-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

موسكو والقاهرة توقعان عقدا لتزويد مصر بمنظومات روسية مضادة للطيران

الشروق أونلاين
  • 2140
  • 4
موسكو والقاهرة توقعان عقدا لتزويد مصر بمنظومات روسية مضادة للطيران
ح.م

أعلن رئيس مجموعة “روس تكنولوجيا” سيرغي تشيميزوف أن حكومة بلاده ستقوم بتزويد الجانب المصري بمنظومات دفاع جوي وأن الاتفاقات بهذا الشأن قد وقعت.

 وأضاف تشيميزوف في تصريح صحفي في دبي الاثنين: “فيما يتعلق بمصر فإن عددا من الإتفاقيات تم توقيعها بين الطرفين، وخاصة فيما يتعلق بموضوع منظومة الدفاع الجوي، وهناك عدد آخر من الإتفاقيات في مرحلة النقاش، حيث تجري مناقشة موضوع الإختلاف في نوعية السلاح، وخاصة بالنسبة للمروحيات والطائرات”.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
4
  • AZIZ

    تابع:فالكنيسةالقبطيةلا تعترف بالكيان الصهيوني وقد رفض شنودة زيارةكنائس فلسطين في ظل الإحتلال الصهيوني عكس مانسميهم بعلماء الإسلام الذين تكررت زيارتهم للكيان الصهيوني وهنا لا أقول فلسطين لأن غايات كل زياراتهم هي لقاءات الحاخامات وليس زيارة اول القبلتين وثالث الحرمين...وبما أن موقع النزاع يتواجد في أرض آسيوية فالنصر بكل تأكيد سيكون حليف التحالف الشرقي أو سيكون بنهاية الكيان الصهيوني وملحقاته كائنات الخليج وهذا في حال إستفاقةشعوب الغرب بممارسات اللوبي الصهيوني التي أدت الى زيادةحدة الازمةالاقتصادية

  • AZIZ

    إنها بوادر التحالفات الطبيعية فهناك عالم غربي مادي يهيمن عليه اللوبي الصهيوني وعقديا هو تحالف الكنيسة الغربية مع المنتوج الإسلاموي الجديد الحركة التكفيرية الوهابية وتحالف الكنيسة الشرقية مع الإسلام غير العربي هذا التحالف الذي لم يتمكن منه اللوبي الصهيوني نتيجة الانظمة الإشتراكية به.فالإشتراكية أصبحت تمثل العدو الأول للصهاينة لأن هؤلاء يعتمدون في سيطرتهم على الأمم بثلاث عوامل{المال الفاسد،النساء وسوء الإخلاق،الإعلام} فمواقف كل العرب بكل طوائفهم الإسلامية لا تضاهي موقف الكنيسة القبطية في مصر التي

  • amani

    السؤال الذي يطرح نفسه لمنتوجه هذا السلاح يا سيسيc.c ...بالنسبة لاسرائيل فهي امنة من جهة مصر فمنذ اكتوبر 1973لم تطلق رصاصة واحدة ولو بالخطاء اتجاه اسرائيل فهذه الترسانة من الاسلحة الروسية وجهها في وجه الشعب المصري المسلم الاعزل .وفي وجه قطاع غزة المغبون

  • الفحل

    ان روسيا تلعب في الوقت البدل الضائع في السياسة وهذا ديدانها وبخاصة مع القضايا العربية روسيا اليوم مازال عندها عقدة الامس وتحسب نفسها الاتحاد السوفيتي المنهار في الوقت الذي تحدث فيه بعض القلاقل هنا اوهناك وحين تفرغ امريكا من تمرير مشاريعها وتقضي حاجتها بكل ارتياح تأمر روسيا لتقوم مقامها دون التداخل بين مصالحهما هذا وان روسيا اليوم نجدها تريد ان تبني لنفسها مجدا بدماء الابرياء وبخاصة في الدول العربية التي مازالت مسيطرة عليهم بالوهم انها دولة استراتيجية وعنصر معادلةهام في المنطقة وحكامنا دراويش