-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
ردا على مقالات نقلتها وسائل إعلام

السفارة التركية بالجزائر: أطراف تستهدف العلاقات الجيدة بين البلدين

الشروق أونلاين
  • 1989
  • 6
السفارة التركية بالجزائر: أطراف تستهدف العلاقات الجيدة بين البلدين

فنّدت السفارة التركية بالجزائر، صحة ما وصفتها بإدعاءات نقلتها بعض وسائل الإعلام مؤخرا بخصوص محاولة أنقرة التدخل في المشهد السياسي الجزائري.

وجاء في بيان نشرته على صفحتها الرسمية، أن “الادعاءات بأن تركيا تحاول التدخل في المشهد السياسي الجزائري، وأنها تصرفت لصالح عناصر معينة، لا تعكس الحقيقة”.

وأضافت السفارة أن “هذه الإدعاءات تسعى إلى تقويض العلاقات بين البلدين الصديقين والشقيقين”.

وأشار بيان السفارة إلى أنه “من الواضح أن ناشري هذه الدعاية الكاذبة وهذه الإشاعات الكاذبة، التي تهدف إلى المساس للتطور الإيجابي للعلاقات الحميمة والودية بين تركيا والجزائر، لا تأخذ بعين الاعتبار عمق الروابط الأخوية بين البلدين”.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
6
  • المحلل الاستراتيجي

    كل الادعاءات والاشاعات وراءها المخزن المطبع.

  • Mohamed amine

    Derriere cette campagne haineuse, il n'y a que cette ennemie de toujours "la france'!

  • أكره الخنز...

    العديد من الجهات لا ترضى ان تكون العلاقة الجزائرية-التركية جيدة...لأسباب جيوسياسية تاريخية و عقائدية و الأكثر من هذا أن تبقى الجزائر تدور في المدار الفرنسي لأن خسارة فرنسا للجزائر معناه زوال ركيزة اساسية لها

  • طارق الجزائري

    الفرنسيون وإمارات لورنس العربية وحتى الروس وراء هذه الفتنة. التاريخ يخبرنا أن الروس والفرنسيين لا يجتعون إلا على معاداة المسلمين.

  • جزاءري

    بصراحة تاريخ التدخل التركي في بلدان كثيرة لم يكن تدخلا تصالحيا بل كان تدخلا مع طرف ضد طرف آخر مما اجج الصراعات اكثر فاكثر . طبعا الاتراك يبحثون عن مصالحهم التركية لكن ما اعيبه عليهم هو تشدقهم بمصلحة الاسلام والمسلمين وهذا ثبت كذبه لان مصلحة المسلمين في العمل على التصالح بينهم وليس الوقوف مع طرف ضد آخر لاننا كلنا مسلمون في آخر المطاف . لا أحد شيطان ولا أحد ملاءكة . في العالم الاسلامي الجزاءر تكاد تكون البلد الوحيد الذي ينتهج سياسة تصالحية اقرب للاسلام من اية سياسات لدول اسلامية اخرى . رغم ذلك لا تدعي الجزاءر انها سياسة اسلامية ولا تذكر أبدا ان الامر كذلك . لذلك نطلب من تركيا عدم التدخل في الجزاءر بالشكل اللي تدخلت به في ليبيا وسوريا مثلما نطلب من فرنسا ايضا ان لا تتدخل مثلما فعلت في ليبيا وغيرها . لن يسمح الجزاءريون بهكذا تدخل بل قد يكون رد فعلهم عنيفا يصل تركيا و فرنسا .

  • ابن الجزائر العميقة

    المستفيد من إفساد العلاقة مع تركيا هو المخزن وفرنسا وعملاؤهما