السياسي، وتحوله إلى تبادل للتهم والتنابز، بدعوى استحالة تحميل أحزاب ضعيفة ما لا طاقة لها به، كما أنه لا يعقل ـ حسب قوله ـ أن تكون الأحزاب السياسية مسؤولة عن ما قاله سعداني، الذي يقود حزبا يعد رئيس الجمهورية رئيسه الشرفي، مذكّرا بأن حزبه كان أول المطالبين بتدخل الرئيس، معترفا بتراجع مستوى النقاش السياسي، لكنه يصر بأن سعداني، لا يمكن أن يحرر الأحزاب السياسية بتصريحاته، ما دامت هناك أحزاب تسير بالهاتف، لذا فالأولى هو تحرير الدولة بأكملها من المرحلة الانتقالية التي دامت ـ حسبه ـ  25 عاما، أي منذ انتفاضة 5 أكتوبر، موضحا بأنه إذا كانت لدى الأفلان قناعة حقيقية بالدولة المدنية، “فإننا نعتبره انتصارا وسندعمه”، وأن ذلك يستحق عهدة رابعة وخامسة.

ولا يعتقد أيضا رئيس جبهة التغيير، بأن الشعب غير مكترث لما يدور في الساحة السياسية، بدعوى أنه مهتم بالقضايا الكبرى التي تهم الجزائر، وكذا بالتوترات الأخيرة التي أوصلته إلى حالة الخوف، ” لكن ما هو مطلوب من الشعب أن يفعله، هل يخرج إلى الشارع”، قائلا بأن الخلل يكمن في المجتمع المدني الذي ينبغي أن يؤطّر الشعب، الذي يحمل ـ وفق المتحدث ـ نفس الأراء والأفكار التي عبّرت عنها الأحزاب السياسية، عقب التداعيات الأخيرة لتصريحات سعداني، والتي ساهمت ـ حسب مناصرة ـ في تصدير الخوف إلى الشعب، وهو اليوم بأمس الحاجة إلى من يطمئنه، وعلى المعني ـ أي الرئيس ـ أن يدلي بموقفه.

 

لا أحد يمثّل الإسلاميين وكل واحد يترشح باسمه

أنهى وزير الصناعة السابق، الجدل بشأن من يمثل الإسلاميين في الاستحقاق الرئاسي المقبل، وقال بأن لا أحد يمثل الإسلاميين، وكل واحد يترشح باسم حزبه، متسائلا عن سبب إصرار وسائل الإعلام على وجود خلاف بين الأحزاب الإسلامية في هذه الانتخابات، مع أن الإسلاميين كانوا مختلفين منذ البداية، ولم يكونوا أبدا على موقف واحد منذ التسعينيات، وذكّر بانتخابات 95 ثم 99 ثم 2004، ولم يستبعد رئيس جبهة التغيير، أن يترشح الأمين العام لحركة الإصلاح الوطني، جهيد يونسي، للاستحقاق الرئاسي ما دامت لم تحمل تصريحاته نيّة المقاطعة أو عدم المشاركة، وسيكون ـ حسبه ـ حزبا إسلاميا مشاركا في الانتخابات الرئاسية، مبررا عدم التمكن من التوصل إلى تحالفات بين أبناء التيار الإسلامي، بعدم توفر شروط النزاهة والشفافية، رافضا التعليق على عدم مشاركة رئيس حركة حمس، عبد الرزاق مقري في الانتخابات الرئاسية.

