-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
الحكومة تضع اللمسات الأخيرة عليه

قانون فرنسي يمنع المسلمين من تعليم أطفالهم في المنازل

الشروق أونلاين
  • 5789
  • 24
قانون فرنسي يمنع المسلمين من تعليم أطفالهم في المنازل
فرانس 2
وزير العدل الفرنسي إيريك ديبون-موريتي ووزير الداخلية جيرالد دارمانان

انتهت الحكومة الفرنسية من صياغة مشروع قانون قالت إنه يهدف لمكافحة “التطرف الإسلامي”، وكان قد أعلن عنه الرئيس إيمانويل ماكرون عقب مقتل الأستاذ صامويل باتي.

ويشمل المشروع تشديد الرقابة على تمويل الجمعيات ومعاقبة المحرضين على الكراهية عبر الإنترنت، وإنهاء التعليم في المنزل لجميع الأطفال اعتباراً من سن الثالثة.

ولا يوجد في النص العبارات التي استعملها ماكرون خلال خطابه في 2 أكتوبر الماضي حين دعا إلى “محاربة الانعزالية الإسلامية”، ويحمل بدل ذلك اسم “مشروع قانون تعزيز القيم الجمهورية”، وفق موقع “يورونيوز عربي”.

ويجرّم مشروع القانون كل من يشارك معلومات حول شخص تتسبب في كشف هويته أو مكانه لأشخاص يريدون إيذاءه.

وقبل بضعة أسابيع من مقتل الأستاذ، وضع ماكرون خطة لمواجهة ما أطلق عليه “الانعزالية الإسلامية” في الأحياء الفرنسية الفقيرة التي تهدف إلى إنشاء “مجتمع مضاد” تسوده الشريعة، حسب زعمه.

ويورد نص مشروع القانون، أنه “في مواجهة الإسلام المتطرف، وفي مواجهة كل (النزعات) الانعزالية، علينا الإقرار بأن ترسانتنا القانونية عاجزة جزئياً”.

وينص مشروع القانون الذي وضعه وزير الداخلية جيرالد دارمانان ووزير العدل إيريك ديبون-موريتي على منح كل طفل رقم تعريف لضمان ذهابه إلى المدرسة. وقال دارمانان لصحيفة “لوفيغارو“، الأربعاء، إنه “يجب أن ننقذ أطفالنا من قبضة الإسلاميين”.

ويضع مشروع القانون عقوبات محددة على من يتعرض لموظفي الدولة أو مسؤولين منتخبين على أساس ديني (تهديد أو عنف أو تحرش).

وجاء في المشروع أنه يجب على كل جمعية تتلقى دعماً مالياً، أن “تحترم مبادئ وقيم الجمهورية”، كما سيتم اعتبار التبرعات الأجنبية التي تتجاوز 10 آلاف أورو موارد يجب التصريح بها لجهاز الضرائب.

ويحرص النص على “ضمان شفافية ظروف ممارسة الديانة” عبر تغيير قانون 1905 حول الفصل بين الكنيسة والدولة في شق تمويل الجمعيات الثقافية لناحية تعزيز الشفافية.

ويوجد فصل “ضد الانقلاب” يهدف إلى تجنب سيطرة متشددين على المساجد، ومنع أشخاص من ارتياد أماكن العبادة “في حال الإدانة بالتحريض على أفعال إرهابية أو التحريض على التمييز أو الكراهية أو العنف”.

وتوجد في الشقّ التعليمي إشارة إلى مكافحة مدارس الجمعيات غير القانونية وإنهاء التعليم في المنزل لجميع الأطفال اعتباراً من سن الثالثة “إلا لدواعي محدودة جداً تتعلق بوضع الطفل أو عائلته”.

وتوجد فصول أخرى حول منع شهادات العذرية وتعزيز الترسانة القانونية ضد تعدد الزوجات والزواج بالإكراه.

