فرنسا تحشر أنفها في الحراك والانتخابات والحوار بالجزائر!

الى المعلق رقم 34 راك غالط وتكلم على نفسك وليس كل الجزائرين مثلك يحب فرنسا حنا عايشين برحمة وبراكة ربي وفرنسا احتلتنا بكري وخرجناها بالزلاط برغم من دعم حلف شمال الاطلسي لها وكان حابة تحتلنا تجرب حضها خلي عاصمة باريس تصبح عاصمة جزائرية اخطاك من داء اللعق والتشيات لأسيادك

الى المعلق رقم 34 TADAZ TABRAZ كل اناء بما فيه ينضح وانت تشوف الناس حسب تركيبتك وحاسب الناس كامل كيفك تكلم بلسانك وليس بلسان 40 مليون جزائري وفرنسا تحتلنا مرة اخرى ودير اكثر من لي فعلته من قبل ربي يخلينا رجالنا والخونة من بكري كاينين وتعليقك ولائك لفرنسا يثبت ذلك حنا عايشين براكة ربي مش بفرنسا نتاعك ولي تحكي عليهم من صنفك وانا كجزائري حر فرنسا كون باش يعطوني شهرية باطل واقامة منروحلهاش اما انت ابقى ابكي عن امك فرنسا ومتتكلمش بلسان الجزائريين وتكلم على نفسك حنا فرنسا متهمناش باش ندافعو عليها روح شوف متحف الانسان في فرنسا يعرض الاف جماجم الجزائريين هناك وهذه الاعمال القذرة لم تحدث قديما ياهذا

للمعلق17 : تقول : تاكد اليها الجزائري مهما كان توجهك السياسي او الاديولوجي ان فرنسا قيادة و شعبا لو طرح امامها فرصة اخرى لاحتلال الجزائر لفعلت دون اي تردد و لفعلت بنا اكثر بكثير مما فعلته قبل تقريبا قرنين من الزمن.... لكن أيضا تأكد بأن لو فتحت فرنسا حدودها أمام الجزائريين لهاجر اليها 43 مليون جزائري في أقل من أسبوع وهذه هي المفارقة العجيبة لشعب منافق حتى النخاع

ما زالت الجزائر، بعد 57 سنة من الاستقلال وحكم الشرعية الثورية، عالة على الآخرين، في كل شيء ، وخاصة فرنسا "المستعمرة ".
فرنسا صديقة وشريك سياسي واقتصادي وثقافي وإنساني لا يمكن الاستغناء عنه.
فهي التي تطعمنا وتلبسنا و تداوينا وتكون رياضيينا و... وتزودنا بلأفكار.
و لو فتحت حدودها لنا لما بقي أحد منا في الجزائر .
فكفانا نفاقا ومخادعة واستخفافا بعقولنا.

ورد خطائ في التعليق الاصح :وعندما تقلبت الموازين في الجزائر، والتي كانت بالتاكيد لا تخدم مصالح فرنسا...

الاقتصادي، والسياسي، ولم تظهر هيوبهم. وعندما تقلبت الموازين في الجزائر والتي كانت بالتاكيد تخدم فرنسا واقتصادها. نرى هؤلاء الفرنسيون الرسميون ومن خلال مؤسساتهم وابواقهم، يصيبهم الذعر ويتوجهوا للتكالب علئ الجزائر ومؤسساتها، والتدخل في شانها متناسين حال فرنسا المزري،وواجباتهم الاخلاقية التجاه شعبهم.

بل لعبت القواة الامنية وعلئ راسها الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني، دورا محوريا في حماية الحراك والمواطنين المشاركين فيه علئ اختلاف مشاربهم، وامنتهم، ورافت مؤسسات الدولة في الاستمرار كل مدة الحراك،وتمكنت العدالة من اخذ مجراها ضد الفساد والفاسدين. هذه حقائق يشهد لها العالم والعدو قبل الصديق، الا فرنسا العدو التاريخي فوق العادة.
فاليوم فرنسا تعيش انسداد يشبه انسداد 1968،
ولا افاق لحل هذا الانسداد،لان الفساد في فرنسا ركز الثروة في يد 8000ملياردير، وحشر الشعب الفرنسي المغلوب علئ امره، لياكل في المزابل.
الفساد في الجزائر كان يغذي هؤلاء المليارديرات باساليب عدة، فتحسن وضع فرنسا

