الخبير أمير موسوي للشروق:الإعلان الأمريكي عن وجود خطة لضرب إيران مجرد حرب نفسية

الحمد لله أن أهل السنة بدأوا يعرفون النوايا السيئة للشيعة وتعاونهم الشديدمع الصليبيين واليهود في ضرب أهل السنة أينما كانوا في أفغانستان .العراق .باكستان .والأن هم يحاولون في اليمن لم تكن لهم أي قائمة في العراق قبل الأحتلال لكن بعده أصبحوا هم المحرك الرئيسي فيه فكفاكم كذبا ونفاقا وتقية فلسنا بلهاء الى هذه الدرجة يا أعداء الصحابة
أنشري يا شروق فقد عهدتك ل اتنشرين تعليقاتي

vivent les braves hommes IRANIENS malgré tout les IRANIENS sont MUSULMANS !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

سم الله الرّحمن الرّحيم
امريكا لا تضرب إيران؛ ولا تستطيع ؛ وما تقيّم به امريكا في الموضوع؛ هوما تقيم به إسرائل ؛ بل هو أدهى وأمرّ، إنّ العصابة بلغت اوج النّفخ الإعلامي حدّ الإنفجار و إلى سنة2006م ثمّ بدات تتزحلق وتتدحرج وتتكركب بقوية سقوط لا يمكن القيام منه ؛ في التّاريخ المنظور؛ على الأقل خلال التّكنولوجيا الحاضرة والسياسات المغامرة القذرة.
فإسرائيل صنع لها الإعلام المحبوك بأنّها قوّة ضاربة؛وإن كانت كذلك فماهي بنفسها ولا بنفسها ؛لأا تخطيطاً ولا تمويناً ول تملك الدذعم اللّوجستي ؛ ولا هي تستطيع بالسّلاح الذي تحضى به من دون قيد ولا شرط .
إسرائيل بالون امر يكي محض ينفخ للتّ خويف والتّجديف بالعرب لإبقائهم تحت المهانة والكرب ؛ فهي في ظلّ أمريكا تتحرّك وتتلوّك ؛ وتعيش؛ ومن بترول المسلمين ترشّ .بماذا تردّون لو سألتكم بالمباشر هكذا ؟ لماذا لم تقم إسرائيل قبل الحرب العالمية الأولى وتأخّرت مع أنّ الفكرة قائمة ماقبل وعد بلفور1917م إذا لم يكن وجودها مربوط أساساً بأمريكا؟
إذا هي ظهرت بظهور القوة الإقتصادية لهذا التّنّين الظّالم بقفّاز الحرير وقتها؛ ثمّ بعد الحرب الثّانية تطوّر إلى سعير ؛ وفي قمّة هذا الحدّ في هذا العهد نبت الشّّرّ المزدوج بالوكالة عن الذين هيؤوه وعاهدوه ؛ لأنّهم خرجوا منهكين منها .
، ولم تكن أمريكا كذلك لأنّها تاجرت فيها ولم تشارك لتخسر؛ بل هي ساهمت لتكسب ريع النّصر في مشروع مارشل ؛ ولولا هذه الفوائد المحقّقة والمرجوة ما كان لإسراءيل وجود ولما كان لها ذكر في الشّرق الأوسط إطلاقاً.
قبل الحرب الكونية الأولى كما أسلفت امريكا لم تتبلور بعد ولم تتمحور؛ ولم تتهيأ بعد لصراع الهيمنة والنّفوذ لصناعة آمبراطورية آقتصادية سياسية من موقعها خاصة وهي الآن دخلت عصر السّرعة وآقتصار المسافات ؛ وحينما أتيحت لها الفرصة ؛ وشعرت بالقوة الممكنة استغلالها ؛ لشرب ماء العرب الرّاكد تحت الرّمال بالأنابيب والنّاقلات ليكرّر في بلاد العمّ صام ويخزّن خاماً ؛ كسبت أمريكا التّفوق وصارت تطمح وتتصرمح في العالم . أثناء ضعضعة العالم الغربي الذي تعرّض لنكسات دمار الحرب الكونية الأولى ؛ ثمّ الثّانية ؛ لا فرق بين الغالب والمغلوب .
زحفت أمريكا وفي قبضتها الرّبيبة في يد وعصابة الأمم لتشرع بالمكروه في يد أخرى ؛ هكذا ترعرع العفريت الذي لا يقهر وظهر سواده المفزع ؛ وشا ءت الأقدار أن نطحه حزب الله والذي هو شرف العروبة والإسلام بعد التّضحية التي لا ينساها التّاريخ ؛ سقط العفريت صريعاً فلا يشفى أبداً. اللهم إلاّ بسياسة جديدة وتكنولوجيا خاصّة به جديدة ؛ وعالم جديد في كلّ شيْ ؛ أنا أتصوّر نهاية العصابة ؛ ولا أتصور المعجزة تحدث من جديد أبداً لأنّ التّاريخ يعيد نفسه بطرق مختلفة لا تتطابق مع مافات تطابقاً تامّاً. أمّا امريكا فهي منهوكة القوى سياسيا وىقتصادياً؛ ولا تهاجم إيران مدامت هي فاشلة في مناطق هي أبسط من إيران على كافّة الأصعدة ؛ ومن ناحية أخرى ؛ أنّ بوش المنتهي ولايته ترك تريكة ناخرة لا ترمم بالبساطة ؛ فهو الذي أسقط هيبة امريكا وقوتها ومن الصّعب أن تعود هذه القوة في ظروف الوضع العالمي آقتصادياً وسياسياً ؛ ومن ناحية أخرى مغامرات أمريكا من أجل البترول في الشّرق الأوسط في طريقها إلى التّقلّص ؛ لأنّ المادّة في حدّ ذاتها اضحت اقلّ إغراء لسببين : تطوير الطّاقة المتجدّدة ــ ثمّ النّقصان الحا د في آحتياط الذّهب الأسود كما يقال . ولذلك فالعصابة الصّهيونية باتت غير مربحة ولذلك لا يغامر من أجلها تحت هذه المعطيات .

