عشرات الأساتذة والطلبة ينددون بإشاعات غلق قسم العلوم السياسية بالمسيلة

لا نقبل طلبة المسيلة في جامعة باتنة ولا نقبل اساتذتهم المغرمين بسياسة الارض المحروقة.اديوهم لعنابة او قسنطينة او اي مكان اخر كلاجئين، لغاية تشبعهم بالتربية ومكارم الاخلاق، وهل من له سلوك الخشونة والرعونة بامكانه دراسة العلوم السياسية. العلوم السياسية لها مواهبها. ونرجو من زعيم الثرثرات جاف الراس الدكتور زغبة عبد المالك المتطفل على التعليم العالي الا ينسى انه قادم من التعليم الثانوي؛ فليخضع لفترة نقاهة حتى يتروى ويلين عوده الصلب وليعرف ان العلوم السياسية كبيرة عليه وعلى اقرانه وان الثرثرة لا تعبر الا على مستوى الانسان الضعيف.اعدتم جامعة المسية الى نقطة الصفر بعنادكم ونفاقكم وسوء طباعكم.

ارى ان هناك حربا جهنمية بين اساتذة قسم العلوم السياسية، وقد سبق لي الدراسة بهذا القسم سنة 2007، وانا الان حاصل على ماستر من باتنة واشارك كل سنة في مسابقات الدكتورة واكتفيت بمنصب ملحق اداري باحدى بلديات ولاية المسيلة. كنا كل صباح ياتينا بعض الاساتذة مكستمين من سوريا ومصر يتعالون علينا يقولون انهم دكاترة ونجدهم يعملون في ادارات مدينة المسيلة نكرات لا يعرفها احد.العلامات تمنح بعشوائية وخاصة للجنس اللطيف، باختصار تعاملنا مع اساتذة لا اخلاق ولا تربية لهم.وهذه الحرب انما دليل على البطر الذي اصاب بعضهم واصبحوا يتغوطون لكثرة هدرتهم وجلساتهم حول اطباق الشواء وهات ما عندك من نمائم.اللهم احفظنا وانصرنا.

المطلوب غلق الكلية لمدة شهر وفتح تحقيق جنائي حول اساتذة قسم العلوم السياسية وماضيهم الوسخ.وهذا القسم ليس الوحيد في الكلية فهناك اقسام اللغة الانجليزية واللغة العربية التي يتصارع اساتذتها على التربصات واذا اردتم التعمق اكثر فزوروا قسم التاريخ الذي تجمع فيه الحثالات الكاذبون والدكاترة المزيفون المتقاتلون على تربصات الخارج وتنظيم ندوات التبقار والبقارة والشكارة، فكل استاذ منهم لا يتكلم الا بالكذب وقد تجمعوا من شتات متفرقة واجتمعوا على الضلالة وانتحال الشخصية، وزيد زور علم اجتماعهم بقيادة يوسف الجغلولي المجغلل ومنتحل الشخصية وعلم النفس ومعقديه ومرضاه النفسيين، في الادب واللغة العربية ينقص الادب.

الجامعة القديمة او جامعة العلوم الانسانية هي سبب بلاء التعليم العالي بالمسيلة،كل اشكال الانحطاط والتسيب توجد فيها، اما القطب الجامعي وتخصصات العلوم والتكنولوجيا فهي اقل وطاة من تلك الموجودة بالجامعة القديمة التي تفرعن عمداؤها وحولوها مكاتبهم الوثيرة الى قنوات للاستدراج وزرع الضغائن بين الاساتذة وبين الطلبة والطلبة وبين الطلبة والاساتذة والعمال، وهم بحاجة الى اعادة التربية، في هذه الجامعة هذا يحرس هذا والاخبار تنقل بالغربال والقفف، وما هذه الضجة المفتعلة من عدة اشهر والتي يقوم بها اساتذة فاشلون لا علاقة لهم بالبحث او التدريس الا البلبلة ونشر اشاعات مغرضة هدامة.فلينتبه الناس لذلك وليحذروا.

تعليقات حاقدة مع التشخيص والوشاية باساتذة حتى وان كانوا هم من يقف وراء الاشاعات.جامعة المسيلة لا ترعف الاستقرار منذ 5سنوات: عباوي، حليلات الطاهر، احمد بوطرفاية، كمال بداري، هم من تولى ادارة هذه الجامعة على مدار 5سنوات ومع هذا لا تعرف الا الاستقرار الزائق ووصل الحال ان امينا عاما سابقا-التقني في الميكانيك جمال خلدون قبح الله وجهه-اضحى يملا الشكاير ويمارس دكتاتورية عجز عنها حتى العربيد سليمان برهومي-مدير جامعة المسيلة السابق- لكن الله يمهل ولا يهمل فكان جزاؤه الاقالة دون محاسبة وقد اصيب بنكسة نفسية وجلطة دماغية مرعبة، وهذا السلوك متجذرا في كل مسيري هذه الجامعة والاشاعات فيها كسيجارة محروقة.