نع كما يقول المثال الجزائري :علت الفولة من جنبها.
هؤلاء الفرنسيون من اصول جزائرية، تستعملهم فرنسا الاستدمارية لضرب كل مايبنيه الجزاوريون، هم لا يعيشون بيننا لاكن، يمكنون عدونا التاريخي من التدخل في شؤونها، ولا يمكن التصرف بهذا الاسلوب المشين التجاه دولة وشعب مستقل ذا سيادة الا اذا كان البغض قد بلغ حدوده القصوى، فيتحول الئ انتاج المكائد.
هل فرنسا في وضع اقتصادي واجتماعي وسياسي احسن من الجزائر؟؟لا اضن ذالك، لان الشعب الفرنسي منذ اكثر من عام خرج في تظاهرات مستمرة طوال هذه المدة، وتم قمعه بشتئ وسائل القمع ولم تلبي مطالبه الئ اليوم ، بينما حراك الجزائريين، لبيت كل مطالبه، ولم يقمع.

لا تهمنا فرنسا ولا غيرها
لاننا متاكدين من ان العصابة خططت لتوظيف ملف التدخل الخارجي منذ 4 اشهر بعد ان اسقط الشعب انتخابات 04 جويلية 2019
ولن تمر علينا ونحن اصحاب الميدان والتخصص بهكذا مواضيع تعتقدون ان الشعب غبي مغفل يبلع كل ما تقدمون له
قبل بداية حراك 22 فيفري قلنا للعصابة ان زمن العبث انتهى
لكنهم يحبثون العبث والخبث
واكثر شيء ازعجهم وسبب لهم امراض الضغط والسكري وحتى هناك من اصيب بالسرطان
عدم استسلام الحراك والضغط المستمر من قبل الشعب
يحاولون التغطية على فشلهم الذريع الذي يراه العالم برمته , باقناع الشعب بتعيين رئيس عمره 74 سنة وانتخابات مزورة ونسب مضخمة
سترحلون بإذن الله

ههها!؟"يا راه يطبل في الماء برك":إبراهيم حموش اكيد هو من احفاد الحركى ماذا تنتظرون ان يصدر منه و هو يظن ان عضويته البرلمانية له الحق في إنتقاد الشؤون الخارجية الغبي ليس له اي دور سوى مقعده البرلماني فكيف له بان يحشر خيشومه بالشؤون الدول الاخرى عليه بالاحرى ان يهتم في الشؤون امه الفرنسية المضطربة في عدة مشاكل و من بينها إضطهاد شرطتهم للمسيرات الإحتجاجية ضد سياسة حكومته"زعما",و طبعا هو لا يستطيع على ذلك لأنه عبدا لفرنسا بما أنه من الطبقة الثانية و ليس كفرد منهم و من هنا فصاعدا سترونا نوعية الرد إتجاهكم في كل مرة تحشرون فيها خيشومكم

كل الطرق تأدي الى فرنسا بالنسبة للجزائريين : فالمآت يصطفون يوميا أمام سفارتها وقنصلياتها طلبا للفيزا وهناك شباب يطاردون فرنسيات في عمر أمهاتهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي للزواج بهن لغرض الاقامة وهناك من ينتظر فرصة هدوء البحر لركوب قوارب الموت .... وخلاصة القول : لو تفتح فرنسا حدودها للجزائريين فسوف تخلوا البلاد من عروشها في أسبوع لكن الكل يشتم ويتهجم ويتهم ............... فرنسا أو بالأحرى الجزائريين يعشقون فرنسا ويكرهون الفرنسيين . شعب منافق حتى النخاع

ما زالت الجزائر، بعد 57 سنة من الاستقلال وحكم الشرعية الثورية، عالة على الآخرين، في كل شيء ، وخاصة فرنسا "المستعمرة ".
فرنسا صديقة وشريك سياسي واقتصادي وثقافي وإنساني لا يمكن الاستغناء عنه.
فهي التي تطعمنا وتلبسنا و تداوينا وتكون رياضيينا و... وتزودنا بلأفكار.
بل لو فتحت حدودها لنا لما بقي أحد منا في الجزائر .
فكفانا نفاقا ومخادعة واستخفافا بعقولنا.

عندما تكون فرنسا معكم تبتهجون وتفرحون وتأتون بالمضللين والمغلطين وعندما تكون ضدكم تصبحون مجاهدين يالكم من سفهاء أنتم أصحاب هوى ومزاجات ميزانكم ميزان بهيمي

“هذا الحراك موجود اليوم في كل أنحاء الجزائر ويسير بطريقة حضارية”.