وفي أكتوبر الماضي، شهدت فرنسا، نشر رسوم كاريكاتيرية مسيئة للنبي محمد (صلى الله عليه وسلم)، على واجهات مبانٍ، واعتبرها الرئيس الفرنسي “حرية تعبير”.

وأثارت الرسوم وتصريح ماكرون موجة غضب بين المسلمين في أنحاء العالم، وأُطلقت في العديد من الدول الإسلامية والعربية حملات لمقاطعة المنتجات الفرنسية.

كما انتقدت منظمات دولية عدة لا سيما منظمة العفو الدولية الموجة الأخيرة لتصاعد معاداة الإسلام في فرنسا.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
24
  • شاوي حر

    يسلام عليك ياخرنسا الصليبية هذه هي الحرية ولا بلاش التي تتشدقين بها وصدعت بها رؤوسنا انت وعملاءك عجبا والف عجب كيف ستطبقون او بالاحرى تكبلين الاولياء وتجعلونهم لا يعلمون ابناءهم في المنازل عليك وعلى اتباعك وعلى من يحبك الف لعنة ولعنة؟

  • شخص

    الآن تأكد لي بنسبة 100 % أنها الفرنسيين هم (الفرنجة) الذين ارتبط اسمهم تاريخياً بمحاربة الإسلام في الحروب الصليبية و الذين أنتجوا المجرم (رينو دي شاتيون) الذي قتل حجاج بين الله و كانت نهايته على يد صلاح الدين رضي الله عنه.

  • Someone

    تابع ستجد حينئذ أين تعيش وما الافضل ان شاء الله. في جانب العلم علومهم ما كانت لتكون لولا علوم الاندلس والمسلمين قبل الاندلس باعترافهم فانظر في ذلك بارك الله فيك. والعلم يمون بالبذل وتقديم الاسباب ونحن تركنا ذلك. ثم لما زادت الابتكارات والاختراعات في القرن 19 وبدايات القرن 20 كنا نحن محتلين وكيف لمن هو مقهور ان يتعلم ويخترع؟ واما قوة اقتصادهم فلها علاقة بما ذكرت من احتلال واستعمار ونهب للثروات والمواد الاولية ثم وضعو اسس النظام المالي الذي يهيمن علينا اليوم منذ bretton woods اذن لا غرابة في حالنا اليوم. وكما قلت آنفا لا يجب ان نغتر بهذا ولا ذاك بل هي ايام معدودات وسيوفى الصابرون والصادقون اجرهم

  • Someone

    الى بلاد النفاق رقم 13 و 19. يا أخي اتق الله وكفاك تلميعا لصورة العيش في فرنسا وتسويد صورة العيش في الجزائر.العبرة باتباع الحق. والحق ما نزل من عند الله على رسوله عليه السلام وما علم رسوله اصحابه ومن تبعهم باحسان. فما استدل به المعلق الثاني الذي رددت عليه صحيح انه لا يعتد مرجعا ولا ما استدللت انت به كذلك في ردك عليه.فكون بعض الشباب اليوم يفضلون العيش في فرنسا لايدل على ان فرنسا افضل من الجزائر فهذا معيار باطل. ان هي الا ايام معدودات الغاية فيها توحيد العبادة لله واتباع رسوله وعمارة الارض بما يرضي الله فيكون كل واحد منا خليفة لله في الارض. فان اردنا الفصل في اي مكان نعيش فيجب رد ذلك لله والرسول

  • ناجي البليدة

    عقدة فرنسا تجاه الجزائر لا ولن تُمحى، ويبقى كيد فرنسا للجزائر مستمرا ، الجزائر الحرة المستقلة المنتصرة على فرنسا تبقى شوكة عالقة ووسواسا قهريا يعْلق بالأنا الفرنسي إلى يوم الدين.