مقاهي ال 500 ومقهى الضحوي، هما المكانان المفضلان للعصابة التي تنشر الاشاعات بغلق قسم العلوم السياسية وعراب الاشاعات الدكتور عبد المالك زغبة المطرفي. هو من يقوم بذلك بالصوت والصورة وهو شيات كبير ومخبر لا غبار عليه على كرشو يخلي عرشو والهدف من نشر الاشاعات هو التحضير لانقلاب ضد عميد الكلية ومن معه، وكله طماعين يحوسوا على تربصات الخارج للشوبينغ وكوستيم براق وحذاء مبرنق وكرافاته حمراء وقميص ابيض وصور مفبركة وهمهم الوحيد والاوحد عبادة الشخصية كما كنا نلاحظ سي زغبة وهو يشيت للبروفيسور-ولي نعمتهم- اسماعيل دبش ومن والاه.بنو مطرق الشقاق والنفاق وسوء الاخلاق والحريم والمخدع والتعالي..اللهم اكشفهم......

والله صاحب التعليق رقم 8 تبرد القلب.قسم العلوم السياسية الكلام من اجل الكلام.والعلوم الاجتماعية لها مكانة كبرى في الجامعات التي تحترم نفسها حتىى في الجزائر.اما الاساتذة المذكورون بالاسم في التعاليق فهم شر البلية ينتمون لعشيرة واحدة معروفة في المسيلة بالتشدق والاشاعات وبكمية قليلة من البخور تعشي لمسيلة معطرة بالفتن.عشيرة لمطارفة وتغذيها حركة حمس المعتوهة.لو تختار منهم النابغة فلا يستطيع كتابة اشكالية بحث بسيط ووجدوا ضالتهم في طلبة مدروشين يستخدمونهم وقت الحاجة لقضاء الحاجات وها هم يريدون انقلابا على عميد الكلية وهو بلعوط كبير لا يترك مادبة الا ويبحث عن اخرى وسيكون لهم ما يريدونه.مظلة لا تدووووم

راحو les stages نتاع التحواس في كيل الزيت ...
شحال يفرحوا فيكم جماعة علوم المادة ...
يبالي عندهم الحق ،
كيفاش يرحم باباك استاذ في الرياضيات أو الفيزياء أو الكيمياء أو الطب أو الالكترونيك أو الميكانيك و الذي لم يتمكن من الحصول على شهادته إلا بشق النفس ... كيف يتساوى مع أساتذة علوم الهدرة و التبلعيط من العلوم السياسية الى علم النفس و الاجتماع و الادب و الاعلام و التاريخ ؟
مع العلم أن هذه العلوم الانسانية و الاجتماعية تتمتع بمكانة راقية في الدول المتقدمة التي ليس فيها أمثال هؤلاء الدكاترة الذين تحصلوا على شهاداتهم من الانترنت و الذين ذكرهم بعض المعلقين أعلاه و أمثالهم كثير في كل الجامعات

اذا اردتم ايقاف هذه البلبلة، عليكم بتعيين الدكتور زكريا عكة عميدا لهذه الكلية المخربة، رجل علم وصرامة وانضباط، خريج جامعة باريس عام 1980م واستاذ سابق بمعهد العلوم السياسية بجامعة الجزائر ومتخصص في الاتصال والعلاقات العامة والصحافة؛ لعل ذلك يعيد شيئا من الهيبة لهذه الكلية،هناك جرذان لا تقبله، لكنه سيوصد عليهم غيرانهم وحفرهم المتعفنة، وقسم العلوم السياسية هذا اضحى كانبوب الصرف الصحي والروائح الكريهة تنبعث منه، وجماعة ال 500 مسكن كل يوم في اجتماعاتها التخريبية والبروباغندا في هيجان ما بعده هيجان والعشيرة ترقص والتعطيل من مبادئهم، العلوم السياسية خطا كقسم لانه تخصص النوابغ وليس المرددين للفاحشة.