ايران الاسلام استطاعت بفضل التأييد الالهي ورجالها المخلصون أن يكونوا دولة قوية في شتى المجالات مكنها من الوقوف في وجه الاستكبارالعالمي والتصدي لمؤامرات النواصب والعملاِِء الذين لاهم لهم سوى اثارة الفتنة والنفخ في نار التشرذم باسم التسنن أوالتشيع

اللهم اهلك الظالمين بالظالمين كل من سب الصحابة وشكك في عرض الرسول وسب ازواجه خارج عن الملة ولابد ان يستتاب فايران خطرها مثل خطر اليهود والامريكان بل اخطر لانهم لا يظهرون مخططاتهم بنشر التشيع بمفرداته الخطيرة ارجو النشر للحياد وللحرية

والله ممكن تكون مجرد خطة ضرب ايران حرب نفسية وكل دالك لصالح أمريكا لأن اليهود والله يهود الله سبحانة وتعالى حدرنا منهم ..(لن ترضا عنكم اليهود والنصارى حت تتبعو ملتهم)صدق المولى.

لا أعتقد ذلك خاصة بعد تفاوت الآراء العربية
واراء الشارع العربي حول تأييد ايران ام لا
لكن أبرز ما سنشاهده هذه الايام هو عقوبات جديدة ولكنها اقواهم
ربنا ينصر الحق
شكرا علي النشر

فعلا لا تضرب ايران، بكل بساطة لأنها حليفهم الرئيسي
في تدمير العراق و أفغنستان، إذ سبق لنائب الرئيس الإيراني السابق, محمد على أبطحي, الإشارة إلى تعاون إيران مع الولايات المتحدة خلال غزو أفغانستان و(العراق) مشددا على أنه لولا هذا التعاون ما تمكنت الولايات المتحدة من احتلال البلدين،لقد كان نظام الشهيد صدام حسين- رحمه الله- مانعا لهم من العبث بالخليج ومياهه اليوم ترون شرورهم، اللهم لا تقم لهم قائمة.

شكرا لايران ولمل الشعب الايراني على كل هده البسالة و روح التحدي ان اسرئيل دولة ضعيفة تخاف من خيالها وانها الى زوال انشلء الله 123تحيا ايران ولالجيري

الامريكان متؤكدون وعلى يقين انهم ليس مستعدون لحرب لها بداية وغير متحكمون فى نهايتها.هم متورطون فى افغانستان العراق عملية السلام المزعومة مع السلطة والازمة المالية ومتفرعاتها زائد محور الممانعة فى المنطقة سوريا حزب الله حماس وحركات المقاومة وتركيا محايدة .البترول ومذيق هرمز .ايران ليس العراق بالمعنى العسكرى جوا برا بحرا وأقمار صناعية .كما الارانيين يحسنون صناعة السجاد يحسنون السياسة والعسكر والكر والفر.الجنرال مولن يناور ويختبر ردود الافعال الايرانية بأوراق مكشوفة مسبقا .والمستفيد الوحيد هو الكيان الصهيونى من وراء هذا الضغط.

ايران حليفة امريكا واليهود وكل هده افلام هندية

جزاء من يلعن زوجات ؤسول الله وصحابته الهلاك الهلاك

اللهم انصر الاسلام و المسلمين واكسر شوكة اعداء الدين(اليهود, الصليبيين وعملائهم من الانظمة العربية و كل م ن والاهم) امين امين امينننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننن

vous les iraniens vous notre force et fierte que dieu tout puissant vous aident et vous protegent