جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.
تعلموا ايها العربان العملاء والخونة من اسيادكم
منذ ان اتحدت هذه الدول الثلاث روسيا تركيا وايران بدا نفوذ امريكا و كثير من دول اوروبا الخاضعة لامريكا تراجع تدخلهم بمنطقة الشرق الاوسط
وقريبا سيقطعون اطرافها وايديها
فبدل توحيد الصفوف تتكالبون على اخوانكم المستضعفين وتستقوون عليهم بالعدو
يا سيد بوتين! لو العرب وإيران يصبحوا إخوة فاعلم أن بلدك لن يبيع قطعة سلاح للعرب ولا الأمريكان، ووقتها ستزول دولة إسرائيل!
كلامك جميل ولكن لا أظنك تؤمن به ولا حتى إيران والخليجيين لهم العقل ليفهموا معنى الاخوة والمحبة، لأن الغرب وضعهم في الكرسي!
حتى الخميني كان في باريس وسافر لإيران تحت رقابة المخابرات الفرنسية واليهود الذين ساندوا الثورة الخمينية الشيعية لخلق صراعات وحروب بين السنة والشيعة، ولقد نجحوا في ذلك!!
العرب أضحوكة هذا الزمان الرئيس الروسي يستهزء بهم باستعمال القرآن كدليل للأخوة و المصالحة و في نفس الوقت يعرض عليهم بيع أسلحة ليقتتلوا فيما بينهم
هذه هي الأم العربية السعودية تريد أن تشتري أسلحة 400أس أو 500أس لك الاختيار يا أهل سعود لقد انتهى الزمان وجاء اليوم الذي قال فيه الرسول صلى الله عليه وآله أن اليمن شعب لا يقهر وكما قال الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم
بسم الله الرحمن الرحيم
قَالُوا نَحْنُ أُولُو قُوَّةٍ وَأُولُو بَأْسٍ شَدِيدٍ
صدق الله العلي العظيم
هل اسلم اخيرا ابو التين؟
بوتين قاعد يقصر بيهم
بغض النظر عن سياساته، وما الذي يطمح إليه، لكن عندوا ألف حق:
دول إسلامية: السعودية ضد (تركيا ، إيران ، اليمن ، سوريا) تتقاتل بينها وكلها المفروض أنها مسلمة، والله تعالى أمرنا أن نكون إخوة، وأن نعتصم بحبل الله (القرآن) جميعا ولانتفرق، هذا فرض وليس سنة قد نختلف حول صحة الروايات والمحدثين لكن هذا كلام الله المحفوظ. فأين نحن من تطبيق تعاليم الإسلام
ثم آية : "وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولاتعتدوا "
هو طبعا يقصد عدوان آل سعود على اليمن المسكين، الذي دكته طائرات التحالف السعودي دكا، وقتلت آلالاف الأطفال والنساء، بأي حق؟
رغم ذلك مجرد درونات بسيطة جعلت دفاعات آل سعود (الأمريكية) أضحوكة.
إن كنت تنصح فلما لا تنصح بالصلح خير، أثم شخص آثر الود، على القعود، لأن القعود من صفات القبح و الجبن أي الخيانة من صفة الأسر ، فهل لك أن تعلل أو تتأمل الآية القرآنية " فإن بسطت يدك لتتقتلني ما أنا بباسط يدي لأقتلك، إني أريد أن عبور بإثمي و إثمك و تكون من أصحاب النار خالدين" صدق الله العظيم
واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا
وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ۚ وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىٰ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا ۗ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ
كلامه فيه حكمة وهي المفروض أن تكون هناك أطراف تدعوا إلى الصلح بين المسلمين
ولا يكون حالنا كحال بعض الحكومات الأمارة بالسوء التي كان من الممكن ان تكون ساعيا إلى الوحدة ونبذ الخلافات بدل أن أن تكون معول هدم يجزء المجزء وفق خطة صهيونية
لأن اليهود أول المستفيدين من هذه الأحداث ومازاد من غيضهم هو طلب روسيا الإنضمام لمنظة المؤتمر الإسلامي
كاد أن يقول ك واعدوا لهم مااستطعتم من أس 300و 400 و500