إلى المعلق: TADAZ TABRAZ
يقول الله - تبارك وتعالى -:
﴿ وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ * فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ ﴾ [الذاريات: 22، 23].

فرنسا هي روح و جنة و نعيم و فردوس المسؤولين الجزائريين الذين ينتقدونها و يشتمونها..فاقوا..

فرنسا لم تتخلص بعد من عقدتها الاستعمارية وما زالت تحسب نفسها في عهد الوصاية على الجزائر ، لأن الحكم البوتفليقي قدم لها الكثير من التنازلات ، نحن الشعب خرجنا في الحراك لنقول لا لحكم العصابات وبفضل الله وأصحاب النوايا الصادقة في الجيش وفي من يسهر على أمن البلاد من الرجال المخلصين تم استرداد ختم الدولة وتحرك جهاز العدالة وتحرر من حكم العصابات والحمد لله لا أحد يزايد على أحد خرجنا للحراك في ذلك الوقت وحررنا أنفسنا ثم كان القرار الفصل بأن ألهمنا الله انتخاب رئيس عرفناه رجلا نظيفا نريد منه الآن بأن يعيد الاعتبار للدينار الجزائري الذي أصبح لا يساوي شيئا بسبب العصابة بل حتى العشرة آلاف منه.

1) لايوجد دولة اربية اليوم لا أحبها مثل فرنسا .لكن:
2) أين هو التدخل يا شروق ؟ الجزئر دولة في سط العالم ما يقرب 200 دولة , كلّ من هذه الدول تتاول قضايا بضعها البعض بالتحليل والتخمين ...فحن مثلا لو مجنونا في أمريكا أطلق النار لتحدثنا عن ذلك .. دعكم من إستخدام هذه الحساسية الطبيعية في الشعب الجزاري لأغراض ما داخية!!!

الكل يدرك أن فرنسا فقيرة لا من ناحية الغاز أو البترول جل السنوات كانت واقفة بفضل خيرات الدول الافريقية التي تثير فيها نزاعات لألهاء وما حدث في الجزائر خير دليل العهدات. الأربع انتهت وسقط القناع بسجن العصابة التي كا نت تمول نفقات فرنسا فحدث ما حدث في فرنسا مظاهرات وتخريب. والقادم أسوء لها. أعتقد أن سبب إنزعاج فرنسا. واضح الآن للعيان ولا يحتاج إلى تفسير.

أليس ابراهيم حموش جزائري الأصل ومن حقه أن يقلق على وطنه الأصلي هذه الحساسية المفرطة أظهروها لنا بالجواب عن : أين الجماجم وأين الأرشيف وأين وأين ... أما سؤال ابراهيم حموش فليقم نواب برلماننا المزور بالمثل ويقوموا بتقديم سؤال حول السترات والصفراء وأين وصل الحوار بينها وبين ماكرون ... كونوا ديك ليلة وحدة خير من العيش دجاجة طول حياتكم تشتكون من فرنسا وماذا قالت أنتم من تتصرفون كجبناء مع كلام النسوان هذا أن ابراهيم حموش قال ... قولوا أنتم كذلك أكثر من ذلك بالمعاملة بالمثل ... شيش ...أو استدعوا السفير الفرنسي للاحتجاج.

تاكد اليها الجزائري مهما كان توجهك السياسي او الاديولوجي ان فرنسا قيادة و شعبا لو طرح امامها فرصة اخرى لاحتلال الجزائر لفعلت دون اي تردد و لفعلت بنا اكثر بكثير مما فعلته قبل تقريبا قرنين من الزمن

نحن تعتبر فرنسا بلد عنصرية صهيوني مستعمر غاشم وجلاد وداعم لجلادة وعوض تعتني بمشاكلها الداخلية جد مظطرب وخطير تعيشه احياء وشوارع المدن كبرى لفرنسا مع الاحتجاجات وسترات الصفراء بأنفسنا نحذر رعيانا بعدم الذهاب لهذا البلد الذي لا تعني لنا شيئ ولما لا ندعم السترات الصفراء لاسقاط النظام ماكرون الذي اظهر أنه ديكتاتوري وينتهك الحقوق الانسان و انقلب السحر على الساحر
فرنسا صبيحةاليوم ??
#شلل_تام
أرادوا للجزائر الخراب عن طريق العصيان المدني الإضرابات فكانت لهم وما علمنا عربي التبسي رحمه الله : يقول شيخ العربي تبسي رحمه الله : من يعش فليعش بعداوة فرنسا ومن يمت فيحمل معه هذه العداوة الى القبر…