 

مناصرة: انشقاقنا عن حمس لم يكن بإيعاز من أيّ جهة

نفى عبد المجيد مناصرة، أن يكون انشقاقه عن حركة مجتمع السلم بإيعاز من أي جهة، ويقصد جهاز الاستخبارات، وقال بأن أزمة حمس في 2009 لم تكن لها علاقة لا  بالدولة المدنية أو العسكرية، معلنا بأنه سمع بأن مسؤولين انزعجوا من انقسام حمس، لأنها كانت في التحالف الرئاسي، ورأوا بأن قوة الحركة تكمن في وحدتها وأن انقسامها سيضعفها، مصرا على أن الخلافات التي عاشتها حركة مجتمع السلم كانت حقيقية، وأنه ليس من الموضوعية إلصاق كل شيء بالمخابرات، وكل ما هو إيجابي في الرئيس، كما أنه ليس من الطبيعي أن نضع الأعباء كل مرة في جهة معينة بحجّة أن كل حزب ينقسم له أسبابه، غير أن العامل الخارجي إذا وجد بيئة مناسبة فإنه ينجح في تحقيق أهدافه.

 

على محمد شرفي أن لا يقتصر حديثه عن سعداني

يرى مناصرة، بأن خروج وزير العدل السابق محمد شرفي، عن واجب التحفّظ، وحديثه عن ضغوطات من قبل الأمين العام للأفلان عمار سعداني، بغرض إخراج وزير الطاقة السابق كالشعرة من العجين من قضية سوناطراك 2، على حد قوله، كان يجب أن يتبعه كشف ملفات أخرى تتعلق بتدخلات في قضايا أخرى، متسائلا عن سبب اقتصار الأمر على ملف شكيب خليل، وذكّر بقضية الخليفة التي تحول فيها وزراء متهمون إلى شهود، معتقدا بأن ضغوطات مورست من قبل جهات ما، وكان على شرفي، كشف من تدخل دون الاقتصار على ذكر سعداني.

 

لا نحبّذ المقاطعة لكنها غير مستبعدة

لم يستبعد رئيس جبهة التغيير، إمكانية عدم مشاركة حزبه في الانتخابات الرئاسية المقبلة، في حال عدم ظهور بوادر انفراج الوضع السياسي، غير أن الموقف النهائي سيتم الإعلان عنه عقب اجتماع مجلس الشورى يومي 21 و22 من الشهر الجاري، والذي ستخصص أشغاله لدراسة البدائل المطروحة، لكنه قال بأن حزبه لا يحبّذ المقاطعة، لكنها ليست مستبعدة، وهي أسلوب سياسي لا يهدد استقرار البلاد، ولا هو جريمة أو خيانة.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
31
  • بدون اسم

    نصيحة لله خافو ربى فى الجزائر وشعب الجزائر لانه كره الهدرة حاب لعيشالكريم

  • بدون اسم

    avce bouteflika jusqua la fin au dernier goute de sa vie

  • arguez

    مانيش فاهم واقيلا المعلقين هنا كل fln خاطراش يرجلو غير مع الاسلاميين نلقاهم يحطو الزور عليهم تقول هوما لي حكمو من 1962 حبينا ولا كرهنا صحاب اللحي هما اصفي ناس في لبلاد حتا لي فسدو افلان لي فسدوهم امالا نقولك يا مناصرة انت الوزير الوحيد لي ما سمعنا عليك والو و باين عليك فاهم اللعبة كمل خدمت نحناح لي مات و ما قدرش يكملها الله يكون في عونك

  • ناصح أمين

    إن الحكم إلا لله لو كنت تعلم

  • ناصح أمين

    إن الحكم إلا لله هداك الله

  • youcef staifi

    min nkhafo ya wesmak !!! houma yessar9o w 7na nkhafo !! ellah yahdik

  • ضمير مرتاح

    الخوف م ربي شوف انت مع المنصب لكنت فيه روح انت وصحابك اغسلو عظامكم وقعدو تما خير الموت كاينه الله يرحم

  • ك.م

    ياسي مناصرة تخبيتم لنا وراء الدين وهي خطة جهنمية نخشي ان نرميكم بالثقيل فيختلط علي الناس التفريق بينكم وبين الدين اليقين الجيش الجزائري ليس عسكر لان العسكر من وراء البحر والذي عسكر عندك 130 سنة اما الجند فهم اساس الرجولة من عمر فعثمان فعلي فالحسين فطارق فالامير حل عينك شكيب خليل ليس جنرال هو صديقك والخليفة ليس لواء فهو من تعرفه جيدا واتحداك ان تجد جنرال واحد لايحمل الماجستير او الدكتوراء من اختصاصه وليكن في علمك 11 ابناء الشهداء ذاك الشبل من ذاك الاسد روح حلها انت الوزير.