الدكتور عبد المالك زغبة يرى انها حركة استباقية وان هناك عناصر تغذي هذه الاشاعات، اعتقد جازما ان وكالة رؤيترز للانباء تقف عاجزة امام بوق الدكتور زغبة في الاشاعات، من خيوط الفجر الى مغيب الشمس وهو يبلعط ويثرثر في كل شيئ والمهم يجد فرصا ليحشر انفه فيه، عميد الكلية متشبع بلغة الخشب والديماغوجية والتلاعب بالالفاظ ومدير الجامعة بداري كمال تصله الاخبار مغلوطة ومميعة ويتخذ قرارات ارتجالية وهو معروف بذلك منذ كان في جامعة البويرة، الاشاعات مصدرها معروف والهدف معروف والسياق معروف والطلبة المحركون معروف مبتغاهم.لا بد من اعادة النظر في وجود كثير من الاقسام التي ميعت هيبة التخصصات العلمية.

il s'agit d'un departement gere par des fanatiques,traitres,hipocrites,Dindons.nous demandons a Ms Beddari recteur de l'universite de M'sila de proceder a l'ouverture d'une enquete serieuse sur ces gens de propagandes,surtout le dit Zeghba Abdelmalek et Consorts qui sement la confusion et la Barbarie entre les etudiants et les enseignants.Arretez ce massacre,et cessez de toute cette infiltration qui conduit a des repercussions negatives sur le bon deroulement et la marche de cette universite.qui sement cette propagande sont connus par la communaute universitaire,Soyez prudent,.

من يقف وراء اشاعة بل كذبة اغلاق قسم العلوم السياسية؟؟؟؟؟ هو او هم الذين ينددون بمحاولة اغلاق القسم، وهل اصلا كلية العلوم السياسية والحقوق كلية محترمة؟ هل اساتذة الكلية-مع استثناءات قليلة- يستحقون الاحترام؟ هل اساتذة كلية طوال نهارهم وليلهم التجمع بمقاهي حي ال 500 سكن المقابل للجامعة عملوا على بناء الكلية؟ هل من يحرض الطلبة ضد زميله ثم ياتي يلعب دور رجل المطافئ جدير بالاحترام؟ هل من يؤجر طلبة واساتذة شباب لزرع البلبلة في اوساط الطلبة والاداريين يحب الخير للقسم والكلية والجامعة؟ هذه الكلية خرجت من رحم المشاكل وتبقى متفاقمة المشاكل، اغسلوا رؤؤوسكم من نزعة الدوار والحي والكذب والافتراء على الناس.

بنو مطرف هم اسباب تحطيم هذا القسم، امثال: جمال زبيري(الدكتور) والذي لا يفارق بوتيكته طوال النهار ويتلقى الاشاعات والبلبلة ولولا اسماعيلهم دبش الرابض في العاصمة ما كانوا ليحصلوا حتى على ليسانس،الدكتور زكرياء بختي(خلاط كبير) مزكى من اسماعيل دبش، البروفيسور نورالدين دخان يبيع كل شيئ: كوستيمة وكرافاته وثرثرة لا تنتهي وهو من صنيعة دكتورهم الالمعي دبش اسماعيل، فيلسوفهم المصاب بجنون العظمة-البروفيسور سليمان ملوكي- يجادل في كل شيئ، فما علاقة الفلسفة بالعلوم .بالعلوم السياسية؟ صغيرهم الهلالي المطرفي العنيد صاحب الف كذبة وكذبة عبد المالك زغبة، قسم عبارة عن جماعة كوابح باسم القبيلة والمطرفة.الى الجحيم.

قسم العلوم السياسية بجامعة المسيلة قسم للتبلعيط واثارة النعرات ويسيطر عليه دوار من دواوير المسيلة اسس في الاساس لتوظيف مكسوري الاجنحة من هنا وهناك ثم استاسد البغاث واصبحوا يشكلون لوبيا معروفا ولا يقبلون ايا كان عداهم ومبرراتهم بان كل سنة ينجح لهم طالب او طالبان في الدكتوراه غير واقعي لكون حثالات تنجح في ضربة حظ وبمعدلاته هزيلة جدا، ويفترض غلق هذا القسم واقسام اخرى ويحول طلبتها الى جامعات كبيرة كسطيف او عنابة او العاصمة وفي الاصل هناك من لا يرغبون العمل في القسم الا لظروف السكن المريح الذي يؤجرونه كزيادة في اجورهم ومرتباتهم التي لا تلبى بتاتا وسي زغبة عبد المالك الثرثار كف من لعبك الصبياني.

هذه من اسباب جامعة في كل ولاية .............. اصلا العلوم السياسية لا تحتاج هذا الكم الهائل من المتخرجين و لا راني غالط