التطبع يفسد الطبع فرنسا لم تهضم بعد الثورتين ثورة اول نوفمبر و ثورة ٢٢ فيفري و هذا راجع لما قبل ٢٢فيفري حكام الجزائر في تلك المرحلة أفسدوا طبعها بالإرتماء كلية في أحضانها و تدخلت مرارا و لم يوقفوها عند حدها أشك أن معاهدة إفيان بها بنود تعطيها الحق في التدخل فحكامنا أفسدوا طبعها و لكن لا زالت لم تستيقض من حلمها الوردي و بأن ثورة ٢٢ فيفري تعنيها مبشرة و قد قضى الحراك على بيادقها داخل الجزائر منهم من هو في السجن و منهم من ينتظر و منهم الهاربون من العدالة الجزائرية لكن الشعب الجزائري بإنتخاب السيد تبون بعث بالرسالة واضحة لا نريد أذناب فرنسا تتحكم فينا و الأيام بيننا لأن السيد تبون تربية الهواري

للمعلق 8 : يوم تتمكن من توفير الحياة الكريمة لملايين الجزائريين المتواجدين في فرنسا . ويوم تقنع شبابنا بعدم المغامرة عبر قوارب الموت نحو فرنسا . ويوم تنجز مستشفى واحد بالمعايير العالمية ليعالج على الأقل كبار القوم . ويوم توفر لطلبتنا جامعات محترمة لكي لا يضطروا للهجرة لجامعات فرنسا . ويوم تقنع الحراقة الجزائريون الذين يفضلون العراء في باريس من البقاء في جزائر اليأس والقنوط بالعودة ويوم تنتج على الأقل أبسط حاجياتنا كمبيد الفئران وأعواد الكبريت ... التي نستوردها من الباكستان وتونس.... يومها لكل حادث

للمعلق 8 : تطالب بمقاطعة فرنسا التي يعيش فيها 5.5 مليون مهاجر أي أكثر من سكان الكثير من الدول كموريطانيا مثلا
والتي يدرس في جامعاتها 40 الف طالب جامعي جزائري
والتي يتواجد بها 17 الف حراق جزائري ( مقيم غير شرعي )
والتي يقصدها الالاف من الجزائريين للعلاج سنويا
والتي يطالب جنسيتها 70 الف جزائري في كل سنة
والتي يطالب تأشيرتها 700 الف مواطن جزائري في كل سنة
والتي لولاها لما كان لنا فريق كرة قدم وكذلك المدرب أي نحن عاجزين على توفير 11 لاعبا يمثلون الجزائر في المنافسات الدولية .. فيوم تجد حلولا لهذه المعضلات يومها قد يتحقق حلمك بمقاطعة هذا البلد أما الغرور فهو يزهر لكنه لا يثمر

و انتم علاش عاطيينهم قيمة ماعلاقتنا بالبرلمان الفرنسي ؟؟؟؟ خليوهم ينبحوا وحدهم

بركاو من هذا المسرحيات، رانا فقنا بيكم.

والله اننا نتمنى من فرنسا ان تزيد في استفزازها للجزائر لا نريد هدنة ولا تفاهم معها في هذه المرحلة لان التفاهم عرفنا نتائجه لم نحصل من فرنسا على شيء رغم انهااخذت منا كل شيء .. اذن مزيدا من التنافر والقطيعة حتى نتفرغ للعمل مع دول اخرى تحترمنا ولا تضيع وقتنا.

نائب فرنسي يتكلم مع وزير فرنسي في برلمان فرنسي. علاش يحشر الجزائري أنفه في الشأن الفرنسي!!