  • كريد مبروك

    لو كنت جزائري لاتطلق علي الجيش الجزائري العسكر العسكر الدي كانت زريعتك معه ورد بالك لانكم لاوطنية لكم ولا رجلة ولا انتم ستصلون لقيادة شعب اسمه الجزائري لانكم خارج الاطار الجيش ماهوش انتاع عيشة والا قدور ياتحترم هذا الجيش الذي بناه الشعب من دمه ياما تختار بلاد ثاني كالمروك مثلا.

  • ibneljair

    انشغلنا بهؤلاء ونسينا انفسنا ...ماذا قدمتم للجزائر بعدما كانت بلد الحرمة الاخلاق كل شئ تهدم ومن كان يضن ان الجزائر تصبح دولة دعارة وانتم ساهمتم في انشائها وتدعون بلاسلام لقد فتشت عن االاسلام فى مدارسناوجامعاتنا وشوارعنا وادارتنا ومؤسساتنا وحتى فى مساجدنا فلم اجده..كان من افضل لك يا مناصرة ان تدعوالى اعادة النضر فى قوانينا المنتهية الصلاحية وستبدلها بقوانين صارمة ضد كل الذين خربو البلادسياسيا واخلاقيا فانتم لم تقدمو لدين ولاللبلد اي ش يا اخي فسكوتكم افضل

  • محب

    مرات تولي عاقل يا مناصرة بارك الله فيك

  • علي

    وكالعاده تخرجون من جحوركم في هذه المناسبات تتكلمون باسم الناس وقد حاولتم مرات عديدة تقمص العارف بدواليب الحكم ولعلكم افلحتم في احد المناسبات بحيازة منصب وزير.ًً هذا الشئ الذي جعلكم تحنون الى محاولة اعادة الكرة
    ومن يدري لعل الذي اهداكم رتبة وزير سيمنحكم هذه المرة الرئاسة ولكن اين هو ؟ وقد اصبح في خبر كان !

  • حسبنا الله

    يا هذا.........الخوف ؟ و تطمن ؟
    الخوف من الله وحده لا شريك الله
    لا أحد يخوفنا والأعمار بيد الله.
    قال "التخويف"
    يقول سبحانه و تعالى
    "أليس اللّه بكاف عبده ويخوفونك بالذين من دونه"
    قال" تطمين"
    ويقول سبحا وتعال
    "ألا بذكر الله تطمئن القلوب"

  • عماد

    سيدي الكريم ما ينقسنا حتى نطمئن هو معارضة قوية تستطيع خلق توازن مع النضام وتكون بمثابة الضامن في حال وقوع انزلاقات

  • ibneljazair

    انتم كلكم شياتين وفر كلامك فالشعب لا يخاف احد فمابلك بتصريحات لفرد كان مدفوعا ياسي مناصرة مستعدون ان نضحى من اجل هذا الشعب حتى يعيش فى امان

  • بدون اسم

    يخوفوا فينا... ههههههههه
    دولة المرميطة خايفة يتقلب عليها الديمينو

  • algerien w khlass

    مناصرة هو رجل التوفيق عند الإسلاميين

  • بدون اسم

    يريدون دولة مدنية بوتفليقية أي مملكة...
    الله المستعان
    الشعب يريد الحياة الكريمة و فقط