  • قبائلي قح

    ومعاقبة المحرضين على الكراهية ......يعقدوننا بهذه الجملة
    ويدفعون الفدية ويطلقون الإرهاب علينا من مالي ....فاقوا

  • بلاد النفاق

    للملاحظ 17 : الحوار ثقافة وفن لا يتقن خباياها أي كان كما للحوار أدبيات يجهلها عشاق الثرثرة والبلطجة والذين ولأن مخيلاتهم عاجزة عن ايجاد ما يقنعون به غيرهم فهم يقرأون نصف الحديث ويفقهون ربعه ويجيبون بأضعافه
    لا يهمني النصاری و لا الكناٸس ولا الخرافات ولا الخزعبلات .. ولن تراني لا في الصف الأول ولا في الثاني .. ولن أخرج للشارع ولن أطالب ماكرون ولن ألتقط سيلفي مع أي كان .. لكن لو امتلكت ذرة من الأخلاق لما ذكرت كل هذه التفاهات والدناءات السابقة الذكر بل لبقيت في لب الموضوع ولحاولت أن تنفي ما جاء في تعليقي رقم 13 بأدلة وبراهين لأن الحوار هو الرأي والرأي المخالف و ليس وابل من الاتهامات المجانية

  • Karim

    أنتم ترمون الزيت على النار. قانون منع التعليم في المنازل يخص كل الفرنسيين و يندرج في سياسة واسعة تهدف لمحاربة كل الديانات السماوية و هو من أهداف العولمة و للوصول لهذا الهدف ستعتمد كل أنظمة العالم على المدرسة .تذكروا سياسة بن غبريت وزيرة التعليم الجزائرية

  • ملاحظ

    الی معلق بلاد النفاق
    اذا بالفعل ولا انكر للاسف من يحبون هجرة لفرنسا بالاذلال الا ان فرنسا عنصرية وتری غير الاسلام مشكلة لتغطية فشلها ومشاكلها في حل المشاكل شعبها، كالبطالة والعمل وازمة السكن وقدرة الشراٸية والا كيف خرج السترات الصفراء
    فرنسا تتجه لنظام بوليسي فاشي ولا يمكنك ان تنكر
    لو جزاٸر تقوم بمضايقة النصاری وكناٸس وتفعل بمثل كما تفعل فرنسا تجاه مسلمي فرنسا سنراكم في اول الصفوف التنديد والاستنكار وستخرج امثالك لشوارع وتطالبون ماكرون و خارجية فرنسا والاتحاد الاوروبي بتحرك۔۔۔انفسهم من يهرولون لماكرون تلتقطون سيلفي

  • العمري

    3- الشئ المضحك الذي أبتدعته فرنسا المقرونيا في كل هذا،
    أصبحنا نسمع منها منع حريات البدائية :
    كحرية الأكل والشرب ( الحلال)،
    وحرية اللباس ( المحترم)
    وحرية التعليم في البيت(ثقافة)،
    وحرية المخالطة بإسم محاربة الإنفصالية،
    ماذا يجري في فرنسا 2020 ؟
    حقيقة هذا مخزي وعار في سمعة هذا البلد المدعي الحريات،
    هل هو عهد النازية الجديدة ! ؟
    فالمعركة خاسرة لا محالة لها...

  • ملاحظ

    جالية فرنسا ومتعاطفين مع ماكرون ما عجبهومش تعليقنا۔۔۔ديغول لما قال: تركت في جزاٸر جزاٸريين يحبون فرنسا اكثر من الفرنسيين، هو لم يغلط۔۔۔
    لماذا فرنسا لم تفرض لغة الفرنسية لرهبان ارتدوكسية الروس في كناٸسهم ويوجد واحدة في باريس فتحها بوتين وارسل رهبانهم ويخطبون بلغة روسية فقط وهو كذلك مع المعابد اليهود۔۔لغة عبرية فقط لماذا لا تغلق المنظمات المتطرفة اليهودية ونصرانية او ملحدة۔۔هل شاهدتم مدی نفاقهم ۔۔عودوا لاوطانكم يا مسلمي فرنسا۔۔