قلتها وأكررها الحل الوحيد لإيقاف هذه الدولة المجرمة العنصرية الإمبريالية هو المقاطعة الشعبية لكل ماهو فرنسي بدأ بالسلع كالسيارات والمواد الغذائية المستوردة من هناك وصولا إلى البنوك الفرنسية وتأشيرة العار والذل الفرنسية التي تعمل تجارة مربحة في جيوب الجزائريين الفقراء ببيعهم حتى المواعيد ثم تعطيهم الرفض بدون مبرر وصولا للمقاطعة الثقافية بالتوقف عن الحديث باللغة الفرنسية الميتة ومقاطعة دراستها فصدقوني نحن لا نحتاج هذه اللغة، يجب ان يدرسها فقط رجال المخابرات، أما الشعب لا يحتاجها في أي شيئ، المقاطعة هي الحل الوحيد فهذه الدولة الإرهابية الناهبة ترفض الخروج من أي مستعمرة سابقة لها ولا تحترم سيادتها

شياطين الإنس خدمولنا مسرحية مع فرنسا لي الإطاحة بي الحراك و مطالبه . فرنسا سى تبقى عدونا الأول و الأخير ولا نرضى بي أولادها يحكمو فينا

أين مبدأ المعاملة بالمثل وهو حق مكفول دوليا لماذا لا يناقش البرلمان الجزائري الحراك الشعبي في فرنسا خصوصا وان للجزائر جالية مليونية في هذا البلد ؟ لفرنسا في الجزائر بضعة آلاف اتباع وللجزائر في فرنسا ملايين المواطنين الجزائريين فرنسا تحشر أنفها في الجزائر باولئك الآلاف من الخونة والجزائر تمتنع عن التطرق لمصالح جاليتنا في سياق ما يحدث في فرنسا لماذا هذا الخنوع ؟ على الاقل الرد بالمثل يكون اعلاميا لكن يبدو ان العصابة البائدة لم تترك مجالا للدولة الجزائرية كي تتحرك في هذا الاتجاه وعليه فإن اعادة تنظيم جاليتنا في فرنسا من طرف الدولة الجزائرية هو الذي سيمكننا مستقبلا من التحرك عند اول تحرك فرنسي

Nous en algerie besoin d une base eco logique prennent en concideration l echaufemebt du climat pour moins de gaspiage touristique au contraire celle de l hivers pour sentir plus ya encors de rayons uv cherche de faire un incendie sans avoir des bombe depuis vos armé pendant notre gurere

من حقه أن يتدخل اذا كانت الدولة و العشب عبيد لفرنسا، لو كانت فرنسا تعلم بأن هنالك ارادة عند الشعب و النظام مهما كانوا في خلاف لما تدخلوا، لأي شرف يبقى للدول في التاريخ اذا كانت تعامل بهذه الدونية من قبل اعدائها، هم يعلمون بان الكثير ضعاف النفوس و كل واحد يبحث عن مصلحته و ملأ بطنه، حاشى الشرفاء من الشهداء و من حرروا الجزائر، لو كان الامر بيدي لقطعت العلاقات و لو كنت في المسيرات، لاحرقت كل يوم علما لفرنسا أمام سفارتها، الحياة مواقف، قد تفهم ان يتكلم وزير او رئيس فهو يشغل صفة رسمية في الدولة الفرنسية، اما ان ينزل المستوى الى ناىب برلماني يريد ان يتدخل في امور دولة اجنبية فهذه وقاحة كبرى

فرنسا تنتج وتبتكر وتحاول ايجاد حلول لأزماتها ووو في وقت نحن الجزائريين ومنذ 60 سنة نعيش على الثرثرة والتهريج والغرور ومسح كل مصائبنا في غيرنا مما جعلنا أضحوكة أمام دول كنا الى وقت قريب نذكرها كأمثلة للجهل والتخلف والمجاعة والحروب كاثيوبيا التي تجاوز نمو اقتصادها 10 % وكينيا 5 % .. في وقت لا يتجاوز نمو اقتصادنا 1.5 % خلال سنة2018 رغم انفاق 1000 مليار دولار خلال 20 سنة الماضية وهذا ما جعلنا في مؤخرة الأمم والشعوب كيف لا حين يستنجد مرضانا بمستشفيات تونس التي لا تمتلك من الامكانيات ما تمتلكه ولاية جزائرية واحدة ونفس الشيء يقال عن منظومتنا التربوية المنكوبة وطرقاتنا المهترئة .. الخ

على هاذي لقالو والدينا ... أقتل العزري و ما تقتلش مولاه.

فرنسا أننا مع الشعب ومن أجل الشعب ? لم أسمع جيدا أليس أنتم ....من لخبط هذا الشعب وغير هويته ظلمه و أكل حقه ورزقه و ... .....أنتم سبب المشاكل في العالم اليهود ثم النصارة.