  • زوالي

    اين هو برامجك تقدمه لهذه الامة التي انهكتمولها بالا عبكم الصبيا نية,,,وهل الشعب يخاف من احد حتى تكون وكيل عليه ???وهو الذي تربي في المحن ويقاسي حتى اليوم ويلات نفاقكم ,,الم تفهموا ماذا يريد انتم والاخرون وكانكم تعيشون في كوكب المريخ ???ضيعتم انفسكم وها انتم تتربصون اليوم بوطن ضحي عليه الشهداء ....الجزائر للشعب والخيرات للشعب ,والحكم للشعب ,,,والحامي هو الشعب...اصلحوا انفسكم قبل يصلحكم ,,,

  • نجيب عبد الرؤوف

    من قال لك بأن الشعب الجزائري خائف فمهما كان و مهما يكن فالشعب الجزائري لا يخاف و ليس من شيمه الخوف من أي شيئ لذا كفانا تصريحات و كلام باسم الشعب فكل واحد يتكلم عن نفسه فقط ويعبر عن رأيه الخاص وكفى ................

  • امين

    ألم تعووا الدروس بعد؟
    في سنة 88 وصل النظام الى طريق مسدود بعد تعالي اصوات دعاة التغيير و التجديد و كثر اللغط داخل النظام فافتعل اصحاب الشأن احداث 5 اكتوبر و ما تخللها ليتم التمديد للشاذلي و اعادة ترتيب الاوراق داخل المخابرات فانقذ النظام
    و في نفس السياق وصل النظام الحالي تاريخ نهاية صلاحيته و لذا وجب اعادة بعث الروح فيه فالطريقة نفسها ستستعمل تخويف المواطنين من التغيير بعدة طرق منها الحرب الاعلامية مع اعادة ترتيب الاوراق بين اللاعبين و هو مايحدث بسلسلة من الاحالات على التقاعد و ستليها اقالات

  • antar

    avant decritiquer il faut bien lire son discour car il sait bien de quoi parler annalyser dabord sesphrases

  • حزينة

    الله يرحم بابا كم لقد بلغ السيل الزبى. الشعب لا يخاف لانه لا يملك شيئا يخاف فقدانه حياته ليست بالتي يتمناها. لدلك فأصحاب المناصب العليا هم من يخافون تغيير الوضع الحالي. لملخص و ختام كل ما يقال في الصحافة المقروءة و المرئية حول الانتخابات فهو مراوغات و مضيعة للوقت. فالشعب و بكل صراحة و بصوت عالي يريد إسقاط النضام و تغيير كل الوجوه البالية حان الوقت للانطلاق بجزائر قوية و نعيد أمجادنا .

  • skikdi

    الشيئ اللدي كنا نخافه نحن نعيشه الان اما انتم فاوالى بالخوف منا لانكم تعيشون حياة تخافون دهابها .

  • م ن

    الشعب ما رهو خايف.ما عندوا علاه يخاف ,نتوما لي شادين العصا من الوسط و تستناو وين مالت الكفة تميلوا .

  • مولود

    أنت نفسك جزء من المنظومة، لعل البعض لا يعرف أنك حصلت بالمحاباة على منصب وزير ، واستفدت من التواطؤ ولم تؤدي الخدمة الوطنية، وما خفي كان أعظم...

  • بدون اسم

    كلامه وتحليله موضوعي ورسائله الأسبوعية تشخص الواقع كما هو.

  • منصور الجزائري

    لا يحبذ المقاطعة ...و لكنها غير مستبعدة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    تقاطع تشارك وجهان لخسارة واحدة
    قلت و اقولها دائما الاحزاب الاسلاموية تذكرني بدرس في العلوم الطبيعية يتعلق بالانقسام الخلوي

  • سمير

    واش بيه هذا ... شكون لي قالوا الجزائريين خايفين ، و منين يخافو ، هاذ البوكيمونات هي لي خايفة على مناصبها ، ثم يقولون الجزائريين و الشعب الجزائري ، الله لا يربحهم

  • ادم

    ياسي مناصر لا توجد مخاوف بل الشعب يريد التغير وفقط.

  • بدون اسم

    دزاير ماشية برحمة ربي و السيد يقلك مخاوف الجزائريين ؟؟؟؟