  • احمد

    ستدفع فرنسا أثمانا باهظة لكل ما فعلته في الدول التي استعمرتها و ما زالت تفعله ، انتظروا فقط

  • العمر ي

    2 - أضحت فرنسا تحارب الحرية بإسم الحريات ،
    وهذا لا يفاجؤونا لأنها إبنت الإستعمار القرنين الماضيين،
    دخلت فرنسا في عصر محاربة الحريات بإسم الجمهورية في زمان السلم،
    ها هي تحارب الإسلام بكذبة التطرف الاسلامي،
    فالتطرف أسبابه أخرى فلماذا تلصقوها بالإسلام،
    فكل ما في الإسلام يدعو للسّلام ،
    وكلمة إسلام مشتقة من السلام،
    ولكن التطرف نشأ من تطرفكم كرد فعل...

  • العمر ي

    1 - فرنسا تتجه إلى النيو-الدكتاتورية مع مكرون المتطرف،
    ويزعم وي‘هم أنه يحارب التطرف الإسلامي،
    ما كان الإسلام يوما عبر التاريخ متطرفا ولا إنعزاليا،
    فالإسلام كان ولا يزال وسطيا وقعيا معتدلا وغير محتكرا،
    غير عنصري ولا تمبزي بين الأعراق والألون والجهات و الأديان،
    فأعطى حرية الضمير، حرية التفكير، حرية التعبير، حرية التدين...
    وكل هذا في إيطار المعقول والوقع والأدب والأخلاق،
    والأخلاق تتلخص:''' لاتحب لغيرك ما لا تحب لنفسك'''...

  • ملاحظ

    - الشيخ بوعمامة : ” إذا سمعتم رنين الرصاص في قبري بعد مماتي فاعلموا انني مازلت في حرب ضد فرنسا ! ”
    - الشيخ الطيب العقبي : ” علموا أولادكم ان كره فرنسا عقيدة ! “
    - الشيخ البشير الإبراهيمي : ” فرنسا تراكم عدوا لها وترى نفسها عدوا لكم ؛ ولو سألتموها بعد الف عام لوجدتم ان هدفها واحد ؛ محو هويتكم ودينكم .. “
    - الشيخ عبد الحميد ابن باديس : ” لو قالت لي فرنسا قل لا إله إلا الله لما قلتها ! “
    - الشيخ العربي تبسي : ” من عاش فليعش عدوا لفرنسا ؛ ومن مات فليحمل معه عداوتها إلى القبر ! “
    هل مازال لديكم شك ؟
    #لغتي_هويتي
    #الفرنسية_ليست_رمزا_للتقدم
    #لا_للهيمنة_الفرنسية_على_الجزائر

  • ملاحظ

    لماذا عندما اقترف متطرف النصراني طعن ضد عجوزين في مدينة شولي الفرنسية وهو اعترف انه فعلها باءسم الله ونصرانية لقتل اليهود، لم يضعوه في التطرف النصراني ولا ارهابي ولا حتی في المعادات السامية علی غرار المتطرف من حزب المقرب لماريين لوبان debout la france طعن في كاهن لكنيسة بليون وهو كذلك لعضو لجمعية التطرف الصليبية bloc identitaire الذين يعتدون علی المساجد واخرهم حاول طعن في مهاجر بافينيون۔۔وبرغم ذلك وبشهاداته واتباثه القاطعة لعمله وجدوا مبرر انه مختل عقليا وفقد زوجته وعمله ولن تحل هذه الجمعية المتطرفة التي تبقی تحت حماية دولة۔۔۔كدليل ان فرنسا تصنع الارهاب وتحارب الاسلام وعلينا قطع هيمنتها علينا

