دروس دعم مجانية لمترشحي البكالوريا و”البيام” بالمدارس

واحد ما سيف عليك تدير دروس خصوصية ولا تبعث ولادك يديروها

أشك أن هذه التعليمات هي محصلة أساتذة أكفاء، سنلاحظ مع الأيام أنها دالة محدودة، الأستاذ الذي تعود على برنامج ساعي معين يجد نفسه مثقل دون راتب زائد و كذلك المراقب، التلميذ الذي يحب أن يتعلم ليس هو الذي يريد أن يتعلم، هذه الطريقة سوف تجمع مرسوداس ب.ر4 في طريق ضيق محتوم، الحل هو فتح أكثر من ممر للحركة و لهذا وجد شيء إسمه قانون، فقط نفكر و نستمع لمن يفكر. أكيد هناك أستاذ يمكن أن يضيف شيء عن قناعة لكنه لا يستطيع أن يضيف شيء بأمر دون مقابل إلا حضوره.

إن عملية التقويم أساسية في تعليم التلاميذ فاعتبارها ثانوية أو شكلية يؤكد جهل القائمين عليها.لأن الوقت من ذهب فإن أي إهدار لوقت التلاميذ يعتبر جريمة في حقهم مهما كان الباعث عليه.لم يمر علينا يوم إلا واصطدمنا بخفقان أهم وزارة في تكوين المجتمع البشري عندنا.هل خلت منظومتنا التعليمية من المربين الأكفاء؟

بعد انقضاء الفصل الأول.معنى ذلك أن عملية التدريس تعتمد فقط على الحفظ ثم العرض ولا تواصل بين المتعاملين إلا أن ينتهي ثلث السنة.أنا لا أطرح حتى الآن مشكلة الأشغال الحياتية والاجتماعية.إما أن الوزارة لا تعرف من المنظومة التربوية سوى محتوى البرامج وتجهل كل التعليمات التربوية المصاحبة لها وإما العجز أصبح يعمي إدراكها لهدف المدرسة الأسمى وهو تحضير كل تلميذ ليكون مواطنا صالحا في مجتمعه واعيا بقدراته تدفعه إلى الرقي طاقة كامنة تبعثه على التطور والابتكار.إن عملية التقويم أساسية في تعليم التلاميذ ....يتبع

من تنظيم لعمليات التقويم وكأن الفصل الأول انقضى دون أن يلاحظ المدرس الوسائل المستعملة من طرف التلاميذ من دفاتر وكتب فما بالك بمراقبة أعمالهم.معنى ذلك أن التلاميذ قضوا وقتهم في الاستماع إلى ما يعرض عليهم دون رقيب ولا مهتم.هذا الذي جاء في التقرير مناف لكل عملية تعليمية وفق الطرق التي تعتمد عليها المدرسة الحديثة.إن عملية التقويم لا يمكن فصلها عن باقي أجزاء أي درس.ما يستنبط من التقرير أن التلميذ يتفرج صامتا على معلمه حتى تنتهي الحصة ولا يستطيع المعلم الاطلاع على مكتسبات تلميذه إلا بعد انقضاء ...يتبع

بفعل الارتجال تحولت العطل المدرسية إلى حصص تستمر فيها الدراسة في كل الأطوار.إذن لماذا حافظت الوزارة على العطل الشكلية إذا لم تكن لازمة؟الحقيقة أن العمل المدرسي غير مضبوط من طرف هذه الوزارة التي يسكنها جهلة.فلا هم يحصون قدرات التلاميذ الصحية ولا النفسية ولا حتى متطلبات البرامج المعروضة للدراسة.لماذا لا تستغل الوزارة هذه الفترة الضرورية لراحة التلاميذ لتكوين إطاراتها في مختلف التخصصات ومنحهم ما يحتاجون إليه من وسائل لسد العجز المعيق لخدمتهم.الارتجال ظاهر من خلال ما جاء في التقرير من تنظيم ....يتبع

هده عبودية من نوع اخر المقصود بها معاقبة الاءساتدة بعد 15 اسبوع من العمل المرهق يحرم الاءستاد من حقه القانوني في عطلة تمكنه من استرجاع انقاسة...اتركوووووووووووووووونا نرتاح قليلا او اخرجونا الى التقاعد بعد 25 سنة قبل ان تفتك بنا امراض الضغط و السكر اننا نحترق...

نحن تلاميذ ثاتوية الحوران بحمام الضلعة غير مسوح لنا بهاته الدروس لانها ليست مجنية بل يسمح فقط للتلا ميذ المسجلون منذ بداية السة الذين يدفعون المال حيث لما يدخل تلميذ لم يدفع يطرد من الحصة , فنحن في جمهوية المسيلة حسبنا الله ونعم الوكيل

تلاميذ ثانوية الحوران حمام الضلعة

"أمرت وزارة التربية" لا إله إلا الله محمد رسول الله.
هل نحن في دولة مدنية أم عسكرية؟
الرجاء من مسؤولينا الكف عن استعمال كلمة "أمر" لأن هذه الكلمة خاصة بالقطاع العسكري والشبه عسكري وليس القطاع المدني.
أما في القطاع المدني فنستعمل كلمات: تعليمة ، قرار ، توجيه ...
حلمت أن يكتب هذا المقال كما يلي: قررت وزارة التربية تنظيم دروس تدعيمية مجانية في المدارس خلال العطلة وهيأت لها كل الظروف المادية والبشرية كما قررت الوزارة تقديم تحفيزات لكل من التلاميذ والأساتذة لإنجاح هذة العملية".
أليس ذلك أفضل؟

وزارة التربية جندت الأساتذة خلال عطلة الشتاء
دروس دعم مجانية لمترشحي البكالوريا و"البيام" بالمدارس
انهم لا يقبلون بهذا
لأنهم والفوا التبزنيس في التلاميذ و الدروس الخصوصية كما يقولون
الواحد منهم يدرس 50 تلميذ دروس خصوصية ب2000 دج للتلميذ و للشهر
50*2000=1000000 عشرة ملايين سنتيم في الشهر بدون احتساب أجره الذي يصل الى 5 ملايين
واين رايحين هذه سرقة و تجارة محرمة
أقول 80% من الاساتذة يقومون بهذه الدروس الخصوصية
الكرش ماشبعتش و مازال مازال

العطلة حق قانوني للتلميذ والأستاذ وبالتالي
لا يحق للوزارة إصدارمناشير غير قانونية بل يجب معابقبة هؤلاء الذين يدعون أنهم إطارات التربية وعباقرتها وهم في اﻷصل ممرنين لا يفقهون شيئا لا في التربية ولا في التسيير وهذا نلاحظه من خلال ذهاب اﻷخلاق في المدرسة والمجتمع ككل.

les enseignants du cem et du lycée sont payés considéré comme les heures supplémentaires mais les enseignants du primaires sont considérés comme des esclaves, ils n'ont même pas de réclamer

ملاحظة في محلها . (يمكن استدراك ذلك بنشر اعلان عبر القنوات التلفزيونية لدعوة الراغبين) . شكرا .

أظن أن المراسلة قد جاءت جد متأخرة فيوم 16 ديسمبر أغلب التلاميذ غادروا المؤسسات.