  • Haoues Lamri

    وزارة الداخلية يكرمه وزير الشؤون الدينية الجزائري

  • ديار الغربة

    بعد 20 سنة بإذن المولى عز وجل سوف يصبح نصف فرنسا مسلمين و النصف الآخر ملحدين لا يؤمنون بشيء
    لن يستطيع أحد الوقوف أمام انتشار الدين الإسلامي مهما فعل لأنه وعد من الله عز و جل بأنه ناصر لدينه و لو كره الكافرون
    انا لست ضد فرنسا فهي حرة في سياسة بلدها لكنهم لا يعلمون بأن الله سبحانه و تعالى متم نوره ألا و هو الدين الإسلامي و هذا هو الدليل?
    بسم الله الرحمن الرحيم
    "إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سيبل الله فسينفقونها ثم تكون حسرة عليهم ثم يغلبون و الذين كفروا إلى جهنم يحشرون" صدق الله العظيم..الأنفال الآية 36
    فهل يستطيع أحد الوقوف أمام هذه الآية؟!!!

  • عقبة

    الحمد لله انهم لايستطيعون السيطرة على الايمان الذي يحمله الناس في قلوبهم لأن العلاقة بين الانسان وربه لايستطيع احد ان يعرقلها وهي مستمرة في قلوب المؤمنين الى اخر رمق
    اما الامور الاخرى ففرنسا تملك الحرية والقوة لتنفيذها ومن رضي بالعيش هناك لايلومها بل يلوم نفسه والله المستعان

  • متاثر

    ان انتهاج فرنسا للعلمانية بتغيير قانون 1905 حول الفصل بين الكنيسة والدولة أدى الى قيام دولة النمو و الازدهار وهذا دليل على تحريف الديانة المسيحية أما انتهاجها نهج معاداة الاسلام (الدين الذي لم ولن يتعارض مع العلم ) وان دل على شيئ انما يدل دخولها في مرحلة الانهيار والانحطاط

  • Omar

    INCQUSITION 2.0 : INCQUSITION 1.0 EN ESPAGNE AU 15 ET 16 ÈME SIÈCLE CONTRE LES MUSULMANS ET LES JUIFS. INCQUSITION 2.0 EN FRANCE EN 2020 CONTRE LES MUSULMANS. L'HISTOIRE SE RÉPÈTE TOUJOURS : LA HAINE DES CATHOLIQUES CONTRE TOUT CE QUI N'EST PAS CATHOLIQUE....

  • Omar

    LA FRANCE SOMBRE PETIT À PETIT DANS L'OBSCURITÉ DE L'INCQUISITION QUI SÉVISSAIT EN ESPAGNE DURANT LE 15EME ET 16 SIÈCLE CONTRE LES CITOYENS MUSULMANS ET JUIFS. PAUVRE FRANCE, APRÈS PLUS DE 250 ANS D'HISTOIRE DE RÉVOLUTION, DE VALEUR DE LEADERSHIP, LA VOILÀ TOMBÉE DANS LE PIÈGE. POURQUOI Y A PAS CES TRUCS CHEZ LES ANGLAIS, ALLEMANDS, RUSSES, GRECS QUI SONT PLUS CHRÉTIENS. QUE LES FRANÇAIS ? LA RÉPONSE EST QUE LES CATHOLIQUES HAÏSSENT PLUS LES MUSULMANS QUE LES PROTESTANTS... EN CES TEMPS MODERNES, L'ÉCHELLE DES VALEURS EST ÉVALUÉE SUR LE POURCENTAGE DE HAINE ET NON D'AMOUR.

  • أستاذ

    هذه هي الغربة !!! للذين يحلمون بالحرقة !
    قال الراحل بومدين أوكلو التراب في وطنكم ولا معيشة الذل في الغربة صدقت يا موسطاش
    أما الذي ينجب بناتا في الغربة ربي معاه !!!!!!!!!!!

  • حواس

    هذه الحرية الفرنسية؟ إستهداف مستمر ومتعمد للإسلام والمسليمن.
    ينم عن كراهية مستشرية في قلوبهم.